أسئلة واجابات طبية إدمان

نعم شرب الماء يساعد الجسم على التخلص من الكثير من المواد والسموم التي قد تدخل الجسم بطرق مختلفة خاصة ما يسببه التدخين حين يجعل من البلغم وافرازات الجهاز التنفسي أكثر سيولة مما يسهل من عملية التخلص منها عند السعال، كذلك يسهل العملية الاستقلابية ويساعد الأعضاء الحيوية في أداء وظيفتها بشكل أنجع، خاصة أذا ما توافق مع الممارسة الرياضية

قد يكون لبعضها تأثير لكن من الناحية العلمية الوسيلة الوحيدة والأفضل بعد التوقف عن التدخين هي ممارسة الرياضة والجهد الجسدي بشكل دوري

لا ننصح بذلك إلا إذا كان هناك استطباب طبي محدد وواضح يبرر استخدامه تجنباً لآثاره السلبية سواء العضوية أو النفسية،

غالباً لايسبب مشكلةإذا كان هناك إشراف طبي، ونحن لا ننصح بأخذه إلا إذا كان هناك ضرورة طبية لأنه سلاح ذو حدين

الجلوكوز موجود بشكل طبيعي في الدم ، والمصل الذي يحتوي على الجلوكز سيزيد من مستوى السكر في الدم وهذا ليس له علاقة في التخلص من أثار الحشيشة لأن ذلك يعتمد على حالة الأستقلاب في الجسم وعلى نوعية الغذاء ونمط الحياة، فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين أو حتى تسعين يوماً عند البعض، خاصة اذا ما كان الشخص بدين، أما في الدم فالعنصر النشط في الحشيشة (التتراهيدروكانابينول) يدخل مجرى الدم في الجسم بسرعة، وخلال العملية الأيضية التي تتم بسرعة يتحلل إلى جزيئات المعروفة باسم المُسْتَقْلَبات، وتشكل ما لا يقل عن 80 المُسْتَقْلَبات المختلفة التي يمكن أن تنتج عن استقلاب التتراهيدروكانابينول، ثم يتم تخزين هذه المستقلبات في دهون الجسم حيث يتم التخلص تدريجيا منها تدريجياً عن طريق البراز والبول، مع أنها يُمكن أن تتواجد في اللعاب والدم وفي الكثير من أنسجة الجسم لكن بقائها الأطول يكون عادة في النسيج الدهني وبصيلات الشعر، ولا توجد أي طريقة علمية للإسراع في التخلص منه سوى التغذي الجيدة، ولا ننصح بغيرها

ننصح بالتوقف عن أخذه لأن في مثل هذه الحالات قد تتطور الاستجابة وتتسبب في مضاعفات أكثر خطورة

نعم ويمكن الكشف عن القات في الدم خلال إثني عشرة ساعة، وفي اللعاب خلال ثلاثة أيام، بعد تناول آخر جرعة، أما عن طريق اختبار البول فيمكن أن تمتد فترة وجوده إلى خمسة أيام، وفي الشعر قد يبقى لمدة تسعين يوماً