الدكتور ابراهيم الوديان اخصائي في الأنف والاذن والحنجرة

الدكتور ابراهيم الوديان

Verified
الأنف والاذن والحنجرة

تخرجت من كلية دو الطبية التابعة لجامعة كراتشي في باكستان عام 1981 و عملت سنة الإمتياز في المستشفى الحكومي التابع لها حيث أنهيت المدة عام 1983 .انخرطت في الخدمات الطبية الملكية التابعة للقوات المسلحة الأردنية في العام نفسه برتبة ملازم أول اى ان أحلت نفسي على التقاعد عام 2013 برتبة لواء طبيب مستشار أنف وأذن وحنجرة. ثم بدأت العمل في عيادتي الخاصة الواقعة قرب مستشفى المركز العربي على الدوار الخامس مقابل المدخل الرئيسي لفندق الشيراتون.

تخرجت من كلية دو الطبية التابعة لجامعة كراتشي في باكستان عام 1981 و عملت سنة الإمتياز في المستشفى...

+ قراءة المزيد

location

عمان ، الاردن

لم يتم العثور على نتائج.

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

أسئلة مشابهة

سؤال من female ,37

الأمراض الجلدية

لا تعد حالات الاكزيما بأي من أنواعها من الحالات الخطيرة طالما تم السيطرة عليها وعلى الأعراض المرافقة تحت إشراف الطبيب المختص، إلا أن عدم تقديم العلاج المناسب لأي من أنواع الاكزيما يمكن أن يسبب خطورة كبيرة على الشخص، ويمكن توضيح ذلك كما يلي:

  • إن عدم علاج الاكزيما يمكن أن يسبب ظهور عدوى جلدية ثانوية أو التهاب في النسيج الخلوي والذي قد يكون يهدد الحياة، حيث قد تنتقل العدوى لكافة الجسم وتسبب التهاب الدم الذي يهدد الحياة.
  • تفاقم الأعراض مرة أخرى بعد التوقف عن استخدام الستيرويدات الموضعية، وبالتالي يجب أن يتم إيقاف استخدامها تحت إشراف الطبيب المختص فقط من أجل السيطرة على الأعراض التي قد تكون خطيرة، مثل الحروق والتورم والاحمرار وترقق الجلد وتشكل القيح والألم وغيرها.
  • عدم السيطرة على أعراض الاكزيما والتأثير على نوعية حياة المريض، حيث يكون المريض يعاني من الألم والحكة بصورة مستمرة.
  • تكرار ظهور الأعراض خلال فترات زمنية قصيرة، حيث يستدعي الأمر تعديل العلاج في هذه الحالة.

ينصح بضرورة متابعة مريض الاكزيما مع الطبيب المختص بالأمراض الجلدية حتى يتم تحديد العلاج المناسب ومراقبة استجابة الجسم للعلاج ومنع أي مضاعفات خطيرة.

للمزيد:

سؤال من male ,37

الأمراض الجلدية

عند الحديث عن مرض الأكزيما والأعراض المرافقة ومدة استمراريتها وإمكانية اختفائها فإنه يجب مراعاة كل مما يلي:

  • تعد الإكزيما من الأمراض المزمنة التي ترافق الشخص طوال حياته أي أنها تستمر مدى الحياة، إلا أنه يمكن التحكم بالأعراض من خلال الأدوية المناسبة التي تكون غالباً موضعية.
  • بعد تلقي العلاج المناسب في حال ظهور الأعراض يمكن أن تستغرق عملية تعافي البشرة عدة أسابيع.
  • لا يوجد علاج نهائي للإكزيما، ولكن يعاني المريض من فترات تختفي فيها الأعراض نهائياً وفترات يحدث فيها هجمات تظهر فيها الأعراض بصورة شديدة.
  • يتم وضع أهداف العلاج من قبل الطبيب للسيطرة على الأعراض ومنع أي هجمات.

ينصح بضرورة المتابعة مع الطبيب المختص في حال كان الشخص يعاني من الاكزيما، حتى يتم تحديد العلاج المناسب للتخفيف من الأعراض والسيطرة عليها، وتحديد النصائح اللازمة للتقليل من فترات زيادة نشاط الاكزيما وزيادة شدة أعراضها، حيث يجب مراعاة ما يلي:

  • ضرورة ترطيب البشرة بصورة منتظمة، باستخدام مرطبات طبية.
  • ضرورة تجنب أخذ حمام ماء ساخن، حيث يجب أن تكون المياه دافئة.
  • ضرورة شرب كميات كافية من الماء.
  • ضرورة ارتداء ملابس قطنية واسعة، وتجنب الصوف وغيرها من الأقمشة التي تسبب التهيج.
  • تجنب التوتر والقلق والضغوطات النفسية.
  • ضرورة الابتعاد عن أي مهيجات.

للمزيد:

سؤال من female ,

أمراض نفسية

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي