سؤال عن عمل البنكرياس

السلام عليكم طبعاً لو تقصدي التحسن من ناحية عدم وجود البنكرياس فأكيد لأ لأن هي أصلاً إتولدت من عيبه فهذا عيب خلقي ليس له علاج أما لو تقصدي لان هي صغيرة الحجم فلازم تبحثي لأن أكيد عندها عيوب خلقية فلازم تبحثي كويس في وجود عيوب خلقية ثانية هل عندها عيوب خلقية في الأمعاء * تخليها ما تمشي كويس والأكل لن تستفيد منه كويس عيوب خلقية في القلب عيوب خلقية في الجهاز اللي هو الغدد الصماء فلازم تعرضيها على كذا طبيب وتعملي لها تحاليل وأشعات كثير عشان تطمني إن هي ما فيها عيوب خلقية تانية تمنع نموها فإذا كان ما فيها فهي تنمو نمو طبيعي انشاء الله انما اذا كان فيها عيوب خلقية فلازم تعالجيها عشان تقدري تسيطري على الموضوع من الأول

اذا كانت تغذيتها و بنيتها جيدة ، لا يوجد علاقة ، راجع طبيب الاسنان

الان في دراسات على الخلايا الجذعيه للشفاء لابد من استخدام الادويه ومتابعة طبيب غدد مرض السكر حرج ويحتاج متابعه بانتظام عند الطبيب

بما انك ذكرت انهقبل 14 شهرا دخل المستشفى لآجل الاصفرار ولان عاد مره اخري فيظهر من وصفك والعج انه كان عنده التهاب كبد من نوع A. ولان ربما نفس المرض او عنده مرض اخر وعندما يطلب الطبيب الخزعه هى لآكمال التشخيص وهى مهمه فى هذه المرحله.

التحاليل لازمة لتشخيص المرض فاذا تم تشخيصه عن طريق التحاليل فلا داعي لاجراء اشعات مقطعية (المفراس) او رنين مغناطيسي الا في حالة وجود التهاب علي المخ او اشتباه بوجود سبب اخر لتضخم الغدد الليمفاوية

هذا المرض يحصل عندما يكون دم الام o والطفل A

بحاجه لعمل فحص بول وفحص دم مره اخري.لايوجد اي مانع ان يعمل خزعه للغدد اللمفاويه.وذلك حتى نطمئن.

هل تقصد familial Mediterranean fever ? أم التشنج يحدث وقت ارتفاع الحراره فقط؟

و عليكم السلام و رحمة الله. وجد في بعض الدراسات ان اصابة الام بالسكر من النوع الثاني او اصابتها بسكر الحمل مع عدم انتظام السكر اثناء الحمل يزيد من احتمال اصابة الطفل بالربو حدوث الربو عن الاطفال دون سن المدرسة ليس غير شائع و لا بد من الانتظام في اخذ العلاج و الابتعاد عن مثيرات الازمة و الحمد لله ان حوالي نصف هؤلاء الاطفال يتحسنون و تزول اعراضهم بعد سن السادسة كما أن خيارات العلاج باتت متعددة و استجابة الاطفال جيدة و المتابعة مع المختص مهمة جدا

عظام الجسم تبدأ بالنمو بتناسق و تماثل على جانبي الجسم , و ا ينمو عضو اكثرمن العضو الاخر الا اذا كانت هناك اسباب غير طبيعية , و يبدو واضحاً ان حالة لطفلة خلقية ( ولادية )و ان الخلل حدث اثناء مرحلة الحمل , وهذا ينتج عن اسباب متعددة و نظراً لان نمو العظام يستمر حتى عمر 20 سنة فيجب مراقبة الفرق بين جانبي الجسم و مدى الزيادة في ذلك . العلاج : ما دامت الطفلة في مرحلة النمو , و العظام تنمو و يزداد طولها فإن التدخل الجراحي غير مجد في هذه المرحلة , لان الفرق في الطول سيتكرر و يزداد . و لذا فالنصيحة هي الانتظار حتى سن العشرين و هو العمر الذي يتوقف فيه نمو العظام و عندها يمكن اجراء المعالجة الجراحية الروسية التي تعمل على اطالة العضو القصير ليصبح في مستوى العضو الثاني و خاصة اذا كان الفرق بينهما في الطول غير كبير و هذه الطريقة اعطت نتائج ايجابية رائعة او يمكن ان يعمل طبيب العلاج الطبيعي بتفصيل حذاء طبي للطرف القصير يزيل الفرق في الطول بين الطرفين .