د. منى عصمان اخصائي في طب اسنان

د. منى عصمان

Verified
طب اسنان
location

الشارقة ، الامارات

مركز مليحة الطبي

location

الشارقة ، الامارات

مركز مليحة الطبي

معلومات عامة

الشهادات العلمية

غير متوفر

الخبرة العملية

غير متوفر

الأوقات المتاحة

غير متوفر

توقيت

Asia/Dubai
غير متوفر
لم يتم العثور على نتائج.
لم يتم العثور على نتائج.

أطباء في طب اسنان

لا توجد معلومات

الولايات المتحدة، اوهايو

, مركز عيادات الأمين الطبي , (الرياض - عكاظ)طريق ديراب,

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

أسئلة مشابهة

سؤال من male ,42

الصحة النفسية
الهبات الساخنة هي شعور مفاجئ بارتفاع درجة الحرارة في الجسم، وقد ترتبط بعدد من العوامل النفسية والجسدية. في حالتك، حيث تعاني من الاكتئاب والقلق والتوتر، يمكن أن تكون الهبات الساخنة نتيجة للتأثيرات النفسية على الجسم، مثل زيادة مستويات الأدرينالين وهرمونات التوتر التي تحدث في أوقات القلق أو التوتر. عندما يكون الشخص في حالة توتر أو قلق، قد يفرز الجسم هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول، مما يؤدي إلى شعور بالحرارة المفاجئة. قد يعاني البعض من الهبات الساخنة كجزء من أعراض الاكتئاب، حيث يمكن أن تؤثر الحالة المزاجية السلبية على نظام الجسم العصبي. عند القيام بنشاط بدني، قد تزداد الهبات الساخنة بسبب استجابة الجسم للتغيرات في درجة الحرارة أثناء الحركة. من المهم علاج القلق والاكتئاب بشكل أساسي، وذلك من خلال العلاج النفسي. تعلم تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا يمكن أن يساعد في تقليل التوتر وتحسين استجابة الجسم، مما قد يقلل من الهبات الساخنة. الاهتمام بالنوم الكافي يمكن أن يساهم في تقليل الأعراض النفسية وتحسين استجابة الجسم للتغيرات الهرمونية. في حال استمرار الهبات الساخنة أو تفاقم الأعراض، من الأفضل أن تستشيري طبيبًا مختصًا لتقييم حالتك بشكل شامل. قد يكون من الضروري إجراء فحوصات للتأكد من عدم وجود أسباب طبية أخرى.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب

سؤال من male ,

أمراض نفسية
من المثير للاهتمام أن تشعر بتغير كبير في حالتك النفسية بعد فترة طويلة من السهر، إذ يبدو أن السهر يؤثر عليك بطريقة ما. يمكن أن يكون هناك عدة تفسيرات محتملة لهذه الظاهرة: السهر لفترات طويلة قد يؤدي إلى تغييرات في كيمياء الدماغ. عندما تبقى مستيقظًا لفترة طويلة، قد تؤدي قلة النوم إلى زيادة مستويات بعض المواد الكيميائية في الدماغ مثل الأدرينالين، مما قد يعطيك شعورًا مؤقتًا باليقظة والتركيز والثقة، لكن هذا التأثير يكون مؤقتًا وغالبًا ما يختفي بمجرد النوم. بعد السهر لفترات طويلة، قد تشعر بالإرهاق الشديد، ما يجعلك أقل قدرة على التفكير بشكل منطقي أو التحليل المفرط للمواقف الاجتماعية. في بعض الأحيان، يختفي القلق الاجتماعي نتيجة لانخفاض التركيز الزائد على الذات والخوف من الحكم. في بعض الأحيان، يمكن أن يتسبب قلة النوم المزمنة في اضطراب في نظام هرمونات الإجهاد (مثل الكورتيزول) والمزاج، وهذا قد يفسر الشعور بالثقة غير الطبيعية الذي تشعر به أثناء السهر. لكن هذه الحالة قد تؤدي إلى تدهور في الحالة النفسية على المدى الطويل. قد تشعر أيضًا بأنك أكثر ثقة بالنفس أثناء السهر نتيجة لتأثيرات جسدية وعصبية مؤقتة، لكن هذا لا يعكس بالضرورة حالة ثقة حقيقية. عادةً ما تختفي هذه المشاعر بمجرد الراحة الكافية والنوم، ويعود الرهاب الاجتماعي وقلة الثقة بالنفس. من المهم أن تعرف أن السهر لفترات طويلة ليس حلاً مناسبًا للتعامل مع الرهاب الاجتماعي أو قلة الثقة بالنفس على المدى الطويل، ويمكن أن يؤثر سلبًا على صحتك النفسية والجسدية. من الأفضل أن تبحث عن طرق أكثر استدامة لعلاج هذه المشاعر، مثل العلاج النفسي والذي يساعد في تقليل القلق الاجتماعي وبناء الثقة بالنفس.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب

سؤال من male ,

صحة عامة
يرجى عمل فحوصات لقياس عدد الفيتامينات والمعادن في الدم هذا أولاً ، ثانيا اريد معرفة الروتين بمعنى متى بيكون موعد نومك ، وهل تسهر كثيراً ، ومتى موعد الغداء والعشاء ، وهل تتعرض للضغوط الجسدية او النفسية ، ويرجى عمل فحص للسكر التراكمي وكذلك قياس ضغط الدم.

أجاب عن السؤال

د. دانه حمد ...