الأعراض التي تعاني منها ابنتك تشير إما إلى حالة حمى مالطية أو حمى تيفوئيد، أو التهاب شديد في المسالك البولية. لتحديد التشخيص الصحيح، يجب إجراء فحوصات مختلفة منها تحليل الدم للبحث عن وجود عوامل الالتهاب والبكتيريا، وتحليل البول للبحث عن وجود البكتيريا والمواد الضارة. يجب عليك التوجه لطبيب متخصص لتقييم حالة ابنتك بشكل دقيق و التشخيص الصحيح ووصف العلاج المناسب.
قد يكون هذا طبيعيًا في هذا العمر، ولكن من الأفضل استشارة طبيب الأطفال لتقييم حالة طفلتيك بشكل دقيق. يمكن للطبيب تحديد ما إذا كان هناك أي تأخر في النمو الحركي أو مشاكل أخرى تستدعي التدخل.
إليك بعض الأسباب المحتملة لصعوبة حركة اليدين:
تطور طبيعي: يختلف معدل تطور الأطفال، وقد تحتاج بعض الأطفال إلى وقت أطول لتطوير مهاراتهم الحركية الدقيقة.
ضعف في العضلات: قد يكون هناك ضعف بسيط في عضلات اليدين أو الذراعين.
مشاكل عصبية: في حالات نادرة، قد تكون هناك مشاكل عصبية تؤثر على حركة اليدين.
من المهم ملاحظة أن شد الجسم بالكامل عند محاولة الإمساك بلعبة قد يكون علامة على بذل مجهود كبير، مما يستدعي استشارة الطبيب.