لقد شغل هذا الموضوع الانسانية على مدى القرون مما ادى الى وضع عدة نظريات كلها لا فائدة منها والطريقة العلمية الوحيدة هي فصل الحيوانات المنوية المذكرة (واي ) وعمل تلقيح صناعي يهذه الحيوانات ونسبة نجاح هذه الطريق في حدود 85 90 % وطبعا اولا واخيرا كل شيء بارادة الله وهناك طريقة اخرى ولكن نسبة نجاحها اقل بكثير ولا تتعدى 60 % وهذا ملخص لهذه الطريقة :
دراسة حديثة أثبتت ان تناول وجبة الافطار يزيد من احتمالات انجاب اطفال ذكور .
وكانت نسبة الاطفال الذكور عند السيدات اللواتي يتناولن وجبة افطار (حبوب او شوفان) قد بلغت 59% في حين بلغت عند السيدات اللواتي لا يتناولن الافطار 45%
هذا اضافة الى ان زيادة كمية الغذاء الذي تتناوله المرأة الى 2413 سعر حراري والذي يجب ان يكون غني بالبوتاسيوم (موزة كبيرة يوميا) والكالسيوم وفيتامين C, E, B12 وحمض الفوليك.
ومن الأغذية المفيده في هذا المجال الخضار الطازجة ، الموز ، السمك واللحوم.
من الأفضل تجنب الحليب ، الأجبان ، البقوليات ، المكسرات
يضاف الى ما سبق عمل دوش مهبلي بكربونات الصودا كما يلي:
تضاف ملعقة كبيرة من كربونات الصودا الى 2/1 لتر ماء فاتر وتستعمل دوش مهبلي داخلي
في اليوم 11 من بداية الدورة ويحدث جماع بعد ذلك بنصف ساعة
ثم يوقف الجماع حتى اليوم 15 من بداية الدورة حيث يكرر استعمال كربونات الصودا كما سبق ويتبعها جماع
لا تزال الطفله صغيره بالعمر للتدخل العلاجي وبخاصه الجراحي، هناك العديد من الفحوصات المخبريه والكروموسومات والأشعه لليدين الإثنين للمقارنه وكذلك إذا كانت
هناك إمكانيه لبعث صور لليدين والصور الشعاعيه لليدين حتى تساعد في التعرف على الحاله بشكل افضل، د راسم الكيلاني
هناك عده طرق ومنها الطرق التقليديه التي تعتمد على ايام الجماع والدوش القاعدي، وهناك الحقن التي تزيد من نسبه تحديد الجنس الى٧٠٪ وهناك طفل الانابيب هي الاكثر كلفه وتنجح بتحديد نسبه الجنين الى ٩٩٪. اما بالنسبه للكلفه فاقلها هو الطرق التقليديه واكثرها كلفه هي اطفال الانابيب والتكلفه يعتمد على مركز الاخصاب
لديك ما يسمى بالحلمه المسطحه فهي بعض الشئ شائعه ،وهي طبيعيه ولا ضرر منها الا انها قد تؤدي الى صعوبه في الرضاعه بعد الولاده، وهناك عده طرق لابرازها وقت الرضاعه، انصحك باستشاره طبيبك النسائيه بعد الولاده
أثبتت الأبحاث بأن تغذية المرأة كان لها تأثير في عملية اختيار جنس المولود فزيادة نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم يحدث تغييرات على جدار البويضة لجذب الحيوان المنوي الذكري واستبعاد الحيوان المنوي الأنثوي وبالتالي نتيجة التلقيح تكون ذكرا.
كما وجدت الأبحاث أن الحيوان المنوي الذكري خفيف الوزن, سريع الحركة ولكنه يعيش فترة قصيرة من الزمن, في حين أن الحيوان المنوي الأنثوي ثقيل الوزن بطيء الحركة ويعيش لفترة زمنية أطول. وبناء على ذلك اذا حدث الجماع مباشرة بعد حدوث الاباضة فان الكفة ترجح للذكورة والعكس صحيح .
كما ساد الاعتقاد بأن عمل دش مهبلي حامضي (لانجاب أنثي) أو قاعدي (لانجاب ذكر) يمكن أن يغير من الوسط المهبلي وبالتالي التاثير على جنس المولود وتصل فرص النجاح إلى ما يقارب 5 % وهي نسبة لا يمكن تجاهلها, الا أنه يجب التنويه بأن هذه المحاليل المستخدمة يجب أن تكون محضرة بدقة ويمكن الحصول عليها من الصيدليات المختلفة لا أن تحضر منزليا.