احمرار الوجه المؤلم | Erythroprosopalgia

• حدوث اضطرابات وتشوهات في الأوعية الدموية في الوجه، وحدوث الالتهابات فيها.
• لون البشرة. فقد وُجد أنَّ أصحاب البشرة البيضاء هم الأكثر عرضة للإصابة.
• التاريخ العائلي المرضي. فبحسب دراساتٍ طبية، وُجد أنَّ معظم المصابين كانت لديهم حالات إصابة مشابهة في العائلة.
• الإصابة بالبكتيريا الحلزونية H.pylori، وهذه البكتيريا تعيش في القناة الهضمية، وتحفز إنتاج حمض يسمى bradykinin، والذي يسبب توسّع الأوعية الدموية، وهناك العديد من الدراسات تبيّن العلاقة بين الإصابة بالجرثومة الحلزونية والإصابة باحمرار الوجه المؤلم.
• لوحظ وجود طفيلي يسمى Demodex Folliculorum، والذي يعيش على الوجه بكمية كبيرة عند المصابين باحمرار الوجه المؤلم، مقارنةً بالأشخاص الأصحاء.

• إنَّ الفسيولوجيا المرضية لاحمرار الوجه المؤلم، يدخل فيها العديد من العوامل، ولكنّ أهم عاملين هما الأوعية الدموية في الوجه، وحدوث الالتهابات
• في البداية، قبل حدوث المرض، يكون الجسم قابل للإصابة به، فالأوعية الدموية تكون غير طبيعية
• مع العوامل الخارجية، مثل التعرض للأشعة فوق البنفسجية الصادرة من الشمس، ستساهم في إضعاف الأوعية الدموية السطحية في البشرة
• بذلك تزيد من فرصة نمو واستعار الطفيلي  Demodex Folliculorum، والذي سيسبب حدوث التهابات في الأوعية الدموية، وبالتالي ظهور الحبوب والبثور في الوجه
• كما تتميّز الحالة المرضية لاحمرار الوجه المؤلم، بوجود خللٍ في جهاز المناعة، ممّا يؤدي إلى زيادة إفراز الجهاز المناعي لمواد تؤدي إلى حدوث التهاب في الأوعية الدموية

• احمرار الوجه الشديد، والذي ينتشر بشكلٍ تدريجي إلى الأنف والخدين والجبين والذقن. ومن الممكن أن ينتشر إلى الأذنين والرقبة والصدر والظهر.
• احمرار وتورُّم وحدوث التهابات في حب الشباب في الوجه.
• تورُّم العينين، أي تصبح العينان حمراوان مع تورُّم الجفنين وانتفاخهما، فيظهر الشخص وكأنّه غاضب.
• تبدأ الأوعية الدموية في الوجه بالبروز، وتصبح ظاهرة ومرئية من تحت الجلد، ومن الممكن أن تلتهب وتنتفخ، وتظهر مثل الشبكات الصغيرة.
• تتراكم الأنسجة على سطح الوجه، وخاصةً حول الأنف، وتظهر وكأنّها وعرة.

• يعتمد الطبيب في تشخيص المرض على الأعراض الظاهرة على المريض
• لا يوجد هناك فحوصات مميّزة لتشخيص المرض.
• يعتمد الطبيب على ظهور الأعراض المميّزة، كما يقوم بالفحوصات المناعية في حال الاشتباه بالإصابة بالذئبة أو غيرها من الأمراض المناعية لنفيها.

• يبدأ العلاج بتغيير نمط الحياة المتَّبع، فعلى الرغم من كونها مُوَرَّثة، إلّا أنَّ هناك العديد من المحفزات التي تزيد الوضع سوءًا
• يكون العلاج بالمضادات الحيوية الموضعية أو عن طريق الفم
• من الممكن أن يتم العلاج بأدوية حب الشباب للتخلص من الحبوب والبثور، مثل دواء الروكتان
• كما يمكن العلاج بالليزر لإزالة الأوعية الدموية المرئية

• عدم التعرّض لأشعة الشمس المباشرة.
• عدم وضع مستحضرات التجميل الكيميائية على الوجه، فهي تتسبب بتهيج الوجه وتحسسه.
• الابتعاد عن مصادر الإجهاد والقلق.
• التقليل من الأطعمة الحارة والتوابل.
• الابتعاد عن تناول الكحول؛ فهي تزيد من تمدد الأوعية الدموية في الوجه.

• التهاب الجفون المزمن.
• الإحراج والإحباط والقلق، وقد يؤثر على ثقة الشخص بنفسه.
• تورُّم الوجه، فالسوائل الزائدة والبروتينات المتسربة من الأوعية الدموية، تتراكم، على الأغلب، في الوجه، وتؤدي إلى انتفاخه.

https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0151963811700886

https://www.ahcmedia.com/articles/138344-rosacea-an-overview-of-the-pathophysiology-clinical-features-and-treatment

https://www.medicalnewstoday.com/articles/160281.php

https://www.webmd.com/skin-problems-and-treatments/features/rosacea-more-than-red-face

https://thejournalofheadacheandpain.springeropen.com/articles/10.1186/1129-2377-15-18