القولون العصبي ودواء شيك اوف

icon 28 أغسطس 2021
icon 20669
أنا أعاني من القولون العصبي منذ 6 سنوات، فهل دواء شيك أوف (المادة الفعّالة:الشوفان والألياف جارسينيا) يعتبر علاجًا فعّالًا أم لا؟ وما هو العلاج المناسب؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سلامتك، بالنسبة لدواء شيك أوف ومكوناته (الشوفان، الألياف، جارسينيا)، قد تساعد هذه المكونات في تخفيف بعض أعراض القولون العصبي مثل الإمساك والانتفاخ. الألياف تساعد في تنظيم حركة الأمعاء، والشوفان يعتبر مهدئًا للجهاز الهضمي. أما جارسينيا، فتستخدم عادة للمساعدة في فقدان الوزن، ولكن ليس هناك دليل قاطع على فعاليتها في علاج القولون العصبي.

يعتمد العلاج المناسب للقولون العصبي على الأعراض التي تعاني منها وشدتها. إليك بعض الخيارات التي قد تساعدك:

  • تغييرات في النظام الغذائي:
    • تجنب الأطعمة التي تثير الأعراض مثل الأطعمة الدهنية، الأطعمة الحارة، منتجات الألبان، الكافيين، والمشروبات الغازية.
    • زيادة تناول الألياف تدريجيًا.
    • شرب كمية كافية من الماء.
    • تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلًا من وجبات كبيرة.
  • إدارة الإجهاد والتوتر:
    • ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا.
    • ممارسة الرياضة بانتظام.
    • الحصول على قسط كافٍ من النوم.
  • الأدوية:
    • الأدوية المضادة للتشنج: لتخفيف آلام البطن والتشنجات.
    • الأدوية المضادة للإسهال أو الإمساك: حسب الأعراض السائدة.
    • مضادات الاكتئاب: في بعض الحالات، قد تساعد في تخفيف الألم وتحسين المزاج.
    • البروبيوتيك (Probiotics): قد تساعد في تحسين توازن البكتيريا في الأمعاء وتخفيف الأعراض.
0 2025-12-03T05:32:13+00:00

سلامتك، بالنسبة لدواء شيك أوف ومكوناته (الشوفان، الألياف، جارسينيا)، قد تساعد هذه المكونات في تخفيف بعض أعراض القولون العصبي مثل الإمساك والانتفاخ. الألياف تساعد في تنظيم حركة الأمعاء، والشوفان يعتبر مهدئًا للجهاز الهضمي. أما جارسينيا، فتستخدم عادة للمساعدة في فقدان الوزن، ولكن ليس هناك دليل قاطع على فعاليتها في علاج القولون العصبي.

يعتمد العلاج المناسب للقولون العصبي على الأعراض التي تعاني منها وشدتها. إليك بعض الخيارات التي قد تساعدك:

  • تغييرات في النظام الغذائي:
    • تجنب الأطعمة التي تثير الأعراض مثل الأطعمة الدهنية، الأطعمة الحارة، منتجات الألبان، الكافيين، والمشروبات الغازية.
    • زيادة تناول الألياف تدريجيًا.
    • شرب كمية كافية من الماء.
    • تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلًا من وجبات كبيرة.
  • إدارة الإجهاد والتوتر:
    • ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا.
    • ممارسة الرياضة بانتظام.
    • الحصول على قسط كافٍ من النوم.
  • الأدوية:
    • الأدوية المضادة للتشنج: لتخفيف آلام البطن والتشنجات.
    • الأدوية المضادة للإسهال أو الإمساك: حسب الأعراض السائدة.
    • مضادات الاكتئاب: في بعض الحالات، قد تساعد في تخفيف الألم وتحسين المزاج.
    • البروبيوتيك (Probiotics): قد تساعد في تحسين توازن البكتيريا في الأمعاء وتخفيف الأعراض.

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
حقائق عن المسنين يجب ان نعرفها مقالات طبية
الثوم كبديل لغسول الفم أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 29 سنة

بعد فترة التبويض مباشرة شعرت بالم فى الثدي وانتفاخ وظل الالم مستمر حتى نزول الدورة الشهرية علما بان الم الثدي كان يحدث قبل الدورة باسبوع فقط ماسبب استمراره وكان هرمون اللبن عندي ٤٤ واخدت ٤ علب dostinex ونزل بقى ١٠ و ده تاني شهر يحصل فيه وجع الصدر المستمر بعد التبويض