1- أي عصب يقلل، أو يوقف حركة العضو الذي يزوده.
2- آلة ميكانيكية تعطل التنفس من خلال الفم.
3-في الكيمياء. أي تعطل، أو توقف فعل، أو تفاعل.
شبيه دقيق، مساوٍ، أو مشابه في النوع والصفات. نفسه.
النظام الجهازي الذي يحمي الجسم من الضرر ويتمثل بالجلد وطبقاته المُلحقة ( الشعر , القُشور , الريش والأظافر ) . تتعدد وظائف هذا الجهاز حيث يعمل بشكل مُضاد للماء , كما يُمثل وسادة للجسم ويحمي الانسجة الحيّة العميقة , كما يُفرز الفضلات ويُنظم درجة حرارة الجسم . يُعد هذا الجهاو بمثابة موقع اتصال للعديد من المُستقبلات الحسيّة لاكتشاف الألم , الاحساس , الضغط والحرارة . عند الانسان يُسهم هذا الجهاز في تصنيع فيتامين د . يُعد هذا الجهاز أكبر الأنظمة الجهازيّة في جسم الانسان حيث يُمثل ما يُقارب 16 % من كتلة الجسم و 1.5 - 2 متراً مُكعباً من مساحته . تُمثل طبقة البشرة الطبقة العُليا والمكوذنة من الخلايا الظهاريّة ولا تتكون من الأوعية الدمويّة , و تتلخص وظيفتها بالحماية وامتصاص المُغذيّات . اما الطبقة الوسطى فتُدعى الادمة والمكونة من النسيج الضام الرخو كالكولاجين والايلاستين المرتبة على شكل حُزم منتظمة . وتتمثل وظيفة هذه الطبقة في منح الجهاز المرونة الكافية مما يسمح بتمدده ويمنحه الليونة , وفي الوقت ذاته تُقاوم التشوّهات , التجاعيد والارتخاء . تظهر اهمية هذا النظام في الاستتباب ( الصفة التي يتمتع بها جهاز ما سواء كان مغلقاً او مفتوحاً ليُنظم البيئة الداخليّة ويسعى للمحافظة على الظروف بشكلها الثابت والمُتوازن ) حيث تعمل كافة اجهزة الجسم وبشكل مُتكامل لتامين الظروف الداخليّة الضروريّة لاتمام وظائف الجسم ومن امثلة ذلك الجلد الذي يؤمن الحماية للجسم لكونه خط الدفاع الاول للجسم ضد العدوى البكتيرية , الفطريّة والفيروسيّة كما يمثل خطاً دفاعيّاً للتغيّر في درجات الحرارة اضافة الى العديد من الوظائف اهمها حماية انسجة الجسم وأعضائه الداخليّة , حماية الجسم من الجفاف , التخلص من الفضلات عن طريق التعرّق , كما يؤمن الحماية من حروق اشعة الشمس اضافة الى تصنيع فيتامين د من عن طريق التعرض للاشعة الفوق البنفسجية واخيراً حفظ الماء , الدهون ,السكر وفيتامين د . قد يتعرض هذا الجهاز للعديد من الامراض كالطفح الجلدي , الحروق الجلدية , سرطانات الجلد المختلفة , المهق ( البرص ) , حب الشباب ومرض القدم الرياضي .
المُصطلح الذي يُعبر عن نوعين من المجاهر ذات الانكسارات الضوئية المحدودة , حيث ان الاول يؤمن رؤية بصريّة مقترنة بجمع البيانات المطيافيّة , اما الثاني والأكثر حداثةً والذي يوظف منظومة المستويات البؤريّة المختلفة للتصوير الكيميائي للاشعة الحمراء حيث ان تباين الصورة الناتجة يُحدد بواسطة استجابة عدة مناطق للعيّنة الواحدة لطول موجي محدد من الاشعة تحت الحمراء .
ما يتسبب باحداث مرض اليرقان كما في الاعتلال الكبدي الذي يشمل الكبد الوبائي او انسداد الحوصلة الصفراويّة مما يتسبب بارتفاع مستوى البيليروبين ( الصبغة الصفراوية الناتجة عن تكسر الهيم والذي يُمثل المركب الغير بروتيني لهيموغلوبين الدم والمكوّن من حديد ثنائي التكافؤ وذو لون احمر غامق . حيث تُعد هذه العمليّة طبيعية في الكبد ) الذي يُطرح في العصارة الصفراوية للكبد ومن ثم في المجرى الدموي ليتراكم في البشرة ,غشاء الملتحمة فوق الصًلبة ( الجزء الابيض من العين ) والغشاء المخاطي مما يتسبب باصفرارها . يستوجب ان يتعدى تركيز البيليروبين ثلاثة اضعاف المستوى الطبيعي له في بلازما الدم ( 0.5 مغ/ دسل ) حتى يبدأ اثر تراكمه في الظهور في الانسجة المذكورة .
ما يتعلق بما يتسبب بحركة القزحية التي تمثل الحجاب الحاجز العضلي المحيط بحدقة العين والمتحكم بحجمها.
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الان