عطور واع تقوي الفيرمونات مما يؤدي لزيدة جاذبيتك واحترامك ما مدى مصداقي

عضلات المهبل مرنة ويتتكيف مع الموجود ولكن ربما ليس بهذ السرعة، فالرفق في الإيلاج مهم، مهما كان حجم القضيب!!

أكيد الأمر يختلف من شخص لآخر، وأهم ما يمتع المرأة هو المداعبة وإطالتها، وتأخير الايلاج وعدم الايلاج إلا بالتوافق.

الاحتلام أمر لاإرادي يحدث للذكر والأنثى، أما كيفية التغلب على الموضوع، فيمكن بتقليل التفكير في الجنس، وممارسة هوايات أخرى تصرف النظر عن التفكير فس الجنس ، يمكن ممارسة المطالعة التي تنقلك لعوالم جديدة، أو الرياضة التي تنهك الجسم وتشغله ببناء ذاته.منا أنه يمكن تخفيف الأكل.

التأثير ضئيل، وعليك الابتعاد عن إدمان القهوة وإدمان أي شيء، لأن ما زاد عن حده صار ضاراً.

الغالب أن الحالة نفسية بسبب ثقافة العيب في بلادنا، وبسبب التربية الملتزمة. وعليك زيادة ثقافتك الجنسية.

١- بالنسبة لإطالة القضيب ، لقد ثبت فشل جميع العلاجات التي تدعي تطويل القضيب، والجراحة لتطويل القضيب لها آثار جانبية خطيرة ولا داعي بها، إن طول القضيب يتناسب مع جسم الإنسان من جهة ومن جهة أخرى لا يلعب دوراً مهما في إشباع الرغبة الجنسية بل المهم هو المداعبات والتحضير للوصول إلى الإرجاز في وقت متزامن مع الشريك ٢- بالنسبة للمقويات فهي شيء آخر وقد ثبت فعاليتها في الانتصاب وتطويل فترته، وفي القدرة الجنسية. ٣- من المقويات المعروفة : الجينسينغ وعسل ملكات النحل ،الزنجبيل والجنكة والزلوع وغيرها والحبوب كالفياغرا وغيره

يمكن تجريبه، فليس معلوماً أن له هذه الخواص!! ، ويمكن تناول مضادات الهيستامين من طبيبك، إذا ليس هناك مانع طبي !!!

حيث هناك عشرة بالمائة تقريبا لديهم قضيب أطول أو أقصر من المعدل ، ولا يلعب طول القضيب دورا في زيادة المتعة، رغم الكثير من المقولات والإشاعات التي تتحدث عن ذلك والتي هي عبارة عن تهويل من بعض شركات الأدوية،، كما أن طول القضيب في العرف الشعبي مدعاة للفخر وهذا طبيعي في مجتمع ذكوري، والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساد من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.مارس الرياضة والتغذية المتوازنة، وعليك إطالة المداعبة وتأخير الايلاج ،وعدم العلاج إلا بالتوافق. وكل عام وأنتم بخير!!

. الإفراط قد يسبب بعض المشاكل النفسية والإنهاك الجسدي وقلة المنويات واستعمال الهرمون.