ما هيا علامات فقدان المرءه عذريتها

في احيان كثيره لا ينزل اي دم. هناك بعض الفتیات یولدن من دون غشاء البکارة. غشاء البكارة هو عبارة عن غشاء رقيق من الجلد يفصل بين الثلث الخارجي والثلث الأوسط من المهبل، مثقوب في وسطه كي يسمح لدم الدورة الشهرية بالنزول من الرحم إلى الخارج. لذلك تعددت أشكال غشاء البكارة حسب نوع الثقب وأطلقت تسميات وصفية مختلفة لتلك الأشكال: كالحلقي والهلالي والمثقب. موضع ذلك الغشاء هو على بعد 2-2.5 سم من الخارج أي نهاية الثلث الخارجي محاطا ومحافظا عليه بالشفتين الصغرى والكبرى، أما فض غشاء البكارة عند الزفاف شيء يسير لا يسبب ألما كبيرا كما تتصور البنات ولا يحتاج لمجهود شاق كما يتصور الشباب وكل منهم يهول الأمور ويصعبها ثم يبقى أسيرا لتأثيرها النفسي ويحمل الأمور أكثر مما تحتمل، وكلما كبر سن الفتاة وقوي ذلك الغشاء سبب ألما أشد بالطبع، وليس ضروريا نزول كمية كبيرة من الدماء عند فض الغشاء بل أحيانا لا يحدث بالمرة فإن فض الغشاء لا يعدو كونه إحداث جرح بتمزيق قطعة من الجلد وإن رقت وتتناسب كمية الدماء الناتجة مع حجم الغشاء المتبقية وكيفية سده للمهبل فإن كان الموجود قليل ولا يسد الطريق أو كان من النوع المطاطي الذي يتمدد مع الضغط ثم يعود مرة أخرى ربما لم ينزل دم بالمرة والذي قد لا يتمزق إلا بعد الولادة الأولى

يستطيع الطبيب.......اي طبيب التاكد من فقدان المراه لعذريتها او جماعها عن طريق الفحص المتخصص

بالفحص عند طبيب نسائي

يستطيع الطبيب.......اي طبيب التاكد من فقدان المراه لعذريتها او جماعها عن طريق الفحص المتخصص

نعم صحيح........هنالك بعض الحالات لا ينزل الدم بها خاصة اذا كان الغشاء من النوع المطاطي غشاء البكارة هو عبارة عن غشاء رقيق من الجلد يفصل بين الثلث الخارجي والثلث الأوسط من المهبل، مثقوب في وسطه كي يسمح لدم الدورة الشهرية بالنزول من الرحم إلى الخارج. لذلك تعددت أشكال غشاء البكارة حسب نوع الثقب وأطلقت تسميات وصفية مختلفة لتلك الأشكال: كالحلقي والهلالي والمثقب. موضع ذلك الغشاء هو على بعد 2-2.5 سم من الخارج أي نهاية الثلث الخارجي محاطا ومحافظا عليه بالشفتين الصغرى والكبرى، أما فض غشاء البكارة عند الزفاف شيء يسير لا يسبب ألما كبيرا كما تتصور البنات ولا يحتاج لمجهود شاق كما يتصور الشباب وكل منهم يهول الأمور ويصعبها ثم يبقى أسيرا لتأثيرها النفسي ويحمل الأمور أكثر مما تحتمل، وكلما كبر سن الفتاة وقوي ذلك الغشاء سبب ألما أشد بالطبع، وليس ضروريا نزول كمية كبيرة من الدماء عند فض الغشاء بل أحيانا لا يحدث بالمرة فإن فض الغشاء لا يعدو كونه إحداث جرح بتمزيق قطعة من الجلد وإن رقت وتتناسب كمية الدماء الناتجة مع حجم الغشاء المتبقية وكيفية سده للمهبل فإن كان الموجود قليل ولا يسد الطريق أو كان من النوع المطاطي الذي يتمدد مع الضغط ثم يعود مرة أخرى ربما لم ينزل دم بالمرة والذي قد لا يتمزق إلا بعد الولادة الأولى

للتاكد من سلامة غشاء البكارة يجب فحص سريري لدى اخصائي امراض التناسلية

هناك أنواع مختلفة من هذا النسيج اي غشاء البكارة بحسب الشكل، فهناك نوع هلالي ، الحلقي ، و الشبكي ، وهناك النوع الذي لا ثغرة فيه فلا ينفذ شيئا. أكثر الأنواع شيوعا 75% هو الهلالي، أهمية النوع الهلالي وكذلك الحلقي من ناحية الطب الشرعي أنهما بسبب الشكل، والتكوين المطاطي غالبا قد يسمحان بالمعاشرة مرة ومرات دون أن يحدث لهما أي تهتك أو نزيف يذكر وقد ينتج عن هذه الطبيعة بعض المشكلات ليلة الزفاف، ولكن من المعروف أن الزوج يشعر بنوع من المقاومة الموضعية وهو يحاول الإيلاج، إذن المقاومة بسبب ضيق مجرى فرج البكر ربما تكون أهم من النزيف في حالة الغشاء الشائع.

غشاء البكارة لا يفض من الخلف. والدم الذي نزل من الخلف ناجم بالتأكيد عن تسبيب جرح في فتحة الشرج.

ليس له علاقة طالما بدون تلامس والعادة السرية كثرتها تسبب الكثير من المشاكل

ان فض غشاء البكارة يجب ان يكون ميكانيكيا اي ادخال شيء ولكن من المهم جدا علاج الالتهابات لانها تترك مضاعفات كثيرة في حال عدم علاجها