انا متزوجة و هده مدة اشهر لحد الان لم يحدت حمل مع العلم اني كنت اتناول

تكيس المبايض هو مشكلة العصر واهم عنصر في العلاج هو انقاص الوزن اذا كان زائد وثانيا بالامكان استعمال حبوب ميتفورمين (حسب ارشادات طبيبك وتحت اشرافه) ثم يتم تنشيط المبايض ام باستعمال الحبوب او الابر وعند حدوث حمل انصح باستعمال مثبتات الحمل ومن الافضل استعمال اما تحاميل او ابر مثبته ولا مانع من اضافة الاسبرين حسب رأي طبيبك اما بالنسبة لنزول الحليب من الصدر فهذا يعني في الغالب ارتفاع هرمون الحليب ولا بد من استعمال علاج لخفضة واخيرا انصح بعمل تحليل شامل للهرمونات على ان تشمل التالي: اف اس اتش - ال اتش - تي اس اتش وبرولاكتين وكذلك عمل تصوير سونار للرحم والمبايض

قد يكون الاخصاب ضعيف (اي البوضيه او الحيوان المنوي)، او يكون انغراس البويضه الملقحه على بطانه الرحم ضعيفه، وكذلك الاسباب الاخرى التي قد تؤدي الى اجهاض مثل عيوب بالكرموسومات الوراثية او وجود اجسام المضادة بالجسم قد تؤدي الى حدوث تجلطات في الاوعيه الدمويه الصغيره المغذيه لكيس الحمل والجنين. او وجود تكيسات المبيض. او نقص إفراز هرمون البروجيسترون خلال النصف الثاني من الدورة الشهرية وغيرها من الاسباب العديده. ولكن اذا كان هذا الاجهاض الاول فليس هناك داعي لاجراء اي فحوصات وفقط انصحك باخذ حبوب حمض الفوليك واسبرين اطفال قبل حصول الحمل والاستمرار عليها عند حصول الحمل وخاصةً الاشهر الثلاث الاولى.اما بالنسبه الى حصول الحمل فانصحكم بان يكون الجماع في ايام الاباضه المتوقعه واذا لم يحصل حمل فيمكنك مراجعه طبيبك لاجراء الفحوصات اللازمه لك ولزوجك.

اعملي صورة ملونة للرحم والقنوات.

انصحك بمراجعه طبيب اخصائي عقم واخصاب لاجراء كل التحاليل الهرمونيه الازمه، واجراء فحص عن طريق المهبل بجهاز الموجات الفوق صوتيه(الالتراسوند) وكذلك صوره اشعه ملونه للرحم وقنوات فالوب للتاكد من عدم وجود اي خلل او التصاقت فيها. وكذلك على زوجك اجراء تحليل للسائل المنوي

ممكن ان يحد ث تاخر بالاباضة بعد وقف الحبوب...

السبب الرئيسي لتأخر الدورة عند السيدات صغيرات السن هو الحمل ولكن قد يكون هناك سبب اخر ولا بد من عمل تحليل دم للحمل الآن لمعرفة وجود حمل من عدمه

راجعي طبيبك.

يمكن اختبار حمل فى الدم يظهر وجود الحمل

ممكن جداً، ولكن الأفضل عمل فحص حمل في البيت ومراجعة الطبيب.

ننصح باستشارة طبيب النسائية لاجراء الفحص السريري للرحم والمبيضين وقد يُوصي بالفحوصات المخبرية لهرمونات الخصوبة .