اكملت شهرا بعد الزواج .. و ما زلت احس بالم اثناء ااجماع .... و تأخر في القذف .. و زوجي يدعبني جيدا و الحالة النفسية جيدة .فما السبب

اعملي الهرمونات وسونار

صعوبة، أو ألم في الجماع لأسباب نفسية، أو جسمية.أو العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام. الأسباب النفسية ناجمة في الغالب عن ذكريات، أو ممارسات أليمة، أو عن جهل مطبق بالعملية الجنسية، ويمكن التغلب عليها بسهولة، إذا تغلب الطرفين على المخاوف المسبقة.راجعي القاموس حول عسر الجماع، وربما لزم مراجعة اختصاصي نسائية للفحص السريري لاستبعاد وجود خلل تشريحي في الرحم أو الأعضاء التناسلية.

انا رأيي الامتناع عن هذه الممارسة فهي غير لائقة وناقلة للامراض

افحصي داخلي.وعلى زوجك عمل فحص

افحصي للالتهابات

اذا سبق لك الولادة الطبيعية فهذا ليس ضيق بالمهبل... ربما هوا تشنجات تحصل اثناء العلاقه الزوجيه تسبب ألم شديد وتقلص للمهبل راجع للفحص.

راجعي طبيب نفسي

بلا شك فان هناك علاقة مباشرة بين الحالة النفسية وانتظام الدورة ولكن من الناحية الاخرى فقد تبدأ الدورة بعدم الانتظام بعد سن ال 40 تمهيدا لانقطاعها لاحقا ولكن تأخرها بين فترة واخرى لا يدعو للقلق اما بالنسبة لسن اليأس فما لديك لا يعتبر سن يأس ولكن يجب عليك التأقلم مع عدم انتظامها وقد يدوم الحال لعدة سنين ومن ناحية اخرى يجب استعمال وسيلة منع حمل وانت تستعملين اللولب وهذا جيد لأنه من الناحية النظرية على الأقل فان حدوث حمل ممكن اذا لم تستعمل وسيلة منع حمل

ممكن وجود التهابات بعد الزواج وهي شائعة كثيراً.

انصحم بعمل فحص داخلي