البحث في المصطلحات الطبية

مزيل الأعراض هو ما يتسبب باختفاء الأعراض السريرية لمرض ما.

الحقل الطبي المتخصص في التعامل مع العلم والرعاية المرتبطان بالقدم , الكاحل والساق حيث يشمل البنية التشريحيّة للقدم , المرضيّات والعلاج الدوائي والجراحي . تم الاستخدام الأول لهذا الحقل في بداية القرن العشرين في الولايات المتحدة الامريكيّة والتي تسعى حاليّاً الى توظيف أطباء مختصين ومؤهلين بثقافتهم وتدريبهم لتشخيص وعلاج الحالات بشكل جراحي وغير جراحي المتعلقة بالقدم والكاحل ووغيرها من التراكيب التشريحيّة المرتبطة بالساق . يتفرّع هذا الحقل الى غيره من الحقول كالطب الرياضي , الميكانيكا البيولوجيّة , طب الشيوخ , طب الاطفال , جراحة العظام او الرعاية الأوليّة للمريض المصاب .

الدراسة التي تُركز على معاني المصطلحات في لغة ما , الا أن المصطلح بحد ذاته يحمل العديد من الافكار التي تتراوح بين العملي والشائع منها الى تلك الافكار ذات التقنية العالية , كما تُستخدم في اللغة العادية للدلالة على مشكلة ما في فهم اللغة والناتج عن افتقار اختيار اللغة او المفهوم .

العلم المتخصص في دراسة السلوكيّات اللمسيّة , حيث ان اللمس من الحواس شديدة الأهميّة لدى الانسان لما لها من اهميّة في تقديم المعلومات المتعلقة بالاتصال الغير شفهي في العلاقات الشخصيّة ,

"العلم الذي يتعلق باستخدام الأجهزة الميكانيكية المتخصصة لدعم أو لتكملة المفاصل أو الأطراف الضعيفة . يشمل مثلاً دعم القوس،دعم باطن القدم الداخلية ، وإدراج أجهزة توضع على نعل الأحذية في طب الأقدام لجعل الأحذية أكثر راحة وتوفير الدعم والراحة الإضافية ، أو لتعديل توازن الشخص في الحذاء. كما تشمل تقويم البصر والمساعدة على النظر."

الدراسة المتعلقة بانكسار الضوء وخاصة عن طريق العدسات , فمثلاً المنظار الذي يُشكل صورة جسم ما عن طريق عدسه محدبه " كاسره للضوء " يُدعى بالمنظار الانكساري . أثبتت الدراسات الحديثة لعلم الانكسار والتي أجريت عن طريق العالم الروماني بتولمي والباحث باللغة اليونانيّة والذي ركز في دراسته على العلاقة بين الانكسار عين الانسان مقارنة بالانكسار في وسط كالماء . تم التوسع لاحقاً في فهم علم الانكسارات الضوئيّة عن طريق العالم العربي ابن الهيثم الذي لُقب بأبو البصريات .

الدراسة المتعلقة بالحركات الجسميّة الغير لغويّة كالايماءات والتعابير الوجهيّة والتي لها علاقة بالاتصال بين الأفراد . تم الاستخدام الاول لهذا المصطلح عام 1952 عن طريق العالم بعلم الانسان بيردويستيل الذي ركز على دراسة طرق تواصل الافراد عن طريق الايماءات و حركات الجسم المختلفة , كما ركز بيردويستيل في جزءاً من دراسته على صناعة فيلم قصير لمجموعة من الافراد في مختلف أوضاعهم الاجتماعيّة وتحليل حركاتهم المختلفة لينتج عن ذلم مستويات مختلفة من التواصل بين الافراد . يُعد هذا العلم جزءاً من السلوك التواصلي الغير شفهي , حيث ان حركة الجسم او أجزاء مختلفة منه لها دلالات مختلفة تتعلق بالشخصيّة والحالة النفسيّة .

المبرز هي المادة المستخدمة لتحفيز عملية تفريغ الفضلات كالبراز.