أخبار الطبي. أكد باحثون على ارتباط تحسّن نوعية الحياة للمُصابين بأنماط الأورام المختلفة بممارسة التمارين الرياضية كالمشي وركوب الدراجات أثناء تلقي العلاج أو بعد اتمامه.
في حين يُعاني المُصابين بالأورام المُختلفة من العديد الآثار النفسية، الفيسيولوجية والاجتماعية المُرتبطة بالاصابة ذاتها أو بالأعراض المُرافقة للعلاج (الكيميائيّة أو الإشعاعية)، ظهر اهتمام العديد من الباحثين بأثر ممارسة التمارين الرياضية على الحالة النفسية والفيسيولوجية للمُصاب.
تعدت الدراسات التي دعمت النظرية السابقة حيث ركزّت احدى الدراسات والتي تمثلت بما يُقارب 56 تجربة ضمت 4826 مُصاباً بأنماط الأورام المختلفة كورم البروستات والثدي ويخضع للعلاج، كما ركزّت دراسة تمثلت بما يُقارب 40 تجربة ضمت 3694 مُصاباً أتموا علاجهم وشملت برامج التمارين الرياضية على المشي، ركوب الدراجات،اليوغا، تمارين المُقاومة والقوّة.
كشفت نتائج الدراستين السابقتين عن تحسّن نوعيّة الحياة المُتعلقة بصحة المُصاب بالأنماط الورمية المختلفة كما أكدت على دورها في تحسين الدورالاجتماعي للمريض وتبديد حالة الملل التي تؤثر عليه اضافة تحسّن الحالة الفيزيائية، الجنسية، النوم والألم عند الأشخاص الذين أتموا علاجهم.
أوصى الباحثون على ضرورة ممارسة مرضى السرطان للتمارين الرياضية بحذر شديد والأخذ بعين الاعتبار تنوّع برامج التمارين الرياضية والتي تختلف بنمط التمارين ومُدتها الزمنية والجهد الذي يبذله المريض لاتمامها.
قريبي كان عامل حادثه من كام سنه ورجله وركب مصاميرو من شهر رجله دي بدأت توجعه ويعرج عليها وكشفنا و عملنا إشاعة تداخليه وعرفنا انه في ورم في عظم الحوض وعرفنه انو ورم خبيث قالولنا لازم نعمل مسح ذري عشان نشوف لو منتشر في حته تانيه و دي كانت النتائج كنت عايز اعرف بس نتيجة التحاليل دي والأماكن المنتشر فيها
المصدر:Medical News Today