التهاب المعدة والاثني عشر | Gastroduodenitis
ما هو التهاب المعدة والاثني عشر
هو التهاب بطانة المعدة والجزء الأول من الأمعاء الدقيقة المسمى بالاثني عشر، والذي يقع أسفل المعدة، وهي حالة مرضية تصيب الجنسين على حدٍ سواء وفي جميع الأعمار، وتبدأ الحالة بسيطة وحادة، وفي حال لم يتم علاجها واستمرت لفتراتٍ طويلة لعدة أشهر أو سنوات، فيصبح الالتهاب مزمناً.
- الإصابة بالبكتيريا الحلزونية، Helicobacter pylori، وهي السبب الأكثر شيوعاً، والتي تصيب 30% من سكان العالم، وسبب الإصابة بالبكتيريا الحلزونية غير واضح تماماً، فيعتقد العلماء أنها قد تنتقل من شخص مصاب إلى آخر، عن طريق الأطعمة والأشربة الملوثة، أو يصاب بها الشخص بسبب اتباع نظامٍ غذائي خاطئ وبسبب التدخين.
- استخدام بعض أنواع الأدوية لفترة زمنية طويلة، مثل الأسبرين والإيبوبروفين، والإدمان على شرب الكحول، ولكن هذه الأسباب أقل شيوعاً.
- ضعف المناعة، والعلاج الكيميائي أو الإشعاعي للسرطان، فقلة المناعة ترفع احتمالية الإصابة بالتهاب المعدة والإثني عشر.
- التدخين وتناول المواد الكاوية والسموم، فالمواد السامة يمكن أن تحرق وتؤدي إلى تآكل الأنسجة الداخلية للأمعاء والمعدة.
هناك العديد من الأسباب، التي تؤدي إلى التهاب المعدة والإثني عشر، والآلية المشتركة لكيفية التسبب بالمرض هي العوامل المسسببة للمرض والعوامل الدفاعية التي تحافظ على سلامة بطانة المعدة والأمعاء والغشاء المخاطي، من خلال خفض إنتاج الجسم للبروتاجلانديز، المسؤول عن حماية الغشاء المخاطي من الحمض المعدي، فتصبح المعدة والأمعاء أكثر عرضة للالتهابات، أما عن كيفية تسبب البكتيريا الحلزونية بالمرض للمعدة والأمعاء، فعند وصول البكتيريا إلى المعدة تدمج نفسها في بطانة المعدة، لتحمي نفسها من الإنزيمات الهاضمة ومن جهاز المناعة، وتبدأ بإفراز إنزيم اليوريز الذي يحول الوسط في المعدة من حامضي إلى قاعدي، وتبدأ في النمو والتكاثر في جدار المعدة والأمعاء.
هناك العديد من الأسباب، التي تؤدي إلى التهاب المعدة والإثني عشر، والآلية المشتركة لكيفية التسبب بالمرض هي العوامل المسسببة للمرض والعوامل الدفاعية التي تحافظ على سلامة بطانة المعدة والأمعاء والغشاء المخاطي، من خلال خفض إنتاج الجسم للبروتاجلانديز، المسؤول عن حماية الغشاء المخاطي من الحمض المعدي، فتصبح المعدة والأمعاء أكثر عرضة للالتهابات، أما عن كيفية تسبب البكتيريا الحلزونية بالمرض للمعدة والأمعاء، فعند وصول البكتيريا إلى المعدة تدمج نفسها في بطانة المعدة، لتحمي نفسها من الإنزيمات الهاضمة ومن جهاز المناعة، وتبدأ بإفراز إنزيم اليوريز الذي يحول الوسط في المعدة من حامضي إلى قاعدي، وتبدأ في النمو والتكاثر في جدار المعدة والأمعاء.
- الشعور بالغثيان والقيء، وقد يرافق القيء دم.
- حرقة أو تشنجات في المعدة.
- الشعور بآلام المعدة، التي تمتد إلى الخلف.
- عسر الهضم.
- في بعض الحالات يكون لون البراز أسود، وهذا ناتج عن وجود الدم فيه.
- الشعور بالغثيان والقيء، وقد يرافق القيء دم.
- حرقة أو تشنجات في المعدة.
- الشعور بآلام المعدة، التي تمتد إلى الخلف.
- عسر الهضم.
- في بعض الحالات يكون لون البراز أسود، وهذا ناتج عن وجود الدم فيه.
- فحص البكتيريا الحلزونية، والذي يتم عن طريق البراز أو الدم أو التنفس.
- التنظير، يتم إدخال أنبوب مرن مزود بعدسة منظار داخلي، أسفل الحلق إلى المريء والمعدة والأمعاء، للكشف عن أي التهاب في المنطقة.
- من الممكن أخذ خزعة من بطانة المعدة والأمعاء، لتشخيص سبب الالتهاب.
- فحص البكتيريا الحلزونية، والذي يتم عن طريق البراز أو الدم أو التنفس.
- التنظير، يتم إدخال أنبوب مرن مزود بعدسة منظار داخلي، أسفل الحلق إلى المريء والمعدة والأمعاء، للكشف عن أي التهاب في المنطقة.
- من الممكن أخذ خزعة من بطانة المعدة والأمعاء، لتشخيص سبب الالتهاب.
- المضادات الحيوية، للقضاء على البكتيريا الحلزونية، إذا كانت هي المسبب، ويتم علاجها بالدواء الثلاثي لمدة 14 يوم.
- يكون العلاج بالجراحة في حالات نادرة.
- الابتعاد عن شرب الكحول والتدخين.
- المضادات الحيوية، للقضاء على البكتيريا الحلزونية، إذا كانت هي المسبب، ويتم علاجها بالدواء الثلاثي لمدة 14 يوم.
- يكون العلاج بالجراحة في حالات نادرة.
- الابتعاد عن شرب الكحول والتدخين.
- الابتعاد عن شرب الكحول والتدخين.
- تقسيم وجبات الطعام خلال اليوم، فهذا يقلل الشعور بعسر الهضم والألم في المعدة.
- الابتعاد عن المهيجات، مثل التوابل الحارقة.
- تناول الأطعمة الصحية الغنية بالألياف.
إنَّ السبب في الإصابة بالبكتيريا الحلزونية غير معروف تماماً، ولكن من المحتمل أن ينتقل عبر الأغذية الملوثة، لذلك يمكن الوقاية منه عن طريق غسل اليدين جيداً بالمواد المعقمة، وطهي الطعام جيداً.
- الإصابة بقرحة المعدة والإثني عشر.
- حدوث نزيف في المعدة والأمعاء.
- الإصابة بسرطان المعدة.
- الإصابة بقرحة المعدة والإثني عشر.
- حدوث نزيف في المعدة والأمعاء.
- الإصابة بسرطان المعدة.
في معظم الحالات يتم الشفاء بشكلٍ تام، ولا تتطور الحالة المرضية إلى حالة أعقد.
في معظم الحالات يتم الشفاء بشكلٍ تام، ولا تتطور الحالة المرضية إلى حالة أعقد.
سؤال من ذكر سنة
قرحة بوابة المعدة والاثني عشر
سؤال من ذكر سنة
ماهو علاج القرحة المعدة والاثني عشر
سؤال من ذكر سنة
علاج قرحة الاثني عشر
سؤال من أنثى سنة
ما اعراض ارتجاع المرئ وقرحه الاثني عشر والمعده؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الجهاز الهضمي
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الجهاز الهضمي