البحث في المصطلحات الطبية

مختصر يقصد به كيميائي.

Det. هو مختصر الكلمة اللاتينية L. detur، والتي تعني لأعطي.

التقنية المخبريّة المستخدمة لفصل المخاليط , حيث تُنفذ هذه التقنية على صفيحة زجاجيّة , بلاستيكيّة او ورق القصدير ويتم تغطيتهم بطبقة رقيقة من مادة امتصاصيّة كالسيليولوز أو هلامة السيليكا ( جل السيليكا ) وتُمثل المادة الامتصاصيّة طور الثبات ( الجزء الغير متحرك في عمليّة الفصل ) . توضع العينه المراد فصلها ويتبعها وضع المحلول المُذيب الذي يُمثل الطور المتحرك في عمليّة الفصل حيث يتحرك بفعل الخاصيّة الشعريّة ونظراً لحركة المادة التي يجري تحليلها بسرعات مختلفة يتم فصلها . تُستخدم هذه التقنية في العديد من المجالات كتحديد مكوّنات النباتات , مراقبة التفاعلات العضويّة , الكشف عن المبيدات الحشريّة في الطعام والشراب , تحليل مكوّنات الصباغ في الألياف الذي يلزم في الطب الشرعي والتعرف على مكوّنات مادة ما .

الوحدة المستخدمة في المجالات العلميّة والهندسيّة للتعبير عن جزء من التريليون (12^10 ) والذي يُعادل قطرة من الماء المخففة الى 20 , بركة سباحة اولومبيّة ذات عمق يُعادل مترين ( 5000 متر مكعب ) أو ما يُعادل ثلاث ثوانٍ من كل 100000 عاماً .

مختصر طبي يقصد به الإشباع.

مختصر طبي يقصد به تناول أو تعاطي الدواء.

مختصر طبي يقصد به التعرق.

مختصر طبي يقصد به المثيل.

Noct. Maneq. هو مختصر الكلمة اللاتينية L. nocte maneque، والتي تعني ليلاً وصباحاً.

أحد الطرق المُستخدمة لقياس مدى الاستجابة الكهربائيّة للعديد من خلايا شبكيّة العين كالخلايا المستقبلة للضوء التي تُمثل خلايا عصبيّة تحوّل الضوء الى اشارات عصبيّة وتتفرّع الى نوعين هما الخلايا الاسطوانيّة التي تعمل تحت تأثير الضوء قليل الشدة , حيث تتركز هذه الخلايا على الحافة الخارجيّة لشبكيّة العين وتستخدم في الرؤية المحيطيّة , اما النوع الثاني فهو الخلايا المخروطيّة التي تعمل تحت تأثير الضوء الساطع . كما تقيس مدى استجابة الخلايا الداخليّة للشبكيّة التي تتفرّع الى الخلايا العصبيّة ثنائيّة القطب وتلك الخلايا عديمة الاستطالة المحوريّة التي تُشكل 70 % من الخلايا العقديّة في شبكيّة العين وتُنظم عمل الخلايا ثنائيّة القطب . تتم العمليّة بتثبيث مسرى كهربائي على قرنيّة العين والبشرة القريبة من العين , حيث يتم تعريض العين الى مؤثر خارجي معياري وبالتالي فان الاشارات العصبيّة الناتجة والتي تُعد صغيرة جداً تُقاس بالميكروفولت يتم عرضها على شكل محوري ( الوقت - فولتيّة الاشارة العصبيّة ) . يتكوّن المخطط المستخدم من جهد كهربائي يتأثر باختلاف الخلايا العصبيّة في شبكيّة العين واختلاف المحفّز مما يستثير الخلايا المطلوبة في العين . اذا استخدم المخطط باستخدام خلفيّة ضوئيّة لعين متكيّفة للظلام فان الاستجابة الناتجة من الخلايا الاسطوانيّة أما اذا تم تطبيقه على عين متكيّفة للضوء فان الاستجابة تكون من الخلايا العصبيّة المخروطيّة , ولتأمين الوميض الضوئي الساطع فان الجهاز المستخدم مُزود بموجات أ ( سالبة الانحراف ) يتبعها موجات ب ( موجبة الانحراف ) . حيث أن حافة الموجة أ تُنتجه الخلايا المستقبلة للضوء وما تبقى من الموجه يصدر عن الخلايا العصبيّة الاخرى كالخلايا ثنائيّة القطب والخلايا عديمة الاستطالة المحوريّة . طبيّاً يُستخدم هذا المخطط من قبل الطبيب المُختص بأمراض العيون لتشخيص العديد من أمراض الشبكيّة , وغيرها من الأمراض التنكسيّة الوراثيّة للشبكيّة كالتهاب الشبكيّة الصباغي , التهاب الشبكيّة النقطي الابيض , تنكس المشيميّة في العين ( ينتج عنه تدمير المستقبلات الضوئيّة في الشبكيّة والظهارة الصباغيّة للشبكيّة ) وضمور الخلايا المخروطيّة . كما يُستخدم أيضاً في العديد من أمراض العيون كانفصال الشبكيّة , اعتلال الشبكيّة السكري والامراض ذاتيّة المناعة التي تؤثر في شبكيّة العين . كما يُستخدم هذا المخطط لتأكد من سلامة الشبكيّةبعد التعرض لحادث ما والاصابة بالجروح والنزيف الداخلي .