اعاني من المهبل والبظر اسود اللون ومترهل انصاحوني
إجابات الأطباء على السؤال
من الطبيعي أن يتغير لون منطقة المهبل والبظر ويصبح أغمق أو يميل للترهل مع التقدم في العمر أو بعد الولادة أو بسبب بعض العادات اليومية. هذه التغيرات عادة ما تكون طبيعية ولا تدعو للقلق، ولكن من المهم فهم الأسباب المحتملة:
- العوامل الهرمونية: تلعب الهرمونات دورًا كبيرًا في لون ومرونة الجلد. التغيرات الهرمونية أثناء الحمل، الرضاعة الطبيعية، انقطاع الطمث، أو حتى استخدام بعض أنواع حبوب منع الحمل يمكن أن تؤدي إلى اسمرار المنطقة.
- الاحتكاك المستمر: ارتداء ملابس داخلية ضيقة، أو ممارسة أنشطة تسبب احتكاكًا مستمرًا بالمنطقة يمكن أن يؤدي إلى تهيج الجلد واسمراره بمرور الوقت.
- العوامل الوراثية: قد يكون لون منطقة المهبل والبظر داكنًا بطبيعتها بسبب العوامل الوراثية، تمامًا مثل لون البشرة في مناطق أخرى من الجسم.
- الولادة الطبيعية: يمكن أن تؤثر الولادة الطبيعية على مرونة الأنسجة في منطقة المهبل والبظر، مما قد يؤدي إلى بعض الترهل.
- التقدم في العمر: مع التقدم في العمر، تفقد البشرة مرونتها بشكل عام بسبب انخفاض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهذا يشمل منطقة المهبل والبظر.
- بعض الأمراض الجلدية: في بعض الحالات النادرة، قد يكون الاسمرار ناتجًا عن حالات جلدية معينة، ولكن هذا يكون مصحوبًا عادةً بأعراض أخرى مثل الحكة أو الطفح الجلدي.
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التعامل مع هذه التغيرات:
- النظافة الشخصية: حافظي على نظافة المنطقة باستخدام غسول لطيف خالٍ من العطور أو الصابون القاسي.
- الملابس الداخلية: اختاري ملابس داخلية قطنية وفضفاضة للسماح بتهوية المنطقة وتقليل الاحتكاك.
- الترطيب: استخدمي مرطبًا لطيفًا على المنطقة الخارجية من المهبل للحفاظ على رطوبتها ومرونتها.
- تجنب الحلاقة الجافة: إذا كنتِ تزيلين الشعر من المنطقة، حاولي استخدام طرق لطيفة تقلل من تهيج الجلد.
- التمارين الرياضية: يمكن أن تساعد تمارين كيجل في تقوية عضلات قاع الحوض، مما قد يحسن من مرونة المهبل ويقلل من الترهل.
- التغذية الصحية: اتباع نظام غذائي غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة يمكن أن يدعم صحة الجلد بشكل عام.
- استشارة الطبيب: إذا كنتِ قلقة بشأن التغيرات التي تلاحظينها، أو إذا كانت مصحوبة بأي أعراض أخرى مثل الحكة، الألم، الإفرازات غير الطبيعية، أو الرائحة الكريهة، فمن الأفضل استشارة طبيبة نسائية. يمكنها تقييم حالتكِ وتقديم النصح المناسب، وقد تقترح عليكِ بعض الحلول إذا كانت هناك حاجة طبية.
من الطبيعي أن يتغير لون منطقة المهبل والبظر ويصبح أغمق أو يميل للترهل مع التقدم في العمر أو بعد... اقرأ المزيد
من الطبيعي أن يتغير لون منطقة المهبل والبظر ويصبح أغمق أو يميل للترهل مع التقدم في العمر أو بعد الولادة أو بسبب بعض العادات اليومية. هذه التغيرات عادة ما تكون طبيعية ولا تدعو للقلق، ولكن من المهم فهم الأسباب المحتملة:
- العوامل الهرمونية: تلعب الهرمونات دورًا كبيرًا في لون ومرونة الجلد. التغيرات الهرمونية أثناء الحمل، الرضاعة الطبيعية، انقطاع الطمث، أو حتى استخدام بعض أنواع حبوب منع الحمل يمكن أن تؤدي إلى اسمرار المنطقة.
- الاحتكاك المستمر: ارتداء ملابس داخلية ضيقة، أو ممارسة أنشطة تسبب احتكاكًا مستمرًا بالمنطقة يمكن أن يؤدي إلى تهيج الجلد واسمراره بمرور الوقت.
- العوامل الوراثية: قد يكون لون منطقة المهبل والبظر داكنًا بطبيعتها بسبب العوامل الوراثية، تمامًا مثل لون البشرة في مناطق أخرى من الجسم.
- الولادة الطبيعية: يمكن أن تؤثر الولادة الطبيعية على مرونة الأنسجة في منطقة المهبل والبظر، مما قد يؤدي إلى بعض الترهل.
- التقدم في العمر: مع التقدم في العمر، تفقد البشرة مرونتها بشكل عام بسبب انخفاض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهذا يشمل منطقة المهبل والبظر.
- بعض الأمراض الجلدية: في بعض الحالات النادرة، قد يكون الاسمرار ناتجًا عن حالات جلدية معينة، ولكن هذا يكون مصحوبًا عادةً بأعراض أخرى مثل الحكة أو الطفح الجلدي.
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التعامل مع هذه التغيرات:
- النظافة الشخصية: حافظي على نظافة المنطقة باستخدام غسول لطيف خالٍ من العطور أو الصابون القاسي.
- الملابس الداخلية: اختاري ملابس داخلية قطنية وفضفاضة للسماح بتهوية المنطقة وتقليل الاحتكاك.
- الترطيب: استخدمي مرطبًا لطيفًا على المنطقة الخارجية من المهبل للحفاظ على رطوبتها ومرونتها.
- تجنب الحلاقة الجافة: إذا كنتِ تزيلين الشعر من المنطقة، حاولي استخدام طرق لطيفة تقلل من تهيج الجلد.
- التمارين الرياضية: يمكن أن تساعد تمارين كيجل في تقوية عضلات قاع الحوض، مما قد يحسن من مرونة المهبل ويقلل من الترهل.
- التغذية الصحية: اتباع نظام غذائي غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة يمكن أن يدعم صحة الجلد بشكل عام.
- استشارة الطبيب: إذا كنتِ قلقة بشأن التغيرات التي تلاحظينها، أو إذا كانت مصحوبة بأي أعراض أخرى مثل الحكة، الألم، الإفرازات غير الطبيعية، أو الرائحة الكريهة، فمن الأفضل استشارة طبيبة نسائية. يمكنها تقييم حالتكِ وتقديم النصح المناسب، وقد تقترح عليكِ بعض الحلول إذا كانت هناك حاجة طبية.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة 42
في أمراض نسائية
تم عمل التحليل تانى يوم الدورة لزوجتى و السن 33 عام و لم يسبق الانجاب
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
هل أخذ دواء روفيناك ١٠٠ جم، يؤثر على الجنين في بداية الحمل؟ خاصة إذا كنت ما أعرف إني حامل إلا...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نسائية
هل مشروب العرق سوس مضر للحامل
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
السلام عليكم اريد ان اسئل عن الدورة الشهرية منتظمة لكن مع بداية شهر رمضان كان من المفروض ان ينزل دم...
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
ما الذي يجب فعله عند تأخر الدورة بسبب الرجيم لأن دورتي كانت منتظمة وعمري 23 عام
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
السلام عليكم استخدم حبوب الياسمين اريد اعرف ما هي اعراضها احس بغثيان والم في المعدة وصداع واكتئاب هل هذي اعراضها؟
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
هل يمكن تناول حبوب منع الحمل صباحا ام يجب ان تكون في المساء ؟
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
حبوب منع الحمل "مارفيلون" بعد الدوره ب ١٠ ايام ، مامدى فاعليتها ! زواجي بعد اسبوعين ودورتي بنفس تاريخ زواجي...
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
أريد اسم دواء لوقف نزيف الدورة الشهرية
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
كيف يمكن أخذ حبوب حبوب Primolut N لإنزال الدورة الشهرية المتأخرة؟ وهل حبوب primolut n تنزل الدورة فعلًا؟
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين