رزقت بمولود ذكر يعاني من ضيق القفص الصدري وقصر عظمة الفخذ وثقب بالقلب وتوفي بعد الولاده بساعات ولدي طفلتين سليمتين ماسبب التشوه الحاصل وهل من الممكن تكراره لاسمح الله ?

من الصعب معرفة ما بجب عمله للمولود القادم دون عمل التشخيص الجيني الدقيق للمرض و بالتالي معرفة احتمال وجوده في اجنة قادمة

دي تشوهات خلقيه مالها نسبه شفاء اعرضيه علي طبيب اطفال لعلاج ضيق التنفس

أهلا بحضرتك .... مفيش سبب محدد .. هو عيب خلقي أثناء تكوين الصمام الرئوي خلال ال 8 أسابيع الأولي من عمر الجنين .. أهم الحالات التي يصاحبها ضيق الصمام أو الشريان الرئوي هي إصابة الحامل بالحصبة الألمانية و بعض المتلازمات بسبب خلل في الكروموسومات مثل متلازمة نونان و تيرنر .. في هذه الحالات هناك أعراض مرضية أخري عند الطفل الوليد بخلاف ضيق الصمام الرئوي .. و لكن لوحظ فعلا أنه قد يتكرر كعيب خلقي وحيد في بعض العائلات مما يرفع من احتمالية وجود العامل الوراثي كسبب له ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أهلاً بحضرتك .... * عيوب القلب الخلقية نسبتها تقترب من 1 % . * لاشك أن ولادة طفل مصاب بعيب خلقي في القلب يزيد من احتمالية ولادة طفل آخر مصاب بنفس الحالة ( ترتفع النسبة إلي 2 % و في أقصي الأحوال إلي 10 % ) ، و بالتالي لا تزال احتمالية ولادة طفل سليم هي الاحتمالية الأكبر بكثير . * ما الذي يمكنك عمله قبل الحمل القادم ؟ 1- الدواء الوحيد الذي ثبت أنه يقلل من الإصابة بعيوب القلب الخلقية هو حمض الفوليك ( يجب بدأ تناوله قبل حدوث الحمل ) . 2- ممارسة الرياضة بانتظام ترجح الدراسات أنها أيضاً تقلل نسبة الإصابة بعيوب القلب الخلقية . 3- إجراء فحص الموجات الصوتية علي القلب للجنين بين 16-20 أسبوع من الحمل .

أسباب التشوهات الجنينية كثيرة و مختلفة ، يجب أستشارة طبيب أمراض وراثة لأخذ التاريخ المرضي و معرفة ما إذا كان من المرجح تكرار هذه التشوهات في الحمل التالي

نعم له علاج ولكن حسب نوع الضمور والأضرار المترافقة معه سواء في الأوعية أو الصممات، حيث هناك أنواع منه تستوجب عملية جراحية في الإسبو ع الأول من الولادة وحالات أخرى تجرى في مراحل متأخرة وتتم متابعته لاحقاً وفقاً للتطورات التي قد تظهر عندما يتدفق الدم بشكل طبيعي إلى باقي الأعضاء خاصة الرئه مع تمنياتنا له بالشفاء العاجل

عادة ما يحصل ذلك عند المولودين بعملية قيصريه بسبب بقاء بعض السوائل داخل الرئة والحالة عادة مؤقته وتزول خلال ساعات اما غير ذلك فيجب ان يفحص من طبيب الاطفال

الاجابة الافضل تحصل عليها من الطبيب المعالج الذي يتابع الحالة اذ ان عوامل كثيرة تلعب دورا في الموضوع و تؤثر على احسن او تدهور الوضع.

الوزن ليس له علاقه بحجم القلب يستحسن المتابعه مع متخصص في أمراض القلب