تاثير الحمل على جودة حليب الام للرضيع

icon 7 ديسمبر 2012
icon 75697
هل يؤدي حدوث حمل جديد إلى تغيير في تركيبة حليب الأم بشكل قد يضر بالرضيع الذي لا يزال يعتمد على الرضاعة الطبيعية؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

عند حدوث حمل جديد أثناء الرضاعة الطبيعية، تحدث بعض التغييرات في حليب الأم، ولكنها ليست بالضرورة ضارة للطفل الأكبر الذي لا يزال يعتمد على الرضاعة. إليكِ بعض النقاط التي يجب معرفتها:

  • انخفاض في كمية الحليب: قد تلاحظين انخفاضًا في كمية الحليب بسبب التغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل، خاصةً مع تقدم الحمل.
  • تغير في الطعم: قد يتغير طعم الحليب بسبب التغيرات الهرمونية، وقد يلاحظ الطفل الأكبر هذا التغيير وقد يرفض الرضاعة.
  • تغير في التركيبة: قد تتغير تركيبة الحليب، حيث يزداد تركيز بعض العناصر مثل الصوديوم ويقل تركيز عناصر أخرى مثل البوتاسيوم واللاكتوز.

هل هذه التغييرات ضارة؟

  • للرضيع الأكبر: بالنسبة للطفل الأكبر الذي يتناول بالفعل أطعمة صلبة، هذه التغييرات ليست ضارة بشكل عام، حيث يحصل على معظم العناصر الغذائية من مصادر أخرى.
  • للرضيع الأصغر: إذا كان الطفل الأصغر يعتمد بشكل كامل على الرضاعة الطبيعية، يجب مراقبة وزنه ونموه بشكل دوري. في بعض الحالات، قد يكون من الضروري استشارة الطبيب لتقييم ما إذا كان يحتاج إلى مكملات غذائية.

فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع الوضع:

  • مراقبة الطفل الأكبر: راقبي رد فعل طفلك الأكبر تجاه التغييرات في الحليب. إذا كان يرفض الرضاعة، حاولي تقديم المزيد من الأطعمة الصلبة المغذية.
  • التغذية الجيدة للأم: تأكدي من حصولك على تغذية جيدة ومتوازنة أثناء الحمل والرضاعة لضمان صحتك وصحة الطفلين.
  • استشارة الطبيب: تحدثي مع طبيبك حول استمرار الرضاعة الطبيعية أثناء الحمل، خاصة إذا كان لديكِ أي مخاوف بشأن صحة طفلك الأكبر أو صحتك.
8 2012-12-08T07:27:44+00:00

عند حدوث حمل جديد أثناء الرضاعة الطبيعية، تحدث بعض التغييرات في حليب الأم، ولكنها ليست بالضرورة ضارة للطفل الأكبر الذي لا يزال يعتمد على الرضاعة. إليكِ بعض النقاط التي يجب معرفتها:

  • انخفاض في كمية الحليب: قد تلاحظين انخفاضًا في كمية الحليب بسبب التغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل، خاصةً مع تقدم الحمل.
  • تغير في الطعم: قد يتغير طعم الحليب بسبب التغيرات الهرمونية، وقد يلاحظ الطفل الأكبر هذا التغيير وقد يرفض الرضاعة.
  • تغير في التركيبة: قد تتغير تركيبة الحليب، حيث يزداد تركيز بعض العناصر مثل الصوديوم ويقل تركيز عناصر أخرى مثل البوتاسيوم واللاكتوز.

هل هذه التغييرات ضارة؟

  • للرضيع الأكبر: بالنسبة للطفل الأكبر الذي يتناول بالفعل أطعمة صلبة، هذه التغييرات ليست ضارة بشكل عام، حيث يحصل على معظم العناصر الغذائية من مصادر أخرى.
  • للرضيع الأصغر: إذا كان الطفل الأصغر يعتمد بشكل كامل على الرضاعة الطبيعية، يجب مراقبة وزنه ونموه بشكل دوري. في بعض الحالات، قد يكون من الضروري استشارة الطبيب لتقييم ما إذا كان يحتاج إلى مكملات غذائية.

فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع الوضع:

  • مراقبة الطفل الأكبر: راقبي رد فعل طفلك الأكبر تجاه التغييرات في الحليب. إذا كان يرفض الرضاعة، حاولي تقديم المزيد من الأطعمة الصلبة المغذية.
  • التغذية الجيدة للأم: تأكدي من حصولك على تغذية جيدة ومتوازنة أثناء الحمل والرضاعة لضمان صحتك وصحة الطفلين.
  • استشارة الطبيب: تحدثي مع طبيبك حول استمرار الرضاعة الطبيعية أثناء الحمل، خاصة إذا كان لديكِ أي مخاوف بشأن صحة طفلك الأكبر أو صحتك.

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالحمل والولادة

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
هل السعادة غاية أم وسيلة؟ وما هي متطلباتها؟ مقالات طبية
الذكاء الصناعي ينقذ مريضًا من تشخيص خاطئ أخبار طبية
هل التمر يزيد الوزن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً