عندي طفل عمرة سنوات اجريت له فحوصات الدم فوجدته مصابا بفقر الدم المنجل

بحاجه لعمل فحص بول وفحص دم مره اخري.لايوجد اي مانع ان يعمل خزعه للغدد اللمفاويه.وذلك حتى نطمئن.

أهلاً بحضرتك .... تخلق العظم الناقص العظم الزجاجي (Osteogenesis Imperfecta) ** هو مرض وراثي نادر ( 1 / لكل 25 -50 ألف طفل ) .. يصيب العظام ويؤدي إلى سهولة كسرها .. و غالباً ما يكون سبب تلك الكسور غير ظاهر .. و الأطفال المصابون بهذا المرض غالباً ما يكون لديهم ضعف في العضلات و ليونة في المفاصل وتشوهات في الهيكل العظمي مما يؤدي إلى إعاقة في الحركة . ** هناك ستة أنواع من المرض ..

بما انك ذكرت انهقبل 14 شهرا دخل المستشفى لآجل الاصفرار ولان عاد مره اخري فيظهر من وصفك والعج انه كان عنده التهاب كبد من نوع A. ولان ربما نفس المرض او عنده مرض اخر وعندما يطلب الطبيب الخزعه هى لآكمال التشخيص وهى مهمه فى هذه المرحله.

نعم، اذا كانت المؤشرات الاخرى في فحص الدم تشير الى نقص الحديد ، و يفصل أيضاً عمل نسبة الحديد قبل ذلك

الاجراءات الواجب اتباعها هي متابعه صوره دم كل 3 شهور وكذلك نسبه الصفراء في الدم . اتباع تعليمات الدكتور بقاءمه الممنوعات من الطعام . و قاءمه الممنوعات من الادويه و عند زياره اي طبيب لاي سبب يجب أن بتم اخبار الطبيب بمرض الطفل. عدم اللجوء لشراء اي دواء من الصيدليه دون استشارة الطبيب المعالج . الوقايه خير واسهل من العلاج وطالما الطفل بعيد مسببات تكسير كرات الدم الحمراء لن تحدث مشاكل باذن الله

نعم هذا قد يكون صحيح

الان في دراسات على الخلايا الجذعيه للشفاء لابد من استخدام الادويه ومتابعة طبيب غدد مرض السكر حرج ويحتاج متابعه بانتظام عند الطبيب

التحاليل المرفقه تشير إلى وجود فطريات في فخص البراز . اما الدم هناك انيميا . حيت ان عدد كرات الدم الحمراء اقل من الطبيعي وكذلك نسبة الهيموجلوبين بالدم اقل. طفلك يحتاج الي الفحص السريري ومزيد من الفحوصات الطبية مثل هرمون الغده الدرقيه وهرمون النمو . كما يجب قياس الطول والوزن له ومعرفه النسبه بينهم كما يجب البحث عن عامل وراثي في الاب او الام من حيث الطول والوزن . مزيد من تقييم الحاله . ضروري لهذا الطفل . مع خالص تمنياتي لك ولطفلك بموفور الصحة والسعادة

ليس هناك نتيجة مرفقة

عظام الجسم تبدأ بالنمو بتناسق و تماثل على جانبي الجسم , و ا ينمو عضو اكثرمن العضو الاخر الا اذا كانت هناك اسباب غير طبيعية , و يبدو واضحاً ان حالة لطفلة خلقية ( ولادية )و ان الخلل حدث اثناء مرحلة الحمل , وهذا ينتج عن اسباب متعددة و نظراً لان نمو العظام يستمر حتى عمر 20 سنة فيجب مراقبة الفرق بين جانبي الجسم و مدى الزيادة في ذلك . العلاج : ما دامت الطفلة في مرحلة النمو , و العظام تنمو و يزداد طولها فإن التدخل الجراحي غير مجد في هذه المرحلة , لان الفرق في الطول سيتكرر و يزداد . و لذا فالنصيحة هي الانتظار حتى سن العشرين و هو العمر الذي يتوقف فيه نمو العظام و عندها يمكن اجراء المعالجة الجراحية الروسية التي تعمل على اطالة العضو القصير ليصبح في مستوى العضو الثاني و خاصة اذا كان الفرق بينهما في الطول غير كبير و هذه الطريقة اعطت نتائج ايجابية رائعة او يمكن ان يعمل طبيب العلاج الطبيعي بتفصيل حذاء طبي للطرف القصير يزيل الفرق في الطول بين الطرفين .