كيف ابدأ علاج شخصيتي الازدواجية

كل ذلك يساعدك فيه مراجعة اقرب متخصص في العلاج او الارشاد النفسي منك

تحتاجين لتعلم مهارات التعامل مع الضغوط النفسية ومن ثم ممارسة العادات الصحية وتنميه المهارات الاجتماعية وهذا يهدئ من حياة الانسان والتدرب على مماسة الاسترخاء والتفكر الارتقائي مفيد جدا في تحسين الشخصيات العصبية

عليك ان تتصالح مع نفسك ومع ماضيك . وافتح صفحة جديدة مع نفسك ستتحول ذكريات الماضي المؤلمة لنقاط قوة

يستحسن زيارة طبيب نفساني ووصف دواء جديد فعال

من المهم في البداية تحديد سبب ضعف الثقة وتشخيص الحالة بدقة هل هي مجرد نقص في المعارف والخبرات او انه نتيجة وجود قلق اجتماعي وبحسب سبب ودرجة ضعف الثقة بالنفس يكون حل المشكلة وتذكر ما يلي : كلما ركزت مجهودك في موضوع ما تحقق النجاح فيه لا تستمع لشخص يسبب لك الاحباط الذين لا يخطؤون لا يتعلمون لا تهتم كيف يراك الناس و انما كيف ترى نفسك قم بتثقيف نفسك و اكتشف مواهبك تذكر ايجابياتك و تغاضى عن سلبياتك لا تُحرَج من طلب الدعم من أهلك و أصدقائك والمتخصصين ضع أهداف مستقبلية و أصر على النجاح تدرب على تمارين اثبات الذات وإذا لم تفلح فلا مانع من استشارة المتخصص النفسي ليساعدك على تجاوز هذا الأمر

سلامتك عزيزى. بدايةً فإنه من الأفضل تجنب التشخيص الطبي الذاتي ولندع الأمر للمختصين (وهذا لا ينفي ابدا احترامنا لرايك الفاضل ) ثانيا فإن في كلا الحالين واقصد اضطراب الشخصيه التجنبيه او اضطراب الرهاب او القلق الاجتماعي فإن المعالجه ترتكز أساساً ليس على العلاج الدوائي بل على العلاج النفسي السلوكي والتدريب على ما يدعى (بتمارين التعرض وتقليل الحساسيه التدريجي (Gradual exposure and desensitization technique ) مقرونا بتمارين الاسترخاء العضلي والتنفس العميق وكذلك التثقيف النفسي والدعم بكافة أشكاله.. ثم يأتي دور العلاج الدوائي لخفض منسوب القلق وعلاج اي اضطراب مرافق. انصح بالقيام بالتدريبات المعالجات النفسبه فهي فعاله وللغايه وهي اساس العلاج في الرهاب بحسب توصيات كافة الجهات والبروتوكولات الطبيه العالميه المرموقه المعترف بها. راجيا لك وافر الصحه والسعاده والتوفيق.

عن طريق متابعة جلسات علاج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة

انت مازلت صغيره والاحتكاك بالمجتمع يثقل خبراتك ويزيد ثقتك بنفسك... شارك في نشاطات اجتماعيه ومارسي انشطه رياضيه

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف مع بعض االعلاج الدوائي

هناك عوامل تسبب الانطواء منها الشعور بالنقص سواء كان النقص جسمياً أو اجتماعياً وللعلاج يكون للأسرة الدور الرئيسي في بناء الشخصية والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد و يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه ولذلك من الجيد القيام بعمل بشكل فردي على ألا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً ويجب المشاركة بالانشطة الاجتماعية و يجب التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس و يجب التدريب على البدء في الحديث أمام الآخرين و التعود على الكتابة عن المشاعر والأحاسيس بصدق عن الآخرين والإحساس تجاه النفس على شكل مذاكرات يومية‏