تعرق مدمى | Hematidrosis
ما هو تعرق مدمى
التعرق الدموي هو حالة طبية نادرة جداً تسبّب تعرق الدم أو ترشحه من الجلد بالرغم من عدم وجود أي جروح أو شقوق. ويمكن أن يحدث تعرق الدم على أي سطح من الجسم، ويعتبر شائع الحدوث في منطقة الوجه والجبهة، وتعتبر هذه الحالة نادرة جداً لدرجة أن الكثير من الناس لا يعلم أو يصدق بوجودها، وتتسبب ندرة الإصابات في قلة المعلومات، والأبحاث، والدراسات الخاصة بحالة التعرق الدموي.
تعتبر أسباب التعرق الدموي غير معروفة على وجه الدقة بسبب ندرة حدوثها وقلة الدراسات والأبحاث، ولكن من الممكن أن تحدث لأسباب عديدة أهمها:
- تمزق الأوعية الدموية الصغيرة والقريبة من سطح الجلد والغدد العرقية خاصة في حالات الخوف أو الإجهاد النفسي الشديدين، مما يتسبب في انفجار الأوردة الدموية الصغيرة وخروج الدم عبر الغدد العرقية.
- الحيض غير المباشر؛ وهو خروج الدم من الجسم من موقع آخر غير الرحم أثناء الحيض.
- فرفرية نفسية المنشأ؛ وهي نزيف تلقائي يحدث بدون كدمات أو إصابة أو أي سبب آخر معروف.
- وجود عيوب ومشاكل في طبقة الأدمة؛ وهي طبقة الجلد التي تقع أسفل الطبقة الخارجية. ويوفر هذا الخلل الافتراضي مساحة يتراكم فيها الدم، مما يسمح بحدوث حالة التعرق الدموي.
- يمكن أن يكون التعرق الدموي عرضاً لأمراض أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم، واضطرابات النزيف.
- ينتج التعرق الدموي أحياناً عن المرور بمحنة أو التعرض لخوف شديد مثل مواجهة الموت.
- التعرض للتعذيب أو الإساءات المستمرة.
من الأعراض الممكن ظهورها في حالة التعرق الدموي ما يلي:
- تعرق الدم من منطقة الوجه أو حولها.
- تعرق الدم من الجلد المُبطن داخل الجسم مثل الأنف، أو الفم، أو المعدة.
- انتفاخ الجلد في المنطقة التي تعرضت للتعرق الدموي.
- بكاء الدم الذي يعتبر من الحالات المرتبطة في حالة التعرق الدموي.
- التعرض للجفاف بعد توقف عملية التعرق الدموي.
من الأعراض الممكن ظهورها في حالة التعرق الدموي ما يلي:
- تعرق الدم من منطقة الوجه أو حولها.
- تعرق الدم من الجلد المُبطن داخل الجسم مثل الأنف، أو الفم، أو المعدة.
- انتفاخ الجلد في المنطقة التي تعرضت للتعرق الدموي.
- بكاء الدم الذي يعتبر من الحالات المرتبطة في حالة التعرق الدموي.
- التعرض للجفاف بعد توقف عملية التعرق الدموي.
يتضمن التشخيص خطوات عديدة أهمها:
يبدأ تشخيص التعرق الدموي بأخذ المعلومات الكاملة عن كل من:
- المدة التي يستمر فيها التعرق الدموي.
- الظروف التي يحدث فيها التعرق الدموي.
- مدى تكرار حدوث هذا الأمر.
- الوضع الصحي للمريض بشكل عام.
- المشاكل الطبية الخاصة بالمريض.
- التاريخ الطبي العائلي.
- معلومات عن حياة المريض.
فحوصات أخرى:
- فحوصات مخبرية للدم مثل: العدد الشامل للدم وعدد الصفائح الدموية، ووظائف الكبد والكلى، والفحوصات الخاصة باضطرابات النزيف.
- عمل فحوصات مخبرية للبول والبراز.
- عمل الصور المقطعية أو صور الموجات فوق الصوتية.
- أخذ خزعة من المنطقة التي تصاب بالتعرق الدموي، وفحصها مخبرياً ونسيجياً للتحقق من وجود خلايا غير طبيعية.
- الفحص النفسي للمريض.
- الفحوصات العصبية، وتشمل تصوير الدماغ.
- طلب استشارة الأطباء المختصين في الدم والجلد.
يتضمن التشخيص خطوات عديدة أهمها:
يبدأ تشخيص التعرق الدموي بأخذ المعلومات الكاملة عن كل من:
- المدة التي يستمر فيها التعرق الدموي.
- الظروف التي يحدث فيها التعرق الدموي.
- مدى تكرار حدوث هذا الأمر.
- الوضع الصحي للمريض بشكل عام.
- المشاكل الطبية الخاصة بالمريض.
- التاريخ الطبي العائلي.
- معلومات عن حياة المريض.
فحوصات أخرى:
- فحوصات مخبرية للدم مثل: العدد الشامل للدم وعدد الصفائح الدموية، ووظائف الكبد والكلى، والفحوصات الخاصة باضطرابات النزيف.
- عمل فحوصات مخبرية للبول والبراز.
- عمل الصور المقطعية أو صور الموجات فوق الصوتية.
- أخذ خزعة من المنطقة التي تصاب بالتعرق الدموي، وفحصها مخبرياً ونسيجياً للتحقق من وجود خلايا غير طبيعية.
- الفحص النفسي للمريض.
- الفحوصات العصبية، وتشمل تصوير الدماغ.
- طلب استشارة الأطباء المختصين في الدم والجلد.
تعتبر عملية التحقق من فعالية العلاج صعبة، وذلك بسبب قلة عدد الإصابات بحالة التعرق الدموي. ويتم علاج حالة التعرق الدموي بعلاج الحالة الأساسية المسببة إن وجدت.
من الطرق العلاجية المتبعة:
- تناول أدوية حاصرات بيتا أو فيتامين سي لخفض ضغط الدم تحت إشراف الطبيب.
- تناول مضادات الاكتئاب أو الأدوية المضادة للقلق للحد من الحالات المرتبطة بالضغط النفسي العالي تحت إشراف الطبيب.
- تناول أدوية تساعد على تجلط الدم أو توقف النزيف تحت إشراف الطبيب.
- إعطاء المريض علاج لحالة الجفاف والقلق التي تظهر كأثار جانبية لحالة التعرق الدموي.
- إبقاء المريض في المستشفى تحت المراقبة وذلك بسبب ندرة الحالة.
- اللجوء إلى جلسات العلاج النفسي لمساعدة المريض في التغلب على حالات التوتر، والخوف، والقلق، والاكتئاب.
تعتبر عملية التحقق من فعالية العلاج صعبة، وذلك بسبب قلة عدد الإصابات بحالة التعرق الدموي. ويتم علاج حالة التعرق الدموي بعلاج الحالة الأساسية المسببة إن وجدت.
من الطرق العلاجية المتبعة:
- تناول أدوية حاصرات بيتا أو فيتامين سي لخفض ضغط الدم تحت إشراف الطبيب.
- تناول مضادات الاكتئاب أو الأدوية المضادة للقلق للحد من الحالات المرتبطة بالضغط النفسي العالي تحت إشراف الطبيب.
- تناول أدوية تساعد على تجلط الدم أو توقف النزيف تحت إشراف الطبيب.
- إعطاء المريض علاج لحالة الجفاف والقلق التي تظهر كأثار جانبية لحالة التعرق الدموي.
- إبقاء المريض في المستشفى تحت المراقبة وذلك بسبب ندرة الحالة.
- اللجوء إلى جلسات العلاج النفسي لمساعدة المريض في التغلب على حالات التوتر، والخوف، والقلق، والاكتئاب.
سؤال من أنثى سنة
حكة مفرطة وطفح جلدي مع احمرار مخيف وحرارة داخلية بالجسم
سؤال من ذكر سنة
عمري 32 عام اعاني من تعرق شديد بكامل انحاء جسمي احيانآ مع خروج السوائل كاالبول شديد الصفره افيدونا ؟
سؤال من ذكر سنة
تعرق شديد بالوجه والراس بشكل غزير وبالظهر بشكل متكرر ولكن تحت الابط عرق لايتوقف الا عند النوم وتبلد بالجسم ورجفه...
سؤال من ذكر سنة
طفح جلدي حكة شديدة تقشر منطقة بيضاء ماء دهني بين فخد وجهازي تناسلي خصوصا جو حار و ترتفع حرارة جسدي...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية