هل vitamins folvait له سبب في ت ر العادة الشهرية

يمكن إجراء الحجامة في أي من أوقات الدورة الشهرية، كما يمكن إجراؤها خلال أيام نزيف الدورة الشهرية، ولا يشكل ذلك خطورة على صحة المرأة أو يؤثر في الدورة الشهرية لديها، وفي حال امتلاك معدلات طبيعية من الدم وخضاب الدم فإن إجراء الحجامة قد لا يؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية في الشهر التالي، خصوصاً في حال تم إجراء الحجامة في فترة يفصلها عدة أيام عن موعد بدء الدورة الشهرية.

قد يتم إجراء الحجامة بهدف رفع فرص الحمل أيضاً، ويتم في هذه الحالة إجراء الحجامة في في الفترة بين اليوم الأول من نزيف الدورة الشهرية حتى الأيام القليلة التي تسبق موعد التبويض، ويجدر التأكد من عدم وجود حمل قبل إجراء الحجامة، كما يجب عدم إجراء الحجامة في أيام الخصوبة والتبويض لدى المرأة.

يجدر الذكر أن هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية، ومن هذه الأسباب التوتر النفسي والتغيرات في روتين الحياة، لذلك قد يؤدي إجراء الحجامة إلى تأخر الدورة الشهرية في حال التوتر والقلق أثناء إجراء العملية أو تعرض الجسم للإجهاد في فترة التعافي بعد الحجامة.

سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من الأسباب الأخرى التي قد تؤثر في الدورة الشهرية وتؤدي إلى تأخرها:

• التوتر والقلق النفسي، مثل الناجم عن ضغوطات العمل أو المواقف العاطفية.
• الإرهاق الجسدي.
• ممارسة التمارين الرياضية الشاقة.
• الانخفاض أو الزيادة المفاجئة في الوزن.
• النحافة أو السمنة الزائدة.
• استخدام حبوب منع الحمل أو أي من طرق منع الحمل الهرمونية.
• المعاناة من بعض الاضطرابات في الجهاز التناسلي مثل متلازمة المبيض متعدد الكيسات.
• بعض الاضطرابات الجهازية، مثل اضطرابات الغدة الدرقية، وبعض الأمراض المزمنة.