التهاب التامور السلي | Tuberculous pericarditis
ما هو التهاب التامور السلي
يعد التهاب التامور السلي من المضاعفات النادرة التي تنتج عن الإصابة بمرض السل، والذي في كثيرٍ من الأحيان يكون مميتاً حتى عندما يتم التشخيص والعلاج المناسب، وبسبب ندرة حدوث هذه المضاعفات فتشخيصه يعد صعباً نسبياً، وبشكلٍ عام يتم ربط الإصابة بالتهاب التامور السلي عند المرضى المصابين بنقص المناعة المكتسبة بسبب انخفاض مناعتهم ومقاومتهم للأمراض، ويمكن تعريف التهاب التامور السلي بأنه التهاب يحدث في الغشاء المحيط بالقلب سببه البكتيرية المتفطرة السلبية.
يعد التهاب التامور السلي أحد المضاعفات الناتجة عن البكتيريا المسببة لمرض السل وهي بكتيريا سالبة صبغة الجرام عصوية الشكل، وهي تصيب بالدرجة الأولى الرئة ولكن في كثيرٍ من الأحيان تصيب أجزاء أخرى من الجسم وخاصة عندما يكون الشخص يعاني من نقص المناعة، وتنتقل هذه البكتيريا وتصل من الرئة إلى القلب عن طريق العقد الليمفاوية لتسبب التهاب التامور السلي.
- فقدان الوزن الحاد غير المبرر.
- الإصابة بالسعال المزمن مع الشعور بضيقٍ في النفس.
- الشعور بالألم الحاد في منطقة الصدر.
- الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم.
- ضعف عضلة القلب وعدم انتظام دقات القلب.
- فقدان الشهية والتعرق الليلي الحاد.
- تكون وذمات في الأطراف وخاصة في الكاحل.
- انخفاض ضغط الدم الشديد.
- فقدان الوزن الحاد غير المبرر.
- الإصابة بالسعال المزمن مع الشعور بضيقٍ في النفس.
- الشعور بالألم الحاد في منطقة الصدر.
- الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم.
- ضعف عضلة القلب وعدم انتظام دقات القلب.
- فقدان الشهية والتعرق الليلي الحاد.
- تكون وذمات في الأطراف وخاصة في الكاحل.
- انخفاض ضغط الدم الشديد.
- التشخيص السريري للمريض، فيبدأ الطبيب بأخذ الأعراض التي يعاني منها المريض ومتى ظهرت، كما يقوم بقياس المؤشرات الحيوية في الجسم مثل ضغط الدم ودرجة الحرارة وعدد ضربات القلب، وسيلاحظ الطبيب ارتفاع درجة حرارة المريض وانخفاض ضغطه وضعف أصوات القلب إلى جانب تكون وذمة محيطية وتضخم في الكبد والاستسقاء، ويقوم بعدها بالتشخيص المبدئي للإصابة بالتهاب التامور.
- التشخيص بالأشعة السينية للصدر ويظهر تضخم في عضلة القلب.
- القيام باختبار الجلد السلي، فهو يساهم في الكشف عن وجود التهاب السل في الجسم، ولكن وجد أنَّ الفحص لا يستطيع الكشف عن وجود البكتيريا لدى ما يقارب ٣٠٪ من مرضى السل.
- أخذ عينة من السائل المحيط بالقلب pericardial، وهي من طرق التشخيص المهمة للكشف عن التهاب التامور السلي، ويمكن إجراء الفحص عن طريق أخذ عينة من السائل المحيط بغشاء التامور ثم فحصها تحت الميكروسكوب بعد معالجتها وزرعها بالطرق المناسبة، وستظهر بكتيريا السل فيها في حال وجود الإصابة بدقة تصل إلى ٥٠٪، كما يدل على وجود التهاب وجود كمية كبيرة من خلايا الدم البيضاء في السائل والتي تدل على وجود التهاب.
- القيام بتخطيط صدى القلب، ويظهر وجود خيوط الفيبرين في فضاء التامور، وتعد خيوط الفيبرين موجودة في ٥٩-٦٤٪ من الحالات المصابة بالتهاب التامور السلي وليس في جميعها.
- القيام بالفحوصات التشخيصية في الدم، وتظهر ارتفاع في معدل ترسيب خلايا الدم الحمراء وارتفاع تعداد خلايا الدم البيضاء بشكلٍ كبير.
- أخذ عينة من البلغم وزراعتها وفحصها تحت الميكروسكوب، وهنا يتم تشخيص وجود بكتيريا السل في الرئة بدقة عالية.
- التشخيص السريري للمريض، فيبدأ الطبيب بأخذ الأعراض التي يعاني منها المريض ومتى ظهرت، كما يقوم بقياس المؤشرات الحيوية في الجسم مثل ضغط الدم ودرجة الحرارة وعدد ضربات القلب، وسيلاحظ الطبيب ارتفاع درجة حرارة المريض وانخفاض ضغطه وضعف أصوات القلب إلى جانب تكون وذمة محيطية وتضخم في الكبد والاستسقاء، ويقوم بعدها بالتشخيص المبدئي للإصابة بالتهاب التامور.
- التشخيص بالأشعة السينية للصدر ويظهر تضخم في عضلة القلب.
- القيام باختبار الجلد السلي، فهو يساهم في الكشف عن وجود التهاب السل في الجسم، ولكن وجد أنَّ الفحص لا يستطيع الكشف عن وجود البكتيريا لدى ما يقارب ٣٠٪ من مرضى السل.
- أخذ عينة من السائل المحيط بالقلب pericardial، وهي من طرق التشخيص المهمة للكشف عن التهاب التامور السلي، ويمكن إجراء الفحص عن طريق أخذ عينة من السائل المحيط بغشاء التامور ثم فحصها تحت الميكروسكوب بعد معالجتها وزرعها بالطرق المناسبة، وستظهر بكتيريا السل فيها في حال وجود الإصابة بدقة تصل إلى ٥٠٪، كما يدل على وجود التهاب وجود كمية كبيرة من خلايا الدم البيضاء في السائل والتي تدل على وجود التهاب.
- القيام بتخطيط صدى القلب، ويظهر وجود خيوط الفيبرين في فضاء التامور، وتعد خيوط الفيبرين موجودة في ٥٩-٦٤٪ من الحالات المصابة بالتهاب التامور السلي وليس في جميعها.
- القيام بالفحوصات التشخيصية في الدم، وتظهر ارتفاع في معدل ترسيب خلايا الدم الحمراء وارتفاع تعداد خلايا الدم البيضاء بشكلٍ كبير.
- أخذ عينة من البلغم وزراعتها وفحصها تحت الميكروسكوب، وهنا يتم تشخيص وجود بكتيريا السل في الرئة بدقة عالية.
- العلاج الدوائي بالمضادات الحيوية القوية، وغالباً ما تعطى للمريض بعد عزله في غرفة بالمشفى وبالوريد.
- العلاج بمسكنات الألم للحد من الألم.
- إزالة السائل والخراج المتكون حول غشاء القلب.
- العلاج الدوائي بالمضادات الحيوية القوية، وغالباً ما تعطى للمريض بعد عزله في غرفة بالمشفى وبالوريد.
- العلاج بمسكنات الألم للحد من الألم.
- إزالة السائل والخراج المتكون حول غشاء القلب.
- للوقاية من التهاب التامور السلي يجب الوقاية من الإصابة بالسل، وذلك من خلال الابتعاد عن المصابين وعدم مخالطتهم وأخذ المطعوم.
- في حال الإصابة بالتهاب السل يجب أخذ العلاج بشكلٍ مباشر لتجنب وصول البكتيريا إلى القلب وحدوث مضاعفات والتهاب في غشاء التامور
سؤال من ذكر سنة
علاج التهاب غشاء القلب البلوري
سؤال من أنثى سنة
ماهو علاج التهاب غشاء القلب الفيروسي عندما يكون ناتج عن التهاب الرئتين
سؤال من ذكر سنة
عﻻج لحاله التهاب عضله القلب
سؤال من أنثى سنة 28
آلام المفاصل الصغيرة رينود (أدى إلى قرحة الأصابع) قلة الصفيحات الإمساك المزمن (أدي إلى انحشار البراز) ارتجاع المريء التهاب المعدة...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض القلب و الشرايين
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض القلب و الشرايين