الادويه النفسيه

25 يوليو 2016 | دقيقة قراءة
الادويه النفسيه
آخر تحديث 16 نوفمبر 2023
ينبغي عدم أخذ أي علاج نفسي دون إشراف طبي، علماً بأن الأدوية قد تستعمل للعديد من الأمراض، فعلى سبيل المثال الأدوية المضادة للصرع تستعمل كمثبتات مزاج.

يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة

سؤال من ذكر سنة

في علم الصيدلة

ما هي الادويه المسكنه واقسامها من حيث القوه والمده؟

أنواع العلاجات المسكنة للألم

  • الباراسيتامول يستخدم عادة في حالات الألم الخفيف إلى المتوسط، لا يمتلك تأثير مضاد للإكتئاب.
  • مضادات الالتهاب الغير ستيرويدية

والتي تشمل الأسبرين، ديكلوفيناك، أيبوبروفين، نابروكسين وغيرها. تمتلك مفعولاً مسكناً للألم، خافضاً للحرارة، ومضاداً للالتهاب، وتستخدم عادة في أنواع الألم البسيط إلى المتوسط.

  • المسكنات الأفيونية أو المخدرة

تستخدم في علاج أنواع الألم المتوسطة إلى الشديدة حيث تعمل على تثبيط ستقبلات الألم في الجهاز العصبي المركزي، مثل المورفين، كوديين، هيدرومورفون، ترامادول ولا يصرف هذا النوع من المسكنات بدون وصفة طبية.

  • العلاجات الأخرى مثل

مضادات الاكتئاب الثلاثية الحلقة وخاصة الأميتريبتالين، غابابنتين، بيرغابالين، كاربامكازيبي، تستخدم هذه العلاجات في أنواع معينة من الألم مثل الألم عصبي المنشأ الذي يعاني منه بعض مرضى السكري، أو كعلاجات مساعدة لمسكنات الألم الرئيسة في المرضى الذين يعانون من آلام شديدة ومزمنة، ولا يمكن الحصول عليها دون وصفة طبية.

اقرأ المزيد: كيف تختار أفضل مسكن ألم.

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نسائية

هلا توثر ادويه الملاريا وادويه المضادات الحيويه على الرضاعه

يتم إفراز الأدوية المضادة للملاريا في حليب الأم خلال الرضاعة بكميات صغيرة جداً، ويجب تجنب استخدام أي دواء لعلاج الملاريا أو أي مضادات حيوية بدون استشارة الطبيب المختص خاصة خلال فترات الحمل والرضاعة الطبيعية. ويمكن مراعاة الأمور التالية الخاصة بمضادات الملاريا خلال الرضاعة الطبيعية:

  • اتوفاكوين بروغوانيل: لا ينصح بتناوله خلال الرضاعة الطبيعية خاصة إذا كان وزن الطفل الرضيع أقل من 5 كغ.
  • أرتميتر مع لوميفانترين: لا ينصح بتناوله خلال الرضاعة الطبيعية خاصة إذا كان وزن الطفل الرضيع أقل من 5 كغ.
  • الكلوروكين  و هيدروكسيكلوروكوين: يفرز بكميات صغيرة في حليب الأم ولا تعتبر هذه الكميات كافية لوقاية الطفل الرضيع من الإصابة بالملاريا، ولا يستخدم إذا كان الطفل يعاني من نقص في إنزيم G6PD.
  • دوكسي سيكلين: ينصح بتجنب استخدامه خلال الرضاعة حيث يجب اتخاذ قرار بوقف الرضاعة أو التوقف عن تناول الدواء مع ضرورة مراعاة أهمية الدواء للأم المرضعة والتأثير على الطفل الرضيع.
  • ميفلوكين: يتم إفرازه بالحليب بكميات صغيرة ويجب الحذر عند الاستخدام أو تجنب استخدامه في حال وجود بدائل أكثر أماناً.
  • بريماكوين: لا يمكن استخدامه خلال الرضاعة إلا إذا تم اختبار الرضيع للكشف عن وجود نقص في إنزيم G6PD.
  • تافينوكوين: لا يمكن استخدامه خلال الرضاعة.

ينصح بضرورة استشارة الطبيب أو الصيدلاني حول العلاج الذي تم تحديده لتحديد توافق العلاج مع الرضاعة الطبيعية والتأكد من عدم وجود أي موانع أو محاذير للاستخدام.

للمزيد:

المرجع:

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية