أسئلة واجابات طبية صحة الطفل

 
سؤال من ذكر 28 سنة
صحة الطفل

عند الإصابة بدوار الحركة كم تستمر الأعراض وكم يستمر الدوار الحركي؟ وهل الدوار الحركي مرض مزمن أم يمكن الشفاء منه؟

عند الحديث عن دوار الحركة ومدة استمرار الأعراض يجب مراعاة كل مما يلي:

  • يجب أن تبدأ أعراض دوار الحركة بالتحسن خلال وقت قصير وبصورة تدريجية بعد توقف المؤثر الذي أدى إلى دوار الحركة سواء ركوب السيارة، أو تحريك الرأس بصورة مفاجئة وغيرها، وغالباً تختفي الأعراض خلال مدة 4 ساعات.
  • يمكن أن تستغرق أعراض دوار الحركة عدة أيام قبل أن تختفي عند الشخص المصاب، وهو أمر طبيعي لا يثير القلق.
  • يجب التواصل مع الطبيب المختص في حال استمرار أعراض الغثيان والتقيؤ حتى مع استخدام العلاج المحدد، أو في حال عدم زوال الأعراض بعد 3 أيام من زوال المؤثر، أو في حال عدم تحسن الأعراض لديك كما هو معتاد في السابق.

يجب الإشارة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من دوار الحركة يستمرون في المعاناة من الحالة عند التعرض للمؤثر، أي أنه حالة مزمنة تظهر عند الشخص بمجرد ركوب سيارة أو قطار أو طائرة أو قارب أو بمجرد تحريك الرأس بصورة مفاجئة، إلا أن حدة وشدة دوار الحركة قد تصبح أقل عند البالغين.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 36 سنة
صحة الطفل

يعاني زوجي من حالة ضعف العصب البصري وقال الطبيب يمكن من مرض السكري لأنه غير ملتزم بأدويته، هل يوجد سبب آخر من اسباب ضعف العصب البصري؟

يوجد العديد من الحالات الصحية والأسباب المباشرة وغير المباشرة التي يمكن أن تؤدي إلى ضعف العصب البصري عند الشخص المصاب، ومن أبرز وأهم هذه الأسباب ما يلي:

  • ارتفاع ضغط العين نتيجمع تجمع السوائل، أو ما يعرف باسم الجلوكوما أو زرق العين.
  • بعض الأمراض المناعية الذاتية التي تؤثر على الجهاز العصبي، وأهمها التصلب اللويحي.
  • تعرض الشخص لإصابة أو صدمة مباشرة في العين تؤثر على تدفق الدم نحو العصب البصري.
  • تراكم بعض أنواع البروتينات والدهون في القرص البصري للعين، وهذا بدوره يؤثر على تدفق الدم نحو العصب البصري.
  • زيادة الضغط على العصب البصري نتيجة وجود ورم أو التهاب أو غيرها.
  • إصابة الشخص بأحد أنواع العدوى والالتهابات في الجسم التي قد تنتقل للعصب البصري، مثل مرض لايم وغيرها.
  • تعرض الشخص إلى السكتة الدماغية.
  • إصابة الشخص بتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، حيث قد يؤثر ذلك على الأوعية الدموية التي تغذي العصب البصري.
  • ارتفاع مستويات السكر.
  • فرط نشاط الغدة الدرقية الذي يصاحب مرض جريفز.
  • تناول أدوية معينة قد تؤثر على العصب البصري، مثل بعض أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم وغيرها.

في البداية ينصح بضرورة الالتزام بالأدوية المحددة لعلاج السكري والسيطرة على مستويات السكر في الدم لتجنب أي مضاعفات مرتبطة بالمرض وأهمها التأثير على العيون، كما يجب في حال الإصابة بأي مشاكل مرتبطة بالعصب البصري أن يتم المتابعة مع الطبيب المختص وتجنب الانتظار حتى يتم التشخيص وتحديد العلاج في وقت مبكر.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 28 سنة
صحة الطفل

أصيب زوجي بحالة ارتشاح العصب البصري، هل يمكن الشفاء من ارتشاح العصب البصري أم أنها ممكن ترجع؟

يجب العلم أن حالات ارتشاح العصب البصري يمكن الشفاء منها بصورة تامة في حال تم تلقي العلاج المناسب في الوقت المناسب، وتم تحديد السبب وعلاجه من قبل الطبيب المختص. إلا أنه يمكن أن يصاب الشخص بارتشاح العصب البصري مرة أخرى في حال الإصابة بأي من المسببات مرة أخرى، ومنها:

  • الارتفاع الشديد في ضغط الدم.
  • الأورام في الدماغ.
  • الالتهابات في الدماغ.
  • التخثر في الجيوب الأنفية الوريدية الدماغية.
  • الارتفاع في الضغط القحفي.

يفضل أن يتم المتابعة مع الطبيب أثناء تلقي العلاج وحتى بعد الانتهاء خاصة مع طبيب العيون من أجل تجنب التأثير على حاسة البصر، كما يمكنك في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع التحدث مع الطبيب عن طريق خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي. كما يجب الرجوع للطبيب في حال ظهور أي من الأعراض التالية التي قد تدل على عودة ارتشاح العصب البصري:

  • التفاقم في الاضطرابات المرتبطة بحاسة البصر.
  • الصداع الشديد، خاصة عند الاستلقاء وخلال ساعات الصباح.
  • التغير في الرؤية لمدة 10-15 ثانية بحيث تصبح الرؤية ضبابية أو رمادية أو سوداء.
  • الرؤية المزدوجة.
  • الغثيان والقيء.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 28 سنة
صحة الطفل

أعاني من حدوث نوبات تشنجية والطبيب العام نصحني أراجع دكتور دماغ وأعصاب، لكن دكتور المخ الأعصاب ماذا يعالج؟

يوجد العديد من الحالات الصحية التي يعالجها الطبيب المختص بأمراض الدماغ والأعصاب والتي يجب أن يتم علاجها تحت إشرافه وتعلمياته طوال فترة العلاج، وأهمها ما يلي:

  • حالات الزهايمر.
  • مرض التصلب اللويحي والتصلب الجانبي الضموري.
  • حالات النوبات المرتبطة بمرض الصرع.
  • وجود تشوهات في الأوعية الدموية أو التعرض لإصابة في الدماغ أو العمود الفقري.
  • حالات الشلل الدماغي.
  • وجود عدوى أو التهاب في أي من أجزاء الجهاز العصبي سواء التهاب السحايا أو غيرها.
  • حالات الشقيقة أي الصداع النصفي.
  • تراكم السائل النخاعي في الرأس، أو ما يعرف باسم استسقاء الرأس.
  • حالات الاعتلال العضلي أو الوهن العضلي الوبيل.
  • آلام الرقبة والظهر والرأس والعمود الفقري.
  • مرض باركنسون.
  • تلف واعتلال الأعصاب الطرفية.
  • أي اضطرابات متعلقة بالنوم.
  • أي اضطرابات متعلقة بإمداد الدم نحو الدماغ، خاصة السكتة الدماغية.

يفضل الالتزام بضرورة مراجعة الطبيب المختص بالدماغ والأعصاب حسب تعليمات طبيبك حتى يتم تحديد التشخيص للنوبات التشنجية لديك وتحديد العلاج المناسب قبل تفاقم الحالة، كما يمكنك في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع التحدث مع الطبيب المختص عن طريق خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 28 سنة
صحة الطفل

يعاني جدي من حالة الشلل النصفي وقرر الطبيب له جلسات علاج طبيعي، هل العلاج الطبيعي يعالج الشلل النصفي؟

يجب العلم أن العلاج الطبيعي لا يعد بمثابة علاج نهائي وشفاء لحالات الشلل النصفي، إلا أنه جزء لا يتجزأ من العلاج وجزء مهم من خطة العلاج التي لا يمكن الاستغناء عنها، حيث تهدف جلسات العلاج الطبيعي لمرضى الشلل النصفي إلى كل مما يلي:

  • التحسين من فرصة التعافي عند مريض الشلل النصفي.
  • التحسين من القدرة على الحركة عن طريق ممارسة تمارين وحركات معينة، حيث يمكن لمريض الشلل النصفي ممارسة ذلك بغض النظر عن نوع الإصابة أو شدتها التي سببت الشلل النصفي.
  • التحسين من فرصة زيادة نطاق الحركة لدى الشخص وتقوية العضلات في الجزء المصاب بالشلل، حتى لا يحدث أي مضاعفات مرتبطة بالعضلات.
  • الزيادة من قدرة الجهاز العصبي على تقوية المسارات العصبية من خلال المرونة العصبية التي يتمتع بها، حيث تساعد تمارين العلاج الطبيعي على خلق مسارات جديدة للتكيف مع الوضع الحالي وتحسين الوظائف الحركية والقدرة على ممارسة بعض الأنشطة بدون مساعدة.

ينصح بضرورة الالتزام بتعليمات الطبيب المختص فيما يخص جلسات العلاج الطبيعي أو أي من خطوات خطة العلاج المحددة من أجل التخفيف من الأعراض وتحسين نوعية الحياة، كما يمكن في أي وقت من اليوم وعلى مدار الساعة التحدث مع الطبيب المختص عن طريق خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 28 سنة
صحة الطفل

لدي طفل يعاني من مرض الصرع عمره 4 سنوات وكثير ألاحظ صار تغيرات في أسلوبه وشخصيته وسلوكه، لماذا يرافق مرض الصرع بعض التغيرات السلوكية عند الطفل المصاب؟

يعاني مريض الصرع من العديد من الاضطرابات والمشاكل خاصة فيما يتعلق بالتغيرات والتأثيرات السلوكية، وقد يكون ذلك نتيجة للعديد من الأسباب ومن أهمها ما يلي:

  • حدوث النوبات نتيجة خلل وتلف في الخلايا العصبية في الدماغ المسؤولة عن سلوكيات وعواطف الطفل.
  • وجود اضطراب في النشاط الكهربائي للدماغ في المناطق المسؤولة عن التحكم بالعاطفة والسلوك.
  • إدراك و وعي الطفل للإصابة بالنوبات دون القدرة على التنبؤ بموعد ووقت حدوثها.
  • تأثير مرض الصرع والنوبات على حياة الطفل اليومية والأنشطة.
  • تناول أدوية معينة قد تؤثر على سلوك الطفل كأحد الآثار الجانبية، خاصة دواء ليفيتيراسيتام أو فينوباربيتال وغيرها.

كما يجب العلم أن طبيعة التغيرات السلوكية التي تؤثر على نوبات الصرع تعتمد على العديد من العوامل، ومن أبرزها ما يلي:

  • نوع النوبات ونوع مرض الصرع الذي يعاني منه الطفل.
  • موقع الاضطراب في النشاط الكهربائي في الدماغ الذي يسبب حدوث نوبات، حيث أن كل جزء في الدماغ مسؤول عن حالات معينة.
  • شدة النوبات التي يعاني منها الطفل في كل مرة.
  • عدد مرات وكيفية تكرار النوبات عند الطفل.
  • مدى تأثير مرض الصرع على الطفل ومشاعره وحياته اليومية.
  • نوع الأدوية المستخدمة للسيطرة على نوبات الصرع.

ينصح بضرورة متابعة الطفل المصاب بالصرع مع الطبيب المختص بالأعصاب حتى يتم تقييم نجاح العلاج المستخدم وتأكيد السيطرة على النوبات التي يعاني منها، كما أن خدمة التحدث مع طبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي متاحة خلال جميع أيام الأسبوع وعلى مدار الساعة في حال وجود اي استفسار.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 24 سنة
صحة الطفل

يعاني ابني من مرض الصرع ومن حدوث نوبات والطبيب كتب له علاج وأتابع معه، ولكن هل الصرع يؤثر على سلوك الطفل؟

نعم يرتبط مرض الصرع عند الأطفال بمشاكل عقلية ومشاكل متعلقة بسلوك الأطفال التي قد تؤثر على حياتهم اليومية، والتي قد تشمل كل مما يلي:

  • التغيرات والتقلبات المزاجية، بالإضافة للاضطرابات العاطفية التي قد تسبب زيادة نوبات الغضب والبكاء أو زيادة الشعور بالإحباط وغيرها.
  • الزيادة في خطر الإصابة بالقلق والاكتئاب، نتيجة الخوف من حدوث النوبات المرتبطة بمرض الصرع.
  • الزيادة في خطر التهيج والعدوانية والعصبية، وقد يكون ذلك مرتبطاً بحدوث النوبات أو بأي من مضادات الصرع المستخدمة.
  • الاضطرابات المتعلقة بدورة النوم والتي تؤدي أيضاً لمشاكل مرتطبة في القدرة على التركيز والتعلم وغيرها.
  • التهيج والاضطرابات في السلوك والشخصية والذي قد يكون واضحاً خلال الفترة التي تسبق حدوث النوبات.

ينصح في حال الإصابة بمرض الصرع عند الأطفال بضرورة المتابعة مع طبيب مختص بالأعصاب من أجل أن يتم تحديد العلاج المناسب وتقييم استجابة الجسم للعلاج، كما يمكن التواصل مع الطبيب في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم