وظائف الكلى عاليه بسب الضغط والسكر ويحدث نزول ماء الى الرجل وتصيب الجل

في الغالب ليس له علاقة . لم تكتب حجم الكيس ولكن الكثير مننا يعيش باكياس في الكلى تصل الى قطر 10 سم بدون أعراض . حفظ الله لك الوالدة .

أولا ..لا بد من عمل تحليل ومزرعه للبول وإستثناء عما إذا كان هناك إلتهاب أم لا .. ثانيا هناك أدويه تمنع نزول البول ومن أفضلها ال Spasmex 30 mg

الشعور بحرقان البول في منطقة معينة من المجری البول يشير الی احتمالية وجود التهاب في هذا الجزء. بالنسبة للحصاة في الكلية فهي صغيرة الحجم ولاعلاقة لها بماتشعر به في منطقة الاحليل.. مايشد الانتباه في نتيجة فحص البول هو وجود نسبة عالية من كريات الدم الحمر وهذا الاجراء يستدعي فحص دقيق بواسطة السونار للمثانة والبروستات وقد يستدعي اجراء ناظور تشخيصي للاحليل والمثانة بناء علی نتيجة السونار..

ان عدم شرب الماء بشكل كافي يُتعب ذوي المشاكل في الكلاوي يجب مراجعة طبيب الكلى لاجراء كشف على وضع المسالك البولية عند زوجك ومعرفة سبب هذه الالآم قبل ان تتعاظم

بما ان الامور قد تحسنت..فان هذا مؤشر ممتاز استمرار العلاجات يعتمد على المؤشرات الصحيه لوالدتك الحميه ضروريه باستمرار لكن الادويه ..فان طبيبها هو الاقدر على نصحها بالاستمرار او تخفيف الجرعه

هناك نسبة بسيطة لان يعود الالتهاب . المفروض يعالج الالتهاب جيدا . إذا عاد تعمل اشعة ملونة للمثانة للتأكد من عدم رجوع الارتجاع . وكذلك اشعة صوتية للكلى لاستبعاد آثار مزمنة على الكلية . ولكن أكثر الاطفال لا يحتاجون لاعادة الجراحة . وابنتك منهم ان شاء الله .

السيد الفاضل.. ماحدث لوالدتك قد يكون نتيجة الاحتمالات التالية.. 1.الالم المفاحيء في الكليتين قد يكون نتيجة حصی في احدی او كلتا الكليتين وقد تتحرك هذه الحصاة لتسد المجری البولي مؤدية الی توقف او قلة البول.. 2. عقار الديكلوفيناك المسكن قد يسبب توقف وقتي في عمل الكليتين وهذا من اثاره الجانبية. 3. قد تكون والدتك اساسا قللت من تناول الماء خوفا من الام الكلی.. لذلك لابد من مراجعة طبيب مسالك بولية بصورة مباشرة فورا ليجري ماهو لازم لحالتها من فخص لوظائف الكلی وفحص سونار.. ولاتجعلها تتناول اي مدرر دون المشورة لما قد يسبب من خطر ويفاقم حالتها

ماتسميه كيسه هذا رتج وهو صغير ولا يحتاج عملية ولكن تحتاج لمتابعة مع اخصائي النساء والولادة لعمل خزعة من الرحم والتأكد من سلامة ما أشار اليه تقرير الالتراساوند

حمى البحر المتوسط هو مرض جينى والجين المسئول اسمه MEFV و هذا الجين ينتج بروتين يلعب دورا في تقليل حدة الالتهاب . إذا حدثت طفرة في هذا الجين كما في الحمى المذكورة فإن حدة الالتهابات لا تكون منضبطة بشكل طبيعي مما يسبب نوبات الحمى للمرضى أميليويد: نوع من البوتين يترسب فى بعض الأعضاء مثل الكلية، الأمعاء، الجيد، القلب ويؤدى إلى فقدان وظيفة هذا العضو وبالأخص الكلى وهو عرض ليس خاصا بحمى المتوسط العائلية كتأثير سلبى لعدم علاج هذه الحالات ولكنه يصاحب حالات مزمنة أخرى والتى لم يتم علاجها مثل الالتهابات المفصلية الروماتيزمية، والتهابات المفاصل المزمنة للأطفال أو السل. راجع طبيب للتدقيق في وضعك والعلاج

يجب مراجعة طبيب الكلى الذي يتابعك من اجل ابداء الرأي واخذ القرار حسب وضعك وحالتك