اذا كان رجل يريد ان يتزوج بزوجة ثانيه مع رضاء الاولي وبعد عمر ٥٠ هل يس

تنتج الاصابة بالعجز الجنسي عن: - بعض الأمراض الجسدية كالسكري مثلا. - الأمراض النفسية وتقلبات المزاج. - امراض الشراين وضعف تروية الاعضاء التناسلية. - استخدام بعض الادوية وخاصة ادوية العلاج النفسي. - التدخين. - السمنة المفرطة. إذا كانت صحته جيدة فلا داعي للقلق. مبروك

العلاقة الانسانية والمودة والاحترام والمحبة أهم من العلاقة الجنسية في الزواج، والقدرة الجنسية تعتمد على اللياقة البدنية والتغذية المتوازن. وفارق العمر ليس أهم ما في الموضوع. والمهم ليس الكمية بل النوعية.

التوقف عن ممارسة الجنس سواء للمتزوج أو غير المتزوج لا يشكل مشكلة إطلاقاً لا ورم البروستاتا ولا غيره.

إذا كان الحب حقيقياً، فلا تقف في وجهه لا حدود ولا جنسيات ولا فارق العمر مع أنه ليس كبير، ولا أديان حتى، ويمكن التغلب على جميع الصعوبات لالإرادة، مبروك.

يعتمد الموضوع على اللياقة البدنية والتغذية والرغبة والكيمياء بين الزوجين، وقد يفيد الدواء الذي يطيل الانتصاب، راجع طبيبك.

السكري أحد أسباب الضعف الجنسي!!وهناك أسباب أخرى مثل: ١- أسباب نفسية، توتر عصبي ٢- الأمراض المزمنة مثل السكري وتصلب الشرايين  ٣-نقص أو هبوط إنتاج هرمون التستوستيرون في الخصية،إما نتيجة سوء التغذية أوالتقدم في السن  ٤-تناول الأدوية المزمنة مثل أدوية ضغط الدم وأدوية القرحة  ومضادات الاكتئاب ،مضادات الهيستامين كما يؤثر شرب الكحول والتدخين

مستويات البرولاكتين تختلف طوال اليوم. أعلى المستويات تحدث أثناء النوم، وبعد فترة وجيزة من الاستيقاظ. أيضا ترتفع مستويات البرولاكتين أثناء أوقات الإجهاد البدني أو العاطفي. يمكن للعديد من الأدوية أن تسبب ارتفاع مستويات البرولاكتين . أورام الغدة النخامية يمكن أن تسبب في بعض الأحيان إنتاج البرولاكتين . النخامة التالفة تكون غير قادرة على إفراز مستويات عادية من البرولاكتين لذلك ينخفض مستواه.. كمية البرولاكتين يمكن أن تكون مؤشرا لمقدار الارتياح الجنسي والاسترخاء. والقياسات المرتفعة بشكل غير عادي يشتبه أن تكون مسؤولة عن العجز الجنسي وفقدان الرغبة الجنسية (انظر أعراض فرط برولاكتين الدم).٢-يعتمد العلاج على السبب. بعض الأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من البرولاكتين ، 

لا داعي للقلق، الأمور ستبقى كالعادة وربما أقل قليلاً لدى الطرفين مع التقدم التدريجي في العمر.

قد تقل الرغبة الجنسية بشكل عادي عند الشخص المتزوج ، خاصة رذا عاني من الملل وقلة التغيير ، وربما قلة رغبة الطرف الآخر أو عدم تشجيعه، وتعودالأمور إلى حالتها بعد الامتناع فترة من الوقت.، فلا داعي للقلق.