تحاليل الدم: لمعرفة نشاط جهاز المناعة والكشف عن فقر الدم أو مشكلات أخرى.
تحليل البول: لاكتشاف أي مشاكل أو التهابات، خاصة التي قد تؤثر على الكلى.
فحص الأجسام المضادة (ANA): يوضح ما إذا كان جهاز المناعة مفرط النشاط، وهو شائع لدى مرضى الذئبة.
الخزعة (من الجلد أو الكلى): للتأكد من وجود تلف ناتج عن مهاجمة المناعة لأنسجة الجسم.
4 من 7
أسباب مرض الذئبة الحمراء
لا يوجد سبب واحد محدد للإصابة بالذئبة الحمراء، لكن يُعتقد أنها تنتج عن تداخل عدة عوامل، من أبرزها:
العوامل الوراثية: وجود طفرات أو جينات معيّنة قد يزيد قابلية الإصابة.
الهرمونات: خاصة هرمون الإستروجين، ما يفسّر شيوع المرض أكثر لدى النساء.
العوامل البيئية: مثل التعرّض لأشعة الشمس أو التلوث.
التاريخ الصحي ونمط الحياة: التدخين، التوتر الشديد، وبعض الأمراض المناعية الأخرى قد تُحفّز ظهور المرض.
3 من 7
أعراض الذئبة الحمراء
تسبب الذئبة الحمراء الأعراض الآتية عادةً:
آلام في المفاصل والعضلات.
تعب وإرهاق شديد لا يزول حتى مع الراحة.
طفح جلدي يظهر غالبًا بعد التعرّض للشمس، ويتركّز على الخدّين والأنف (طفح الفراشة).
الصداع.
تقرّحات الفم.
ارتفاع درجة الحرارة.
تساقط الشعر.
فقدان الوزن غير المبرر.
تضخّم الغدد اللمفاوية، خاصة في الرقبة أو الإبطين أو الفخذ.
الاكتئاب والقلق.
ألم في الصدر أو البطن.
تغيّر لون أصابع اليدين والقدمين عند البرد أو التوتر (ظاهرة رينو).
2 من 7
أنواع الذئبة الحمراء
يُصنّف مرض الذئبة الحمراء لأنواع، أهمها:
الذئبة الحمامية الجهازية (SLE): النوع الأكثر شيوعًا، وقد يؤثر في الجلد والمفاصل والدم والأعضاء الداخلية مثل الكلى والقلب والرئتين.
الذئبة الجلدية: تقتصر أعراضها غالبًا على الجلد، مثل الطفح الجلدي والحساسية للضوء، وقد تكون حادة أو مزمنة.
الذئبة الدوائية: تظهر نتيجة تناول بعض الأدوية، وتتحسن أعراضها غالبًا بعد إيقاف الدواء المسبب.
ذئبة حديثي الولادة: نوع نادر يصيب بعض الرضّع مؤقتًا نتيجة انتقال أجسام مضادة من الأم أثناء الحمل.
1 من 7
ما هو مرض الذئبة الحمراء؟
الذئبة الحمراء هي مرض مناعي ذاتي يهاجم فيه جهاز المناعة الجسم عن طريق الخطأ، مما يُسبب التهابًا في الجلد والمفاصل والدم. وتكمن خطورة المرض في تنوّع أعراضه واختلاف شدّتها من شخص لآخر، حيث قد يُؤثر على أعضاء حيوية مثل الكلى والرئتين والقلب.
صيدلانية حاصلة على شهادة البكالوريوس في الصيدلة من جامعة اليرموك عام 2019، أعمل في مجال كتابة وتدقيق المحتوى الطبي منذ عام 2019، وأسعى إلى تقديم معلومات دقيقة وموثوقة تعزز الوعي الصحي