اريد ان اعرف خطورة ان كفاءة عضلة القلب ٢٥

icon 7 يونيو 2021
icon 20079
السلام عليكم، أريد أن أعرف خطورة أن كفاءة عضلة القلب ٢٥ وما الإجراء الطبي الذي له الاحتمالية الكبرى أن يتخذ، أريد نبذة عن الحلول المقترحة، أرجو التوضيح والنصيحة.
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سلامتك، عندما تكون كفاءة عضلة القلب (والتي تُعرف أيضًا بالكسر القذفي) 25%، فهذا يعني أن القلب يضخ كمية أقل من الدم مقارنة بالوضع الطبيعي. النسبة الطبيعية تتراوح عادة بين 55% و 70%. انخفاض الكفاءة إلى 25% يعتبر مؤشرًا على وجود قصور في القلب.

 

وتشمل الأسباب المحتملة لهذه الحالة:

  • مرض الشريان التاجي: انسداد الشرايين التي تغذي القلب.
  • اعتلال عضلة القلب: ضعف أو تضخم عضلة القلب.
  • ارتفاع ضغط الدم المزمن: يمكن أن يؤدي إلى إجهاد القلب.
  • مشاكل في صمامات القلب: مثل تضيق أو ارتجاع الصمامات.
  • التهاب عضلة القلب: نتيجة عدوى فيروسية أو بكتيرية.

يعتمد الإجراء الطبي على سبب قصور القلب وشدته، ولكن بشكل عام، تتضمن الخيارات:

  • الأدوية:
    • مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors): لخفض ضغط الدم وتحسين وظائف القلب.
    • حاصرات بيتا: لتقليل سرعة القلب وتحسين تدفق الدم.
    • مدرات البول: لتقليل احتباس السوائل وتخفيف الضغط على القلب.
    • ديجوكسين: لزيادة قوة انقباض القلب.
  • تغيير نمط الحياة:
    • اتباع نظام غذائي صحي، قليل الملح والدهون المشبعة.
    • ممارسة الرياضة بانتظام، تحت إشراف الطبيب.
    • الإقلاع عن التدخين.
    • الحفاظ على وزن صحي.
  • الإجراءات الجراحية:
    • رأب الأوعية التاجية والدعامات، لفتح الشرايين المسدودة.
    • جراحة تحويل مسار الشريان التاجي، لتحسين تدفق الدم إلى القلب.
    • زراعة جهاز تنظيم ضربات القلب، لتحسين التنسيق بين حجرات القلب.
    • زراعة القلب، في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى.

أنصحك باتباع الإرشادات الآتية التي قد تساعدك:

  • المتابعة المنتظمة مع طبيب القلب: لتقييم الحالة وتعديل العلاج حسب الحاجة.
  • الالتزام بالأدوية الموصوفة: وعدم التوقف عن تناولها دون استشارة الطبيب.
  • مراقبة الأعراض: مثل ضيق التنفس، التعب، وتورم الأطراف، وإبلاغ الطبيب بأي تغييرات.
0 2025-12-13T16:30:40+00:00

سلامتك، عندما تكون كفاءة عضلة القلب (والتي تُعرف أيضًا بالكسر القذفي) 25%، فهذا يعني أن القلب يضخ كمية أقل من الدم مقارنة بالوضع الطبيعي. النسبة الطبيعية تتراوح عادة بين 55% و 70%. انخفاض الكفاءة إلى 25% يعتبر مؤشرًا على وجود قصور في القلب.

 

وتشمل الأسباب المحتملة لهذه الحالة:

  • مرض الشريان التاجي: انسداد الشرايين التي تغذي القلب.
  • اعتلال عضلة القلب: ضعف أو تضخم عضلة القلب.
  • ارتفاع ضغط الدم المزمن: يمكن أن يؤدي إلى إجهاد القلب.
  • مشاكل في صمامات القلب: مثل تضيق أو ارتجاع الصمامات.
  • التهاب عضلة القلب: نتيجة عدوى فيروسية أو بكتيرية.

يعتمد الإجراء الطبي على سبب قصور القلب وشدته، ولكن بشكل عام، تتضمن الخيارات:

  • الأدوية:
    • مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors): لخفض ضغط الدم وتحسين وظائف القلب.
    • حاصرات بيتا: لتقليل سرعة القلب وتحسين تدفق الدم.
    • مدرات البول: لتقليل احتباس السوائل وتخفيف الضغط على القلب.
    • ديجوكسين: لزيادة قوة انقباض القلب.
  • تغيير نمط الحياة:
    • اتباع نظام غذائي صحي، قليل الملح والدهون المشبعة.
    • ممارسة الرياضة بانتظام، تحت إشراف الطبيب.
    • الإقلاع عن التدخين.
    • الحفاظ على وزن صحي.
  • الإجراءات الجراحية:
    • رأب الأوعية التاجية والدعامات، لفتح الشرايين المسدودة.
    • جراحة تحويل مسار الشريان التاجي، لتحسين تدفق الدم إلى القلب.
    • زراعة جهاز تنظيم ضربات القلب، لتحسين التنسيق بين حجرات القلب.
    • زراعة القلب، في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى.

أنصحك باتباع الإرشادات الآتية التي قد تساعدك:

  • المتابعة المنتظمة مع طبيب القلب: لتقييم الحالة وتعديل العلاج حسب الحاجة.
  • الالتزام بالأدوية الموصوفة: وعدم التوقف عن تناولها دون استشارة الطبيب.
  • مراقبة الأعراض: مثل ضيق التنفس، التعب، وتورم الأطراف، وإبلاغ الطبيب بأي تغييرات.
هذا الرقم يدل على ضعف شديد في عضلة القلب، وهو أمر خطير، لكن شدة الخطورة تختلف باختلاف سبب هذا الضعف. العلاج يكون بالأدوية أولاً (وهي تختلف حسب حالة المريض) وبعلاج المرض المسبب (الشرايين الإكليلية؟ الصمامات؟ مرض وراثي؟..)، أي أنه ليس هناك علاج واحد لكل المرضى وإنما لكل حاة علاجها. 1 2021-06-12T15:10:09+00:00
هذا الرقم يدل على ضعف شديد في عضلة القلب، وهو أمر خطير، لكن شدة الخطورة تختلف باختلاف سبب هذا الضعف. العلاج يكون بالأدوية أولاً (وهي تختلف حسب حالة المريض) وبعلاج المرض المسبب (الشرايين الإكليلية؟ الصمامات؟ مرض وراثي؟..)، أي أنه ليس هناك علاج واحد لكل المرضى وإنما لكل حاة علاجها.

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض القلب و الشرايين

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
خطورة تدخين الارجيلة مقالات طبية
الشاي يقوي العظام أخبار طبية
خطورة جرثومة المعدة مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 29 سنة

بعد فترة التبويض مباشرة شعرت بالم فى الثدي وانتفاخ وظل الالم مستمر حتى نزول الدورة الشهرية علما بان الم الثدي كان يحدث قبل الدورة باسبوع فقط ماسبب استمراره وكان هرمون اللبن عندي ٤٤ واخدت ٤ علب dostinex ونزل بقى ١٠ و ده تاني شهر يحصل فيه وجع الصدر المستمر بعد التبويض