الإفرازات المهبيلة المائية | Hydrorrhea gravidarum
ما هو الإفرازات المهبيلة المائية
الثر أو الإفراز المهبلي هو السائل الذي يخرج من المهبل، وهو في أغلب الأحيان يكون شيئاً طبيعياً معظم النساء يعانين منه في مرحلة ما من حياتهن. كمية ونوع الإفرازات الذي تتعرض لها النساء يمكن أن تتغير طوال الدورة الشهرية كما يمكن أن تتغير أيضاً بتغير مراحل العمر المختلفة، بما في ذلك خلال فترة البلوغ والحمل وانقطاع الطمث.
الإفراز المائي هو حالة طبيعية وصحية لا داعي للقلق منها؛ معظم النساء لديهن حوالي 1 إلى 4 مللترات (1/2 ملعقة صغيرة تقريباً) من الإفرازات كل يوم خلال سنوات الإنجاب. قد تواجه المزيد من الإفرازات عندما ترتفع مستويات هرمون الأستروجين عند الحمل أو عند استخدام حبوب منع الحمل.
الإفراز العادي يشبه الماء أو بياض البيض أو الحليب وله رائحة خفيفة. إذا لاحظتي أي تغييرات مهمة في إفرازاتك، فقد يكون ذلك علامة على وجود عدوى بكتيرية أو فطرية.
الإفراز المهبلي يساعد في الحفاظ على نظافة المهبل وجعله خالٍ من العدوى، حيث تعمل البكتيريا الصديقة التي تعيش في المهبل على إنتاج إفرازات حمضية تحارب البكتيريا الضارة وتزيل الخلايا الميتة.
يمكن أن تبدأ عملية الإفراز المهبلي من ستة أشهر إلى سنة واحدة قبل أن تبدأ الفتاة الدورة الشهرية بسبب التغيرات الهرمونية، ويمكن أن يزيد الإفراز في أي يوم خلال الدورة تبعاً لنسبة الأستروجين حيث يمكن أن يحفز الأستروجين إنتاج المزيد من السوائل.
خلال فترة الحمل يمر الجسم بالكثير من التغيرات، ولدى العديد من النساء تزداد الإفرازات أثناء الحمل وعادةً ما يكون الإفراز المائي طبيعي تماماً، ولكن يمكن أن تكون أنواع الإفرازات الأخرى علامة على العدوى. قد يكون الإفراز علامة على وجود مشكلة إذا كانت هناك تغيرات ملحوظة في اللون أو الرائحة أو التناسق أو الكمية. استشيري الطبيب إذا
واجهتِ أياً من الأعراض التالية:
- ألم أو حكة في المهبل.
- إفرازات خضراءأو صفراء.
- إفرازات كريهة الرائحة.
- إفرازات بيضاء مثل الجبن المنزلي.
قد تكون التغييرات في الإفرازات علامة على عدوى تنتقل بالاتصال الجنسي، مثل الكلاميديا أو السيلان، أو نوع آخر من العدوى. يمكن أن تسبب العدوى المهبلية والفيروسية في مضاعفات الحمل، لذا من المهم أن تستشيري الطبيب بمجرد ملاحظة الأعراض.
خلال فترة الحمل يمر الجسم بالكثير من التغيرات، ولدى العديد من النساء تزداد الإفرازات أثناء الحمل وعادةً ما يكون الإفراز المائي طبيعي تماماً، ولكن يمكن أن تكون أنواع الإفرازات الأخرى علامة على العدوى. قد يكون الإفراز علامة على وجود مشكلة إذا كانت هناك تغيرات ملحوظة في اللون أو الرائحة أو التناسق أو الكمية. استشيري الطبيب إذا
واجهتِ أياً من الأعراض التالية:
- ألم أو حكة في المهبل.
- إفرازات خضراءأو صفراء.
- إفرازات كريهة الرائحة.
- إفرازات بيضاء مثل الجبن المنزلي.
قد تكون التغييرات في الإفرازات علامة على عدوى تنتقل بالاتصال الجنسي، مثل الكلاميديا أو السيلان، أو نوع آخر من العدوى. يمكن أن تسبب العدوى المهبلية والفيروسية في مضاعفات الحمل، لذا من المهم أن تستشيري الطبيب بمجرد ملاحظة الأعراض.
الإفراز المائي طبيعي وصحي، لا يمكنكِ فعل أي شيء لمنعه، ولكن هناك طرق للتعامل معه:
- كمية الإفرازات التي تتراكم في الملابس الداخلية تزيد من الرطوبة والتي يمكن أن تكون غير مريحة وغير صحية على حدٍ سواء حيث تزدهر البكتريا والفطريات في البيئات الرطبة، لذلك من المهم الحفاظ على جفاف المنطقة.
- بطانات اللباس الداخلي والفوط الصحية هي أفضل طريقة للتعامل مع الرطوبة الزائدة مع تغييرها على مدار اليوم لضمان الجفاف والراحة.
- تجنبي المنتجات ذات مزيلات العرق، لأنها يمكن أن تسبب تهيّج المنطقة.
- يمكنك أيضاً تجربة الملابس الداخلية التي صُمِّمَت لاستيعاب الرطوبة.
- الاستحمام المنتظم بالصابون والماء قد يكون كل ما تحتاجينه للحفاظ على المنطقة نظيفة وصحية.
- لا يُنصح باستخدام الدوش نظراً لأنه قد يؤدي إلى الإصابة بالعدوى لأنه يقوم بالقضاء على البكتريا الصحية تاركاً الجدران المهبلية عُرضة للإصابة بالعدوى.
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة
ماهي أعراض الاباضة من ناحية الافرازات المهبلية
سؤال من ذكر سنة
تاثيرات التحاميل المهبلية على الحامل اسم التاحميل kilon
سؤال من أنثى سنة
هل الالتهابات المهبليه تمنع الحمل
سؤال من أنثى سنة 39
ما تاثير اﻻفرازات البنية بداية الحمل ؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالحمل والولادة
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالحمل والولادة