تضع جائحة فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) ضغاطاً هائلاً على الأنظمة الصحية وعلى العاملين في مجال الرعاية الصحية.
لذا تمت دراسة العوامل والنتائج النفسية بين العاملين في مجال الرعاية الصحية خلال جائحة السارس التي ظهرت عام 2002، لتحديد التوصيات والطرق اللازمة للحد من النتائج النفسية السلبية داخل منظمات الرعاية الصحية التي تتعامل مع الأوبئة والجوائح أو الأمراض المعدية الناشئة.
وفي المراجعة المنهجية التي أُجريت، بحث الخبراء عن المقالات المنشورة باللغة الإنجليزية في عام 2015، وقد تضمنت مراجعتهم على 22 دراسة، ووضعوا قائمة بالاعتبارات اللازمة لحماية الصحة العقلية للعاملين في مجال الرعاية الصحية أثناء وجود أمراض معدية ناشئة، وقد تضمنت هذه القائمة على ما يلي:
- توفير تدريب متخصص ومناسب لتزويد العاملين في مجال الرعاية الصحية بالمهارات والمعرفة والثقة اللازمة للعمل في ظل الظروف الصعبة.
- يجب على المدراء أن يكونوا داعمين وعلى اتصال دائم بالموظفين.
حللت الإيدز بعد شهر و ٣ أشهر و ٥ اشهر و ٦ أشهر و ٨ أشهر تحليل الأجسام المضادة و النتيجة نيجاتيف مع وجود غدة لمفاوية منذ اكثر من شهرين في الرقبة و إسهال تقرحات في الفم هل اطمئن ؟
- تشجيع ودعم العلاقات بين الموظفين.
- يجب على المدراء التأكد من متابعة الحقائق الحديثة بشكل دائم ومنتظم حول الوباء وأفضل الطرق لحماية النفس.
- يجب على المدراء إعداد الموظفين نفسياً للنتائج السلبية التي قد تؤثر عليهم نتيجة للوباء مثل: العزلة وسوء المعاملة، وأن يضمنوا وجود تدابير داعمة لمن قد يواجه مثل هذه النتائج السلبية من الموظفين.
اقرأ أيضاً:
جامعة غريفث وشركة إيميونولوجيكالز تطوران لقاح مضاد لفيروس كورونا الجديد
تشكل الامراض المنقولة جنسيا مشكلة صحية كبيرة في معظم بلدان العالم بما فيها الدول النامية والدول المتقدمة وذلك لانه معظمها ...
اقرأ أكثر
اقرا ايضاً :