- مزيل العرق أمر أساسي يُستخدم بنوع من الروتين مما يجعلنا نذهب لاحضار الأنواع نفسها مراراً وتكراراً دون إعطاء الموضوع فرصة للتفكير أو غيره، نستعرض اليوم مجموعة من الظواهر والمشاكل التي تدل على أننا نستخدم مزيل العرق الخاطئ و من الضروري إعادة التفكير في النوعية التي يجب إقتنائها:
1. تظهر بقعة من العرق على ثيابك في أسوء وقت ممكن:
عند ظهور هذه المشكلة عليك الإقتناع بأنه حان الوقت للتخلي عن مزيل العرق الخاص بك و إقتناء مضاد للتعرق، كثير من الأشخاص غالبا ما يعتقدون أن مزيل العرق و مضادات التعرق هي نفس المنتجات مع اختلاف في الأشكال فقط لكن في الواقع لكل منهما وظيفة مختلفة للغاية؛ فغالبا ما تستخدم مضادات التعرق المكونات القائمة على الألمنيوم لمنع التعرق، في حين أن مزيلات العرق تهدف إلى توفير الحماية من الرائحة فقط.
2. تدرك فجأة أن رائحتك يمكن أن تكون أفضل مما هي عليها:
إن كنت تتساءل دائماً عن مصدر رائحة معين وتحتار بين كونك المصدر أو الأشخاص الذين يجلسون في جوارك عليك تغيير مزيل العرق الخاص بك لنوعية أقوى في الرائحة.
في بعض المناسبات المسائية يكون للرائحة دور أهم من منع التعرق والبقع.
3. إن كنت تعاني من تهيج تحت الإبط:
54% من الأشخاص يعانون من تهيج في منطقة تحت الإبط بسبب شكل المنطقة التشريحي الذي ينطوي على وجود طبقات من الجلد و وجود العرق والشعر أحياناً ولذلك فإنّ حل مشكلة التهيج يكمن في استخدام مانع التعرق الذي يقلل من كمية العرق في مناطق الاحتكاك فيقل التهيج.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.