نتائج بحوث متعددة
- قام باحثون في المملكة المتحدة بإلقاء نظرة على مدى فاعلية أدوية السرطان الجديدة التي تمت الموافقة عليها من قبل وكالة الأدوية الأوروبية بين عامي 2009 و2013، اكتشفوا أن فقط نصف هذه الأدوية حسنت فرصة البقاء على قيد الحياة أو تحسين نوعية الحياة.
- أشارت نتائج بحث آخر أيضا إلى أن أقل من نصف الأدوية الجديدة المعتمدة لمعالجة السرطان في الولايات المتحدة وأوروبا بين عامي 2003 و2013 زادت من قدرة المرضى على البقاء على قيد الحياة لمدة تزيد عن الثلاثة أشهر.
- الكثير من هذه الأدوية لها آثار جانبية سامة.
- تبين هذه النتائج بوضوح أنه لا يمكن التنبؤ بالقدرة على تحسين فرصة البقاء على قيد الحياة بشكل عام عن طريق قياس تطور المرض أو عدد المرضى الذين يختبرون انكماش الورم.
- من الشائع جدا في الطب الاعتقاد أن أي تدخل طبي يجب أن يساعد الناس على العيش حياة أطول وأفضل، مما يعني أن أي علاج جديد يجب أن يُظهر في مرحلة التجارب السريرية زيادة في فرص البقاء على قيد الحياة وتحسين نوعية الحياة.
يثير هذا البحث أسئلة صعبة لأطباء الأورام والهيئات التنظيمية حول ما إذا كان من المقبول أن يعرض الأطباء المرضى للأدوية شديدة السمية والمكلفة من أجل مكاسب صغيرة جدا.
إقرأ أيضاً:
امريكا تدرس فوائد الحشيش في علاج السرطان
العنب له دور في علاج سرطان البروستات
أمي عمرها 53 سنة عندها سرطان ثدي، حالياً استشرنا دكتور وقرر كل 21 يوم جرعة ثم استئصال كامل ثم أشعة ودواء هرموني تم إرفاق تحليل الخزعة والواسامات والمستقبلات والطبقي المحوري هل العلاج بالجرعات ضروري رغم أنه التقارير رجحت الهرموني؟ والوالدة عندها خوف من الجرعات والآثار الجانبية لها وبدأت ترفض العلاج؟
المصدر:
http://www.cbc.ca/news/health/second-opinion171009-1.4344943