البحث في المصطلحات الطبية

عبارة عن تجمع من البروتينات خارج خلايا الدماغ، هذه البروتينات عبارة عن أجزاء من بروتين طبيعي موجود في الجسم يسمى بسابق الأمالويد (amyloid precursor protein)، هذا البروتين يتفتت إلى قطع صغيرة تسمى بيتا-أمالويد، والتي تجتمع فيما بينها خارج خلايا الدماغ مُشكلة كتلة كروية بين الخلايا العصبية وبين فجوات الدماغ، يؤثر وجود اللويحة الشيخوخية على نقل الإيعازات العصبية بين خلايا الدماغ.

كتلة كروية من اللييفات النَشَوانِيّة محاطة بالنّواتئ العَصَبونِيّة المتشابكة المشوّهة، و توجد وَجدَ في قشرة الدماغ في داء آلزهايمَر ( الخَرَفُ الكَهْلِيّ).

لويفنهوك، أنطون فان 1632-1723 . رائد الفَحْص المِجْهَرِيّ التاجر و عالم الطبيعة الهولندي الذي صاغ الأوصاف الأولى للجراثيم و النِطاف. وآسس علم المجهر والآنسجة ، استخدم عدساته الخاصة في التكبير ورؤية الإوالي، ولد فب ديلفت في هولندا كابن اتاجر السلال، وتعرف أول مرة على العدسات من تاجر اسكتلندي الذي كان يستعمله في فحص القماش، وحصلأنطون عبى عدسة مشابهة وبدأ باستعمالها. وتعلم لوفينهوك اللاتينية ودرس في الجامعة، وطور في أثناء لحثه نوع من الآلة يستطيع التكبير بها حتى 300 مرة وتعتبر مقدمات المجهر.

لي ، شو هاو 1913- 1987 اِخْتِصَاصِيّ كيمياء حَيَوِيَّة أمريكي صيني المولد في عام 1966 ، أنّ هورمون النمو النخامي البشري (المُوَجِّهَة الجَسَدِيَّة) يتألّف من سلسلة مِنْ256 حامض أميني. وفي عام 1970 نَجحَ في تصنيع هذا الهورمون، و يُعزى تصنيع الجزيئ البروتيني الاكبر إلى ذلك الوقت.

مستحضر من بنكرياس الخنزير يَحتوي الإنزيمات، بشكل أساسي الليباز مَع الأَميلاز و بروتياز ( بروتيناز)، و لهُ نفس أعمال العُصارَةٌ البَنْكرِياسِيَّة؛ و يُستعمل في معالجة قصور البنكرياس خارِجِيّ الإِفْراز.

وتعني باليونانية الخفيف، وهي نوع من الجسيمات التي تشمل الالكترون وجسيمه المضاد، المون وجسيمه المضاد والتاو وجسيمه المضاد، والنيوترينو ومضاد النيوترينو المتصل بكل من هذه الجسيمات. والليبتونات هي أخف هذه الجسيمات ولها الوزن اللاصفر.من الناحية التقنية فهي محددة بتصرفها كونها فرميونات ضعيفة التفاعل، مثلا الليبتونات يمكن أن تنتج من التحلل البطيء للجسيمات النووية مثل النيوترونات ، ولكنها لا تمارس انجذابا قويا نحو الجسيمات النووية.وتوصف بأنها أحصائيات فرمي-ديراك، التي تنطبق على جميع الجسيمات المحددة بمبادئ باولي للاستبعاد.هذا يعني أن ليبتونين متطابقين لا يستطيعا أن يحتلا نفس الحالة الكمية.على كل حال فإن مون واحد والكترون واحد يمكن أن يحتلا نفس الحالة. وقد صنف المون في الأساس كميزون نظراً لكتلته حوالي 200 مرة أكثر من الإلكترون، ولكن إعادة التصنيف اللاحق للجسيمات على قاعدة تصرفها ، وضعها مع الالكترون في درجة اللبتون. والالكترون والمون هما تقريبا توأمان ما عدا الفرق الكبير في كتلتيهما، وكلاهما سلبي الشحنة وله جسيم إيجابي الشحنة وله نويترينو مرافق ومضاد النويترينو. وتحكم عدة قوانين في المحافظة على عدد عائلة الالكترونات وعدد عائلة المونات والعدد هو +1للجسيمات العادية و-1 للجسيمات المضادة.عن موسوعة كولومبيا الالكترونية2007.

علم تشريح ألماني 1711-1756 ، درس في بداية حياته اللاهوت وأصبح راهباً بناءعلى رغبة والده ولكن حبه للعلوم قاده إلى الجامعة مرة أخرى حيث درس العلوم والطد فب جامعة يينا في ألمانيا وانتقل إلى مراكز أخرى مثل إيرفورت ولايدن في هولندا، أضاف عدسة أخرى إلى المجهر لاستخدام أشعة الشمس في التكبير. كانت أهم أعماله في وصف الغدد في زغابات المعدة، حاز على الدكتوراة من جامعة لايدن عام 1739، ثم عاد إلى برلين حيث مارس الطب حتى وفاته في عمر 45 .