حظرت بعض البلدان من بينها تايلاند والبرازيل بيع المبخر الإلكتروني (Vape). وفقاً لآخر الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية كان هناك انخفاض صغير ولكن ثابت في العدد التقديري للمدخنين على مستوى العالم منذ عام 2000 - من 1.14 ملياراً إلى حوالي 1.1 مليار الآن.
لكن ارتفع عدد مدخني المبخر الإلكتروني (Vape) بسرعة، من حوالي 7 ملايين في عام 2011 إلى 35 مليون في عام 2016. يقدر أن عدد البالغين الذين سيدخنون المبخر الإلكتروني (Vape) سيصل إلى ما يقرب من 55 مليون بحلول عام 2021.
يقدر الآن سوق منتجات المبخر الإلكتروني (Vape) العالمية بقيمة 22.6 مليار دولار (17.1 مليار جنيه استرليني)، وكان يبلغ 4.2 مليار دولار قبل خمس سنوات.
هناك نوعان رئيسيان من المبخر الإلكتروني (Vape):
- المبخر الإلكتروني (Vape) بنظام مفتوح: حيث يمكن إعادة ملء السائل الذي يتم نفخه يدوياً بواسطة المستخدم، و هناك أيضا قطعة فموية قابلة للإزالة.
- المبخر الإلكتروني (Vape) بنظام مغلق: حيث تستخدم المبخر الإلكتروني (Vape) عبوات جاهزة.
كان السبب الأكثر شيوعًا لاستخدام المبخر الإلكتروني (Vape) هو أنه "أقل ضررًا من السجائر العادية". أشار حوالي 49% من مستخدمي المبخر الإلكتروني (Vape) المنتظمين أنهم استخدموه من أجل الحد من عادة التدخين.
هناك أدلة على أن المبخر الإلكتروني (Vape) أقل ضرراً من السجائر العادية، ولا يوجد دليل حتى الآن على أن المبخر الإلكتروني (Vape) قد يشجع الشباب على التدخين.
أعاني من اكتئاب شديد بالعلاج عند طبيب نفسي المشكلة لاانام ولا استطيع نوم بدون أخذ حبوب تساعد للنوم أخبرت طبيب بذلك ووصف لي دواء ان استمر عليه ولا يسبب الادمان عند تركه لاانام
محاذير استخدام المبخر الإلكتروني (Vape)
استشهدت منظمة الصحة العالمية بالعديد من المخاوف الصحية المرتبطة بالتدخين المبخر الإلكتروني (Vape)، مشيرة إلى أن:
- الآثار الطويلة الأمد للسجائر الإلكترونية غير معروفة.
- النيكوتين في السائل المتبخر من السيجارة الإلكترونية هو مدمن.
- يمكن للمستخدمين الذين يستبدلون السوائل في المبخر الإلكتروني (Vape) بسكب المنتج على بشرتهم، مما قد يؤدي إلى تسمم النيكوتين.
- بعض نكهات المبخر الإلكتروني (Vape) الأكثر حلاوة هي مهيجات، مما قد يسبب التهاب في الشعب الهوائية.