أسئلة واجابات طبية هرمونات

الرساله ليست واضحه وما هو المقصود بالضبط لكن على كل الاحوال ما تشكو منه حاليا هو نتيجه العلاج والتستسترون الذي استعملته لبناء الجسم انصحك بعدم استعمال اي امبول تستسترون جديد وعليك عمل تحاليل مخبريه للهرمونات لمعرفة مستواها عندك في الدم وعلى ضوئها يمكن نصيحتك لمعرفة العلاج

اولا لا بد من عمل تصوير سونار للتأكد من سلامة الرحم والمبايض وقد يحتاج الأمر الى عمل منظار بطن اذا لم تتضح الصورة بالسونار ولكن قبل ذلك لا بد من عمل التحاليل التالية: FSH, LH, TSH, PROLACTIN, ESTRADIOL, DHEAS وكذلك لا بد من معاينة غشاء البكارة بواسطة طبيب مختص اذ انه في بعض الحالات يكون الغشاء مقفل تماما مما يمنع خروج دم الحيض وبناءا على ما سبق يتم تشخيض السبب وانصح بالبدء بالفحوصات حالا

راجع طبيب نسائي لإجراء فحوص الهرمونات، ومتابعة العلاج.و قد يكون بسبب قله ارضاع الطفل

العقار بصوره عامه يمكن اخذه ولكن تحت اشراف الطبيب المختص لضمان عدم حصول المضاعفات الجانبيه وخصوصا ما يحدث عند ترك العقار ومايمكن ان يؤثره العقار على الكبد والكليتين لذا لابد من زيارة طبيب وليس الاعتماد على كلام المدربين رغم الخبره التى لديهم لذا يجب التفكير الف مره قبل اخذ العقار وبصوره غير مدروسه

تتراوح النسبة ما بين الاسبوع السادس والسابع وتكون في حدود 4000 الى 100.000

ما دمت قد بدأت الدواء فعليك الاستمرار حسب تعليمات الطبيب، لأن ترك الدواء له أعراض جانبية.

هو شكل من اشكال هرمون النمو. هرمون النمو مهم في الجسم لنمو العظام والعضلات. استخداماته: على المدى الطويل علاج الأطفال الذين يعانون من فشل النمو بسبب نقص إفراز هرمون النمو الكافي داخل الجسم . استبدال هرمون النمو الذاتي في البالغين الذين يعانون من نقص هرمون النمو سواء المسببات إما في مرحلة الطفولة أوفي مرحلة الكهولة. على المدى الطويل علاج الأطفال الذين يعانون من قصر القامة المرتبطة بمتلازمة تيرنر. علاج الأطفال الذين يعانون من قصر القامة المرتبطة متلازمة نونان، ومعالجة الأطفال الذين يعانون من قصر القامة حيث وُلد صغير بالنسبة لسن الحمل مع عدم وجود نمو طبيعي للحاق بالحجم الطبيعي قبل 2-4 سنة من العمر. علاج الفشل في نمو الأطفال المرتبط مع القصور الكلوي المزمن حتى وقت زرع الكلى. علاج هزال الإيدز أو الدنف. علاج متلازمة الأمعاء القصيرة في المرضى الذين يتلقون التغذية الداعمة ويجب مراجعة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة