سيولة الدم وعلاجها
إجابات الأطباء على السؤال
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
في أمراض الدم
عالج سيولة الدم
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الدم
أسباب تخثر الدم
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
ماخطورة سيولة دم
سؤال من أنثى سنة 35
في أمراض الدم
ما هي أعراض سيولة الدم؟?
تحدث سيولة الدم عند انخفاض مستويات الصفائح الدموية دون معدلها الطبيعي، في الحقيقة فقد لا يكون هناك أي أعراض ملحوظة عند المريض الذي يعاني من قلة الصفائح، وعادة ما يتم اكتشافها أثناء القيام بفحص دم روتيني.
ويعود سبب ظهور أعراض سيولة الدم إلى انخفاض إنتاج الصفائح الدموية، أو تكسر الصفائح الدموية، أو تضخم الطحال، أو فرط نشاط الطحال، أمراض الكبد، أو تناول الأدوية المضادة للتخثر أو الأدوية المضادة للصفائح. كما يمكن أن يزداد خطر سيولة الدم مع تقدم العمر، ووجود العوامل الوراثية، والحمل.
ولكن عند انخفاض عدد الصفائح بشكل ملحوظ تظهر الأعراض التالية والدالة على سيولة الدم:
- حدوث تغيرات على النزف الخارجي حيث يستمر نزف الجرح أو الخدش لفترة تتجاوز 10 دقائق.
- نزف دموي من الأنف واللثة.
- تدفق غزير لدم الحيض دون وجود تجلطات به أو حدوث أي نزف مهبلي غير معتاد.
- ظهور الكدمات تحت الجلد والطفح الجلدي النزفي والنمشات الدموية.
- وجود دم في البراز والبول.
- خروج دم عند التقيؤ أو السعال.
كما يمكن أن تظهر الأعراض التالية نتيجة تناول الأدوية المميعة للدم:
- الإسهال أو الإمساك.
- تعب عام.
- عسر هضم.
- صداع ودوخة.
- طفح جلدي.
- حكة في الجلد.
- تساقط الشعر.
- اليرقان.
كما يجب الذهاب للطوارئ لتجنب حدوث النزيف الحاد سواء أكان داخلياً أو خارجياً، مثل: فقدان كميات كبيرة من الدم، أو النزيف الداخلي في الجهاز الهضمي، أو نزيف في الدماغ والذي قد يكون مهدداً للحياة، أو في الحالات التالية:
- التعرض لجرح عميق أو أي حادث آخر شديد.
- التعرض لضربة قوية على الرأس.
- نزيف حاد ولا يتوقف.
- التعب الشديد والضعف.
- استفراغ و غثيان.
- صداع شديد.
- ألم شديد في الظهر.
- ألم في الصدر وصعوبة في التنفس.
- فقدان الوعي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 52
في أمراض الدم
ما هو مرض سيولة الدم؟?
تحدث سيولة الدم عندما تقل الصفائح الدموية المسؤولة عن تجلط الدم عن مستوها الطبيعي، حيث يتراوح مستواها الطبيعي 150.000-400.000 لكل مليلتر. فإذا انخفضت عن 150.000 يعاني المريض من سيولة الدم.
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى سيولة الدم، أهمها ما يلي:
- قلة إنتاج الصفائح الدموية، بسبب عدة عوامل، مثل: فيروس نقص المناعة البشرية، أو التهاب الكبد ج، أو النكاف، أو الحصبة الألمانية، واللوكيميا، والورم الليمفاوي.
- تحطم الصفائح الدموية بسبب الأمراض المناعية الذاتية، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي، والذئبة الحمامية الجهازية.
- تناول أدوية سيولة الدم، مضادات التخثر، مثل: الهيبارين والوارفارين، الأدوية المضادة للصفائح، مثل: الأسبرين.
- اضطرابات الطحال، مثل: تضخم الطحال، أو فرط نشاط الطحال.
- أمراض الكبد المزمنة.
- أسباب أخرى، مثل: تقدم العمر، والعوامل الوراثية، والحمل.
في كثير من الأحيان قد لا تظهر أي أعراض على المريض، ويتم اكتشاف سيولة الدم بالصدفة عن طريق الفحص المخبري للدم، ومع ذلك هناك بعض الأعراض التي قد تظهر على مريض سيولة الدم:
- نزف دموي طويل الأمد نتيجة جرح بسيط.
- نزف دموي متكرر من اللثة والأنف.
- نزف شديد أثناء الحيض دون وجود جلطات.
- بول داكن اللون بسبب وجود دم فيه.
- وجود دم في البراز.
- وجود كدمات دموية على الجلد غير مبررة، كما قد يلاحظ المريض وجود الفرفرية والنمشات الدموية.
يعتمد علاج سيولة الدم على السبب المؤدي لها، ومع ذلك في بعض الأحيان قد لا يؤدي علاج السبب إلى ارتفاع تعداد الصفائح الدموية، كما في الحالات المزمنة.
كما وجب التنويه هنا بضرورة مراجعة الطبيب في حال وجود أي عرض قد تدل على سيولة الدم، وكذلك بضرورة الالتزام بتعليمات الطبيب حول الالتزام بالأدوية الموصوفة، والقيام بالأنشطة المسموحة عند هذه الفئة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الدم
علاج تخثر الدم
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
اسباب وعلاج فقر الدم
سؤال من أنثى سنة 34
في أمراض الدم
هل سيولة الدم من الأمراض الخطيرة؟?
تعرف سيولة الدم بأنها الحالة المرضية التي تنخفض بها عدد الصفائح الدموية المسؤولة عن تجلط الدم، وقد تحدث سيولة الدم إما بسبب وجود حالة طبية أو تناول أدوية سيولة الدم وتتميز هذه الحالة بحدوث الكدمات والنزيف الدموي.
عادة ما يكون مرض سيولة الدم مسيطر عليه في حال التزام المريض بتعليمات طبيبه المتعلقة بممارسة الأنشطة المسموحة، وإجراء الفحوصات الطبية بانتظام، والجرعة الموصى بها من الأدوية.
لكن في بعض الأحيان قد تتدهور حالة مريض سيولة الدم لسبب ما، مثل: تجاوز الجرعة الدوائية، أو تناول دواء آخر يتعارض مع الأدوية الموصوفة، أو التعرض لجرح عميق أو غيرها من الأسباب، فقد يؤدي ذلك إلى فشل أحد الأعضاء، والنوبات، والغيبوبة، والنزيف الخارجي الحاد، حينها قد تتعرض حياة المريض للخطر.
فيما يلي ذكر لبعض الأعراض الخطرة والتي تستوجب تدخلاً طبياً طارئاً:
- نزيف خارجي حاد من مكان الإصابة لا يمكن السيطرة عليه.
- نزيف شديد أثناء الحيض دون وجود جلطات دموية فيه أو وجود نزف دموي من المهبل بغير أوقات الدورة الشهرية.
- خروج دم أثناء السعال.
- خروج دم في البراز والبول.
كما يمكن أن يحدث نزف داخلي خطير غير مرئي عند المريض بحيث يبقى الدم محتجزاً داخل الجسم، مثل: داخل تجويف البطن أو داخل الجمجمة. فيما ذكر للأعراض المهددة للحياة والتي تدل على وجود نزيف داخلي:
- انخفاض شديد في ضغط الدم.
- تسارع في دقات القلب.
- تعرق مفرط.
- صداع شديد وعدم وضوح الرؤية.
- حدوث تشنجات عضلية.
- ارتباك وفقدان الوعي.
- ألم شديد في الصدر أو البطن.
- الدخول بغيبوبة.
لذا قد تكون سيولة الدم مهددة للحياة في بعض الأحيان، ولكن مع التعرف المبكر على العلامات والأعراض الدالة ومراجعة الطوارئ بأسرع وقت، يمكن تقليل حدوث المضاعفات ومساعدة المريض على الشفاء بأقرب وقت.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 42
في أمراض الدم
نقص في عدد الصفائح الدموية في الدم هل فيتامين k يعمل على تخثر الدم وما هي الأغذية المفيدة وما هي...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الدم
كيفية زيادة كرات الدم البيضاء
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره