لا يمكن لأي طبيب سواء كان طبيب أخصائي نسائية وتوليد أو غير ذلك الجزم بأن الفتاة كانت تمارس العادة السرية، وذلك لأن هذه الممارسة ليس لها آثار جسدية واضحة.
ومع ذلك ينصح بتوعية الفتيات في سن المراهقة بالتغيرات الجسدية التي يمكن أن تطرأ عليهن مع ضرورة التوعية الجنسية لتجنب الآثار النفسية الناجمة عن الجهل بمثل هذه الأمور أو ارتكاب ممارسات خاظئة نتيجة عدم المعرفة.
اقرأ أيضاً:
4 2016-01-13 17:47:31

لا يمكن لأي طبيب سواء كان طبيب أخصائي نسائية وتوليد أو غير ذلك الجزم بأن الفتاة كانت تمارس العادة السرية، وذلك لأن هذه الممارسة ليس لها آثار جسدية واضحة.
ومع ذلك ينصح بتوعية الفتيات في سن المراهقة بالتغيرات الجسدية التي يمكن أن تطرأ عليهن مع ضرورة التوعية الجنسية لتجنب الآثار النفسية الناجمة عن الجهل بمثل هذه الأمور أو ارتكاب ممارسات خاظئة نتيجة عدم المعرفة.
اقرأ أيضاً: