التهاب الجلد المفتعل | Dermatitis artefacta
![التهاب الجلد المفتعل](https://altibbi.com//theme/altibbi/images/term/default-term.webp)
ما هو التهاب الجلد المفتعل
التهاب الجلد المفتعل هو حالة مرضية جلدية تكون فيها الآفات الجلدية مفتعلة من قبل المريض نفسه، بشكل لا إرادي ناتجة عن حاجة أو مرض نفسي أو من أجل لفت الانتباه وطلب الرعاية.من هم الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بالتهاب الجلد المفتعل؟
يأتي المرضى عادةً بآفات جلدية تكون صعبة التعرف عليها ولا تشبه أي من الآفات الجلدية المعروفة. وتتضمن ميزات التهاب الجلد المفتعل ما يلي:
يأتي المرضى عادةً بآفات جلدية تكون صعبة التعرف عليها ولا تشبه أي من الآفات الجلدية المعروفة. وتتضمن ميزات التهاب الجلد المفتعل ما يلي:
لا يوجد استقصاءات نوعية للمرض، لكن قد يتم أخذ مسحات من الآفة في حال وجود أو توقع حدوث إنتان جرثومي ثانوي. في بعض الحالات يمكن إجراء بعض الاختبارات من أجل نفي الأمراض الجلدية الأخرى، كخزعة الجلد على سبيل المثال. في معظم الحالات، يوجد عادة مشكلات نفسية تستوجب الاستقصاءات النفسية في مرحلة ما.
لا يوجد استقصاءات نوعية للمرض، لكن قد يتم أخذ مسحات من الآفة في حال وجود أو توقع حدوث إنتان جرثومي ثانوي. في بعض الحالات يمكن إجراء بعض الاختبارات من أجل نفي الأمراض الجلدية الأخرى، كخزعة الجلد على سبيل المثال. في معظم الحالات، يوجد عادة مشكلات نفسية تستوجب الاستقصاءات النفسية في مرحلة ما.
عندما يتم الاشتباه بالتهاب الجلد المفتعل، يجب تجنب المواجهة المباشرة للمريض. بدلاً من ذلك، يجب أن يخلق الطبيب بيئة متجاوبة ومتعاطفة وغير حاكمة، حيث من الممكن اأن تؤدي العناية بالآفات الجلدية والمراقبة الدقيقة إلى علاقة بين الطبيب والمريض يتم فيها مناقشة المشكلات النفسية بشكل تدريجي. في بعض الحالات قد يوصي الطبيب بالإحالة إلى طبيب نفسي من أجل متابعة الحالة، على الرغم من أن ذلك قد يكون مرفوضاً من قبل المريض. إن حل المشكلة النفسية الموجودة سيؤدي إلى علاج الآفات مع الوقت، لكن التهاب الجلد المفتعل يميل إلى الاشتداد والتلاشي مع ظروف حياة المريض. ومن أجل تقليل حدوث التهاب الجلد، يجب على المريض المثابرة على مراجعة الطبيب بشكل منتظم من أجل المتابعة أو الدعم، سواء وجدت الآفات أم لم توجد.
عندما يتم الاشتباه بالتهاب الجلد المفتعل، يجب تجنب المواجهة المباشرة للمريض. بدلاً من ذلك، يجب أن يخلق الطبيب بيئة متجاوبة ومتعاطفة وغير حاكمة، حيث من الممكن اأن تؤدي العناية بالآفات الجلدية والمراقبة الدقيقة إلى علاقة بين الطبيب والمريض يتم فيها مناقشة المشكلات النفسية بشكل تدريجي. في بعض الحالات قد يوصي الطبيب بالإحالة إلى طبيب نفسي من أجل متابعة الحالة، على الرغم من أن ذلك قد يكون مرفوضاً من قبل المريض. إن حل المشكلة النفسية الموجودة سيؤدي إلى علاج الآفات مع الوقت، لكن التهاب الجلد المفتعل يميل إلى الاشتداد والتلاشي مع ظروف حياة المريض. ومن أجل تقليل حدوث التهاب الجلد، يجب على المريض المثابرة على مراجعة الطبيب بشكل منتظم من أجل المتابعة أو الدعم، سواء وجدت الآفات أم لم توجد.
- ندبات مشوهة على أجزاء واضحة جداً من الجسم، غالباً على الوجه.
- أمراض نفسية مشتركة، وزيادة الخطر للانتحار.
- الآثار الجانبية علاجية المنشأ الناجمة عن الاستقصاءات والعلاج.
- ندبات مشوهة على أجزاء واضحة جداً من الجسم، غالباً على الوجه.
- أمراض نفسية مشتركة، وزيادة الخطر للانتحار.
- الآثار الجانبية علاجية المنشأ الناجمة عن الاستقصاءات والعلاج.
سؤال من ذكر سنة
التهابات جلدية فى منطقة التعرض لخدش من راس مسمار صلب
سؤال من ذكر سنة
تحسس من لسعة البعوض .... بعد معانة من التحسس المزمن مجهول السبب لمدة 7 شهور تأكد لي بالنهاية ان سببه...
سؤال من ذكر سنة
التهاب الجلد التقشرى
سؤال من أنثى سنة 42
ما هو الجزء الأكثر أهمية في علاج التهاب الجلد التماسي؟
يعرف التهاب الجلد التماسي على أنه نوع من أنواع الأكزيما التي تتطور نتيجة تلامس الجلد مع أحد مسببات الحساسية والتهاب الجلد، مما يسبب جفاف الجلد وتشققه مع الحكة وغيرها العديد من الأعراض الأخرى.
وفي حال تم تحديد المواد المسببة للحساسية والتهاب الجلد التماسي وتم تجنبها فيجب أن تتحسن الأعراض وتختفي كلياً ويعتبر هذا هو الجزء الأكثر أهمية في علاج التهاب الجلد التماسي، وفي حال عدم القدرة على تجنب المواد المسببة لالتهاب الجلد التماسي فيوجد العديد من الخيارات العلاجية المهمة ومن أهمها ترطيب البشرة عن طريق المطريات التي يمكن اختيارها كما يلي:
- المرهم، حيث يستخدم للبشرة شديدة الجفاف.
- الكريم أو اللوشن، حيث يستخدم للبشرة الأقل جفافاً.
- المطريات التي يجب أن تستخدم بدلاً من الصابون.
- المرطبات الخاصة بالوجه والتي تختلف عن مرطبات الجسم.
ويجب العلم أن الفرق بين الكريم والمرهم واللوشن تكمن في نسبة الزيوت بداخل كل منها، حيث توجد النسبة الأعلى من الزيوت في المراهم بينما النسبة الأقل من الزيوت توجد في اللوشن وتكون المراهم تناسب مناطق الجلد الجافة غير المصابة بالالتهاب بينما الكريمات واللوشن تكون مناسبة للمناطق المصابة بالالتهاب.
كما يوجد العديد من خيارات علاج التهاب الجلد التماسي الأخرى والتي يجب أن تتم تحت إشراف الطبيب المختص فقط، ومنها ما يلي:
- الكورتيكوستيرويدات الموضعية، ولكن يجب أن يتم اختيارها من قبل الطبيب حسب شدة التهاب الجلد التماسي موضع الإصابة ومدة الاستخدام.
- الكورتيكوستيرويدات عن طريق الفم، ويتم اللجوء لهذه الحالة عندما يكون التهاب الجلد التماسي شديد جداً ويغطي مساحات واسعة من الجلد.
- العلاج بالضوء عن طريق الأشعة فوق البنفسجية.
- العلاج عن طريق الأدوية المثبطة للمناعة.
ويمكن اتباع النصائح التالية أثناء علاج التهاب الجلد التماسي:
- تجنب الحكة أو خدش الجلد المتهيج حيث قد يفاقم ذلك التهاب الجلد.
- تنظيف الجلد بالماء الدافئ للتخلص من أي مهيجات.
- تجنب استخدام أي منتجات تهيج البشرة.
- استخدام العلاج المضاد للحكة مثل غسول الكالامين وغيرها.
- تناول الأدوية المضادة للهيستامين للتقليل من الحكة.
للمزيد:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية