كيف تتعايش مع مرضك المزمن

مرض مينيير (بالإنجليزية: Ménière's disease) هو عبارة عن اضطراب في الأذن الداخلية قد يؤثر على السمع والتوازن بدرجات متفاوتة. يتميز المرض بحدوث نوبات من الدوار والطنين وفقدان تصاعدي في حاسة السمع عادة مايحدث في أذن واحدة. سُمي هذا المرض نسبة إلى الطبيب الفرنسي بروسبر مينيير والذي كان أول من بيّن في مقال نشر عام 1861 أن حدوث الدوار يعزى إلى اضطرابات الأذن الداخلية. تؤثر الحالة على الأشخاص بشكل مختلف؛ وقد تتباين في الجِدّة من كونها تسبب انزعاجا طفيفا إلى كونها إعاقة مزمنة تبقى مع الشخص طوال حياته إعرض نفسك على إختصاصى أنف وأذن

التأتأة اختلال في التعبير اللفظي وانواعه متعددة واسبابه متنوعة ففي مرحلة الطفولة الاولى من 2-5 سنوات اغلب الاطفال يعانون من ذلك بسبب تطور المهارات اللغوية اما الاسباب فتعود الى عوامل مختلفة منها الموروثات الناتجة عن الخلل الدماغي في مركز اللغة في الدماغ وللموروثات دور كبير فاكتشفت الابحاث الحديثة 3 جينات متعلقة بذلك وقد تكون تأتأة عصبية دماغية نتيجة جلطات او ضربات الراس او اعاقات دماغية خلقية او نتيجة الاصابات الدماغية اثناء الولادة وما بعدها وقد تكون نفسية تحت الحرج والقلق وتدني الثقة بالنفس والعصبية الزائدة والظروف الضاغطة فالتعامل يعتمد على السبب وينصح بتجنب الاهل على التركيز عليه والهدوء

مريضة الذهان يمكن التعامل معها بشكل يقترب من الطبيعي بشرط أن تلتزم بتناول العلاج الدوائي الخاص بها

بعض النصائح : -ايقاف الطفل بعد اطعامه لمدة نصف ساعة, -تغيير برنامج الاكل عند الطفل -تشجيع الطفل على القيام ببعض النشاطات الرياضية, -التقليل من انواع الاكل التي تلاحظ انها تجعل الارتداد اكثر سوءا. -رفع سرير الطفل عند وقت النوم

علاجه يكون فقط بأن يقوم الإنسان بفعل الأشياء التي يحبها ويستمتع بها فقط وخلال فترة معينة سوف يتعود المخ ويدرك اللاشعور لدى الإنسان أن تفريغ الطاقة في الأشياء التي يحبها الإنسان هي أفضل بكثير وسوف يكون بإمكان الإنسان بسهولة أن يتخلص من هذا الوسواس لأنه ببساطة يكون قد خرج من حالة الإكتئاب التي دفعته للبحث عن الوسواس الأدوية التي تستخدم في العلاج تعتبر الأدوية الأكثر فعالية في علاج حالات الوسواس هي مثبطات إعادة سحب السيروتونين الاختيارية مثل أدوية بروزاك وكذلك أقراص انافرانيل. وهذه هي الأدوية الوحيدة التي أثبتت فعالية في علاج مرض الوسواس حتى الآن. وعادة ما يتم إضافة أدوية أخرى لتحسين التأثير الطبى وعلاج الأعراض المصاحبة مثل القلق النفسى. و يمكن توقع انخفاض قوة الأعراض بحوالي من 40% إلى 95%مع العلاج. وقد تستغرق الأدوية من 6 إلى 12 أسبوعا لإظهار التأثير العلاجى الفعال. ويعتبر التأثير الأساسي لهذه الأدوية هو زيادة توافر مادة السيروتونين في خلايا المخ، ويؤدي هذا إلى تحسن حالة المرضى، والأنواع الأساسية للعلاج السلوكي المستخدم في علاج مرض الوسواس هي التعرض ومنع الاستجابة هي الوسائل الأكثر فعالية في العلاج

سلامته. الاجابه قد تكون مطوله متشابكه.. المرضى يختلفون ولا يوجد طريقه موحده للتعامل. يعتمد الجواب على عمر المريض ونوعية الذهان وطبيعة وشدة الأعراض وهل المريض يتلقى العلاج ام لا وطبيعة شخصيته قبل المرض ونوعية الدعم الاجتماعي المقدم له.. الخ بعض المرضى يميلون للعزله ولاهمال أنفسهم وبعضهم شكاك يخفي أعراضه وبعضهم صاخب ومتهيج.. الخ البعض تظهر لديه الأعراض من الأوهام والهلاوس بشكل واضح وكبير والبعض يخفيها. المعظم لا يتقبلون العلاج واخرون يتقبلونه. مرضى الذهان في غالبهم لا يدركون او يعترفون بمرضهم (غياب البصيره ألمرضيه) لذا لا يتقبلون الجدل حول أعراضهم ألمرضيه ولكن بمرور الوقت ومع العلاج الفعال تبدأ هذه البصيره بالتحسن التدريجي. من الأفضل دعمهم والتشجيع على اخذ العلاج ومتابعة الطبيب والتركيز على نمط صحي معيشي التغذيه والنظافه والنوم وعدم تعزيز الافكار الوهميه والضلالات ألمرضيه بالموافقه وعدم اللجوء للمشعوذين وغير المختصين. هذه اجابه عامه ولكن والانسب اخذ كل حاله بشكل فردي ومناقشة هذا الأمر مع الطبيب المعالج بشكل مباشر. راجيا لكم الصحة والسعاده.

اذا حدث التهاب بالوذتين اكثر من ثلاث مرات فى السنه

استمرارها لمدة 6 شهور يجعلنا نصنفها كمزمنة ............يجب القيام بمجموعة من فحوصات الدم ............وتبقى مضادات الحكة هي اساس العلاج بالتأكيد

بالمتابعه الحثيثه مع اطباء  السكري والروماتيزم والجراحه واجراء ما يلزم