أسئلة واجابات طبية أمراض القلب و الشرايين

يعود تطبل البطن أو ما يعرف بغازات البطن الى الهواء المتكون في المعدة نتيجة للأكل السريع وابتلاع كميات كبيرة من الهواء، كما يمكن ان يكون نتيجة لشرب المشروبات المكربنة أو للتدخين أو لمضغ اللبان أو الحديث وفمك ملآن بالأكل أو لأكل بعض المأكولات الطبيعية التي تسبب كثرتها بعض الغازات مثل البقوليات. ويقوم الجسم بمحاولة إخراج هذه الغازات من احدى فتحات الجسم، يسبب تراكم الهواء تمدد البطن أو بمعنى أصح انتفاخ البطن. واحياناً يكون وجود الهواء في البطن لدى البالغين رد الفعل لأطعمة جديدة كثيرة وحارة أو الأطعمة الفاسدة أو تناول الطعام والشخص متعب أو في حالة توتر عاطفي ويشعر الشخص بالمضايقة والألم ويمكن أن يكون الألم شديداً حتى أنه يشخص أحياناً على أنه جلطة قلبية. 
نصائح لمنع تكون الغازات:
1. تناول الطعام ببطء، وعدم الاستعجال في إلحاق اللقمة باللقمة دونما راحة فيما بينهما. 2. التقليل من مضغ العلك، ومن تناول الحلويات الصلبة، ومن شرب المشروبات الغازية من خلال مصاصة والسبب أن هذه الأشياء كلها تزيد من ابتلاع المرء للهواء، وبالتالي زيادة كمية الهواء في البطن.
3. تجنب تناول وجبة الطعام عند التوتر أو الغضب أو الاستعجال لقلة الوقت للاستمتاع بالوجبة ولحسن تناولها.
4. تجنب التدخين، لأنه يزيد من فرص بلع الهواء.
5. الحرص على ممارسة الرياضة البدنية. والحقيقة أن الرياضة ترفع من مستوى حركة الأمعاء، وبالتالي سهولة إخراج الغازات.
6. ولا يقتصر دور الرياضة على سهولة إخراج الغازات، بل إنها تعمل بالفعل البدنية على تقليل فرصة إنتاج الغازات في الأمعاء.


لا داعي للقلق، لكن هذا النوع من انخفاض النبض قد يكون مسبباً لأنخفاض في الضغط وينبغي اجراء فحص طبي سريري وتخطيط كهربي للقلب لتحديد نوعه وطبيعته ومن ثم علاجه

ينبغي تحديد نوع الأفة التي بقيت بعد الحادث ومستوى تطورها وكم مضى عليها من الوقت كي نستطيع التقييم

لا داعي للقلق، لكن ليس بالضرورة أن يكون ناجم عن خلل في القلب، فهناك الكثير من الأنسجة والبنى التي حوله سواء داخل أو خارج القفص الصدري، ولا يُمكن التمييز بينها إلا من خلال الفحص السريري وعلى ضوء النتيجة يكون السلوك الطبي الأمثل

لا يوجد سبب محدد يمكن تحديده لان السؤال عام ومثل هذه الاعراض يجب اخذ وصف كامل مع فحص سريري لتحديد السبب اذا كانت الاعراض مزعجة يرجى مرعة الطبيب اخصائي امراض الاعصاب لتحديد السبب

هذا يعني انخفاض في ارتخاء العضلة أثناء الانبساط، وهذا مرتبط بأسباب كثيرة خاصة نسبة التروية ، وفي جميع الأحوال تطوره واستجابته للعلاج تكون عادة مرهونة بمعالجة السبب

ما ورد في الرسالة لا يشير إلى وجود حالة مرضية بكل معنى الكلمة كون الفحص الطبي لم يكشف عن أي إشارة أو علامة تدل على ذلك، رغم أننا لا نعرف نتيجة التخطيط الكهربي للقلب الذي يُمكن أن يُساعد في تحديد نوع وطبيعة هذا الخفقان، وليس بالضرورة أن يكون ناجماً عن خلل عضوي لا سيما أنك من ما يتضح من وصفك أيضاً أنه من الممكن أن يكون هذ الاضطراب ناجم عن عدم وجود لياقة بدنية حيث أن وزنك أكثر بكثير مما يتناسب مع عمرك وطولك، حيث هذا يُمكن أن يكون أحد الأسباب عند البعض، كذلك لا نعرف ان كنت تمارسين رياضة محددة بشكل دوري، أو انك تبذلين جهد بعد الطعام مما يُسبب مُعاناة ونقص في تروية بعض الأعضاء خاصة القلب، ومن ثم يظهر الخفقان كعرض منبه، وفي كل الأحوال اذا استمرت هذه الحالة بعد مراعاة ما ذكر سابقاً فإنه يتوجب اعادة بعض الفحوصات خاصة الايكو أو تصوير القلب والتخطيط الكهربي، مع تمنياتنا لك بالصحة والعافية. ما ورد في الرسالة يشير إلى وجود خفقان حميد وهو من الممكن أن يكون أحد الأعراض الثانوية لإضطراب آخر يتعلق بالغدة الدرقية أو بفقر الدم أوغيره من الأسباب الكثيرة والمتعددة، وإذا كان لا يوجد هناك أي علة أو سبب واضح يفسر حدوثها، يبقى الإحتمال أن تكون أولية وهذه عدة أنواع أيضاً وعلاجها مرتبط بالتشخيص الدقيق لفئتها من خلال الرسم التخطيطي للقلب، وفي أغلب الحلات تكون فوق أذينية ولا تشكل خطورة ويتم السيطرة عليها بدواء يتناسب مع نوعها وسببها ولكن في جميع الأحوال يتوجب زيارة طبيبك للتحقق من نوعها وسببها ومن ثم يتم تحديد العلاج