عضلة بصلية اسفنجية | Musculus bulbospongiosus

ما هو عضلة بصلية اسفنجية
هي واحدة من العضلات السطحية للعجان . أنها تحتوي على أصل، أو انغراز أو وظيفة مختلفة قليلا في الذكور والإناث.
وتمتد أليافها من الجسم العاني حول المهبل والإحليل حتى البظر، مشكلة معصرة عجانية للمهبل.
في الذكور، يغطي بصلة القضيب وفي الإناث، يغطي لمبة الدهليز.
في كلا الجنسين، يتعصب من قبل الفرع العميق / العضلي من عصب العجان، والتي هي فرع من العصب الفرجي.
في الذكور يساهم في الانتصاب، والقذف ، ومشاعر النشوة.
في الإناث يساهم في انتصاب البظر ومشاعر النشوة، ويغلق المهبل.
تخدم هذه العضلة لإفراغ الإحليل بعد طرد المثانة لمحتوياتها، وتكون أليافه وخلال الجزء الأكبر من فعل التبول مرتخية، وتبدأ في العمل فقط في نهاية هذه العملية.
ومن المفترض أن الألياف المتوسطة تساعد في الانتصاب من الجسم الكهفي للإحليل، عن طريق ضغط أنسجة الانتصاب للبصلة.
وتسهم الألياف الأمامية أيضا في انتصاب القضيب عن طريق ضغط الوريد الظهري العميق من القضيب عند إدراجها، واستمرارها مع لفافة القضيب.
تقع العضلة البصلية الإسفنجية في خط وسط العجان، أمام فتحة الشرج.
وهي تتألف من جزأين متناظرين، تتحد على طول خط الوسط من قبل الرفاء الوتري. وهي تنشأ من النقطة الوترية المركزية للعجان ومن الرفاء الناصف في الأمام.
سؤال من ذكر سنة
في علم التشريح
مقارنه بين الوتر والرباط ؟
سؤال من ذكر سنة
في علم التشريح
أنا طالب في الثانوية وطلب منا الأستاذ بحث حول تشريح القلب ولكن لدي سؤال لم أجد له إجابة، كم عدد...
أتمنى لك التوفيق، يمتلك القلب أربعة شرايين رئيسية تُعرف بالشرايين التاجية، وهي:
-
الشريان التاجي الأيسر: يزود الجانب الأيسر من القلب بالدم، ويتفرع إلى:
- الشريان الأمامي الأيسر النازل: يغذي الجزء الأمامي من الجانب الأيسر للقلب.
- الشريان المحيطي: يغذي الجزء الخلفي من الجانب الأيسر للقلب.
- الشريان التاجي الأيمن: يزود الجانب الأيمن من القلب بالدم، ويتفرع إلى:
- الشريان الهامشي الأيمن.
- الشريان الخلفي النازل.
تعمل هذه الشرايين على تزويد عضلة القلب بالأكسجين والمواد الغذائية الضرورية لضخ الدم إلى باقي أجزاء الجسم.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 50
في علم التشريح
كيف ترتفع درجة حرارة الجسم عن الحد الطبيعي؟
يوجد في جسم الإنسان العديد من الآليات التي تعمل على تنظيم الحرارة في جسمه لتبقى ضمن الحد الطبيعي، ولكن في بعض الأحيان قد ترتفع درجة الحرارة نتيجة عوامل خارجية أو داخلية، مثل: قضاء بعض الوقت في الطقس الحار، وممارسة الرياضة، والإصابة بعدوى، أو تناول بعض أنواع الأدوية، أو الإصابة بأحد الأمراض المناعة الذاتية، أو حدوث التقلبات الهرمونية.
تعتبر منطقة ما تحت المهاد من الدماغ هي الجزء المسؤول عن التنظيم الحراري، فعند الشعور بأن درجة الحرارة الداخلية أصبحت منخفضة أو مرتفعة ترسل أجهزة الاستشعار في الجهاز العصبي المركزي إشارات إلى منطقة ما تحت المهاد والتي بدورها ترسل إشارات عصبية إلى العضلات، وأعضاء الجسم المختلفة، والغدد، والجهاز العصبي تفيد بضرورة الاستجابة بطرق معينة لإعادة درجة الحرارة إلى الوضع الطبيعي.
ترتفع درجة حرارة الجسم عندما ترتبط البيروجينات بمنطقة تحت المهاد، أهمها إنترلوكين 1 (IL-1)، والذي ينتج عند ملامسة خلايا الدم البيضاء البلعمية مع البكتيريا والفيروسات. وبالتالي يرفع درجة حرارة الجسم بدرجة كافية لقتل الميكروبات الحساسة لتلك التغيرات.
ترتقع درجة الحرارة نتيجة الاستجابات التالية من أعضاء الجسم المختلفة:
- تضيق الأوعية الدموية القريبة من الجلد للاحتفاظ بدرجة حرارة الجسم في الداخل، الأمر الذي يؤدي إلى قلة تدفق الدم إلى البشرة.
- توليد الحرارة من خلال العضلات وأعضاء الجسم المختلفة بعدة طرق، مثل: ارتعاش العضلات لإنتاج المزيد من الحرارة.
- توليد الحرارة من خلال الاستجابة الهرمونية، حيث يفرز هرمون الغدة الدرقية والذي يعمل على زيادة التمثيل الغذائي، وبالتالي إنتاج المزيد من الطاقة والحرارى التي ينتجها الجسم.
للمزيد:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بعلم التشريح