هرمون التستيرون وقدرة الانتصاب

لا يتأثر الهرمون بذلك، ولكن يستحسن النخفيف.

لا توجد اية علاقه بينهم

ربما يقللها مؤقتاً، لكنه يرفعها مرة أخرى.

زيادة مستويات هرمون تستوستيرون قد يعني: - مقاومة الذكورة (المقاومة لأفعال هرمونات الذكورة) - سرطان الخصيتين - تضخم الغدة الكظرية الخلقي - بدء البلوغ في وقت مبكر (قبل الأوان) لذلك يفضل عدم تناولها بدون إشراف طبي. راجع اختصاصي غدد صماء.

يحتاج الجسم ل ٣ أشهر لاستعادة طبيعته، والتستوستيرون مفيد في كمال الأجسام.

المبالغة في ممارسة الرياضة قد تأتي بنتائج عكسية حيث تشير بعض الدراسات إلى أن انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون في بعض الرياضيين الذي يمارسون رياضات التحمل (مثل الماراثون ومسابقات السباحة). فإذا كنت ممن يمارسون رياضات التحمل (أومن المبتدئين الذين يبالغون في التدريب) وتعاني من أعراض نقص هرمون تستوستيرون – مثل انخفاض الرغبة الجنسية، اضطرابات النوم، انخفاض كتلة العضلات، الاكتئاب فانخفاض مستوى هرمون التستوستيرون، علامة على أن الإفراط في التدريبات قد يضر أجسادهم.تناول الهرمون قد يكون تعويضياً، وحسب مستواه في الدم. – في هذه الحالة يجب عليك استشارة الطبيب المتخصص. دعم هرمون تستوستيرون لزيادة الأداء الرياضي هو ضار . يمكن أن يسبب الدعم نمو غير طبيعي للعظام، و توقف النمو المبكر ، والغثيان، و مشاكل في الجهاز الهضمي ، جلطات الدم ، والصداع ، والقلق، والاكتئاب، و ارتفاع مستويات الكولسترول، و على مدى فترة طويلة من سوء الاستخدام ، فإنه قد يقمع مستوى الإنتاج الطبيعي للتيستوستيرون.

إذا تم استهلاكها بإفراط فهي قد تؤثر ، أما الجرعات الطبيعية فالمفروض أن لا تؤثر.

عادة لعبة كمال الأجسام تحتاج لعضلات، وهذه تحتاج لهرمون التستوستيرون، راجع اختصاصي رياضة وعلاج طبيعي.

هذا مفيد للقدرة الجنسية.

الآثار الجانبيةو لاستعمال الهرمونات عند الرياضيين (anabolic steroids) انخفاض إنتاج الحيوانات المنوية تضخم الثديين تقلص الخصيتين الصلع عند الذكور سرطان الخصية