أخبار الطبي. قال باحثون من مستشفى الأطفال المرضى في كندا أن الأشخاص الذين يتناولون الزنك عن طريق الفم تعرضوا لأعراض البرد والزكام لمدة أقصر من الأشخاص الذين لم يتناولوا الزنك. كما أضاف الباحثون أن الأعراض الجانبية لتناول الزنك شائعة وخاصة عند تناول جرعات أكبر.
قام الباحثون بجمع بيانات من 17 دراسة سابقة تتضمن 2121 مريض تتراوح أعمارهم ما بين عاما واحدا و 65 عاما، لبحث مدى فاعلية مكملات الزنك لعلاج أعراض البرد والزكام. ووجدوا أن الزنك يعمل على تقليل مدة الشعور بأعراض البرد بشكل كبير، كما وجدوا أن الجرعات الأعلى تعطي نتائج أفضل.
أخذ مكملات الزنك لمدة أسبوع أعطت أدلة ضعيفة على فائدته على أعراض البرد، بينما تناول الزنك لمدة يومين أو ثلاثة لم يبد له أي تأثير.
وجد أن تناول الزنك بانتظام يساعد البالغين على تقليل مدة وحدة أعراض البرد والزكام لديهم. وعلى أي حال، لم يظهر لتناول الزنك أي فائدة في الأطفال.
من أهم الأعراض الجانبية التي تترافق مع تناول الزنك وأكثرها شيوعا هي الغثيان والطعم السيء.
روحت للدكتور، وقالي عندك التهاب في الغشاء البلوري، وبحس بوجع من الناحية الشمال عند الكتف وممكن من الكلام أحس بنغزه أو وأنا بضحك ونغزات خفيفه كده، ووجع برضو وممكن اخد نفس أحس بوجع شوية آه وشويه لا وبتخنق من الروايح، وعملت رسم قلب طلع سليم، وعملت أشعة على الصدر عادية وطلع مفيش حاجه، ودي التانية وأنا مدخن
وقال الباحثون أن الدراسات السابقة أظهرت نتائج متضاربة حول تأثير الزنك على حدة أعراض البرد. وأضاف الباحثون أن إلى أن يتم اجراء دراسات جديدة فإن نتائج هذه الدراسة لا تكفي لجعل الأطباء يوصون بتناول الزنك للحد من أعراض البرد، كما أن هذا يجب أن يقرر لتحديد توازن فائدة تناوله مع الأعراض الجانبية.
اقرا ايضاً :
يعاني اغلب الناس في فصل الشتاء من نزلات البرد ونوبات السعال بمختلف انواعها فثمة سعال متواصل وآخر متقطع وكذلك يوجد ... اقرأ أكثر
المصدر:Medical News Today