هل دواء روفيناك يؤخر الحمل؟ علما أنني مضطرة أتناوله لأني عندي تشوه حاد في مفصل الحوض الأيمن ويؤلمني كثيرا إذا لم أتناوله، ومن تركت المباعدة شهرين ولم أحمل وكانت مباعدتي طبيعية
إجابات الأطباء على السؤال
تتوجه النصائح بصورة عامة حول ضرورة تجنب استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، بما في ذلك الديكلوفيناك، في حال كانت المرأة تخطط للحمل لأنها قد تؤثر على الخصوبة عند النساء وتسبب إضعاف قدرتها على الحمل. كما يجب الإشارة إلى أن الأدوية التي تحتوي على مادة الديكلوفيناك، مثل دواء روفيناك، لا تعد آمنة للاستخدام خلال جميع مراحل الحمل، وبالتالي يجب أن يتم مناقشة الأمر مع الطبيب المختص في حال الحاجة لتناول الروفيناك بصورة مزمنة نتيجة التشوه الحاد في مفصل الحوض.
ويمكن توضيح تأثير دواء الروفيناك، أو أي أدوية تحتوي على المادة الفعالة ديكلوفيناك، على احتمالية الحمل كما يلي:
- تزيد مادة الديكلوفيناك وأي أدوية من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية من احتمالية حدوث الإجهاض، خاصة عند استخدامها في الفترة التي تسبق حدوث الحمل.
- تتداخل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الديكلوفيناك مع عملية إطلاق بويضة ناضجة جاهزة للتخصيب، أو ما يعرف باسم فشل عملية التبويض.
ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص من أجل إجراء ما يلزم من فحوصات وتحاليل، لتحديد سبب تأخر الحمل وتحديد ما يلزم من علاجات أو تعديل على الأدوية المستخدمة.
للمزيد:
0 2024-01-02 19:22:37تتوجه النصائح بصورة عامة حول ضرورة تجنب استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، بما في ذلك الديكلوفيناك، في حال كانت المرأة تخطط للحمل لأنها قد تؤثر على الخصوبة عند النساء وتسبب إضعاف قدرتها على الحمل. كما يجب الإشارة إلى أن الأدوية التي تحتوي على مادة الديكلوفيناك، مثل دواء روفيناك، لا تعد آمنة للاستخدام خلال جميع مراحل الحمل، وبالتالي يجب أن يتم مناقشة الأمر مع الطبيب المختص في حال الحاجة لتناول الروفيناك بصورة مزمنة نتيجة التشوه الحاد في مفصل الحوض.
ويمكن توضيح تأثير دواء الروفيناك، أو أي أدوية تحتوي على المادة الفعالة ديكلوفيناك، على احتمالية الحمل كما يلي:
- تزيد مادة الديكلوفيناك وأي أدوية من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية من احتمالية حدوث الإجهاض، خاصة عند استخدامها في الفترة التي تسبق حدوث الحمل.
- تتداخل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الديكلوفيناك مع عملية إطلاق بويضة ناضجة جاهزة للتخصيب، أو ما يعرف باسم فشل عملية التبويض.
ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص من أجل إجراء ما يلزم من فحوصات وتحاليل، لتحديد سبب تأخر الحمل وتحديد ما يلزم من علاجات أو تعديل على الأدوية المستخدمة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكآخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره