انا امارس العادة السرية من سنوات لكن في الايام ال رة بدات افكر في اني

الله يقويك! ليس هناك ضرر على الصحة !لا حاضراً ولا مستقبلاً، ولكن عليك تعويض ما تفقده، بالتغذية المتوازنة!

حاولي الانشغال بهوايات أخرى مثل المطالعة ، العدة السرية لا تؤثر على البكارة طالما لم يتم اختراق الغشاء والمهبل. الآثار الجانبية كثيرة راجعي عادة سرية في القاموس.

العادة السرية عند الفتيات تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضاعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارة والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية للاقلاع عن العادة يجب اتخاذ القرار وتطبيقه، وشغل النفس بهوايات أخرى مثل الرياضة وغيرها.

غشاء البكارة يتمزق مرة واحدة!! وتكرار النزف يدل على وجود سبب آخر ، ويجب مراجعة اختصاصي نسائية، فقد يكون هناك مشاكل في الإحليل أو المجاري البولية أو جرح في المهبل أو فطريات!! ولا بد من الفحص السريري.

إذا لم يدخل شيء في المهبل فغشاء العذرية ما زال بخير، أما إذا دخل فالعوض على الله.

إذا توقفت عن العادة السرية فيمكنك الزواج والإنجاب، أما قضية الاغتصاب فعليك نسيانها ولعلها لم تترك أثراً نفسياً لديك، ولكن الزواج يساعدك في التغلب على المشكلة النفسية.

اذا بقيت على العادة السرية سيسوء وضعك والحل ابتعد عن العادة السرية نهائيا وانتبه الى غذاؤك والى رياضتك واهتم بأمور أخرى انت لا تزال طفلا . ابتعد عن المواقع الإباحية والمثيرة وعيش حياتك الطبيعية الحياة ليس قضيب واستمناء فقط .

ذلك يعتمد عليك وعلى شريكتك، فإذا كانت ناعمة وكنت ناعماً معها، فلا داعي للعنف، والجنس ليس فقط الإيلاج، بل التحضير له أكثر إثارة، وعليك إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.مبروك.

العادة السرية لا تزيل غشء البكارة إذا لم يتم إدخال شيء صلب في المهبل، وكذلك لا يمكن للزوج معرفة ذلك، ولكن عليك وقف العادة والتحضير للعلاقة الزوجية.

الفحص الذاتي غير مضمون النتائج لمن لا يعرف تشريح المنطقة، والأفضل مراجعة اختصاصي/ة نسائية.