عندى هذه الأيام تقريبا جفاف فى المنى ..يحدث انتصاب وقصف ولا يخرج سوى نقطة ماء بسيطه ..عمرى 23 سنه اعذب .مولود بخصية واحده وحالتى النفسيه غير مستقره تماما .افيدنى بالله عليك.

اخي الكريم يجب معرفة المشكلة التي تعاني منها لعدم الانتصاب وهل هناك مشكلة عضوية ، هذا موضوع يتطلب ويستحق ان تذهب الى طبيب مسالك بولية لعرض نفسك عليه اذ لا بد من معاينتك سريريا لمعرفة السبب وعلاجه حتى يتسنى لك القيام بعملية جنسية سليمة ويكون الايلاج اي الادخال سليم وبدون اي اشكال وعندها يحدجث الحمل اذا كان كلا الطرفيفين سليمين ولا مشكلة عندكم في الانجاب

هذا شيء طبيعي يحدث عند معظم الشباب بدرجةأقل أو أكثر. وهو يدل على التأثر الجنسي الذي يؤدي إلى إفرلز سوائل الغدد الجنسية المرافقة والمحضرة لنزول المني،،فلا تقلق من جهة ، ومن جهة أخرى يمكنك محاولة إلهاد نفسك بأشياء أخرى وعدم التركيز على الجنس، مثل القراءة وغيرها.

لا يمكن التشخيص عن بعد، ويجب استشارة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة، فقد يكون أن كثرة الجلوس في السيارة مع ارتفاع حرارة الخصية قد سببت مشاكل في البروستاتا، ولا بد من التشخيص الدقيق.

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . ٦- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف. في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة .راجع قذف سريع في القاموس بالنسبة لزوجتك، فإن المني لا يبقى في الداخل وسيخرج في النهاية، ويمكن إطالة فترة بقاءه في الداخل ببقائها مستلقية قليلاً. بال

الغالب أن المنطقة ما زالت متأثرة من العملية، وستعود بالتدريج، فلا داعي للقلق.

كل شيء ممكن في هذا العمر، عليك التقليل من الأفكار الجنسية والتفكير بهوايات أخرى حتى يفرجها الله.

يحدث هذا من بركات العادة السرية!! عليك التوقف عن العادة إذا كنت لا زلت تمارسها، وتحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول العسل وعسل الملكات والمكسرات ، وستتحسن بالتدريج.

الغالب أن حالتك طبيعية، ولكن يمكن زيارة اختصاصي المسالك البولية وعمل بعص الفحوصات للتأكد.

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق, و الطريقة الأكثر فعالية لمساعدة الرجال الذين يعانون من سرعة القذف هي استعمال الأدوية التي تنتمي إلى مثبطات امتصاص السيروتونين الاختيارية . التي تستخدم عادة مثل كمضادات للاكتئاب , أو بعض بعض مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو كلوميبرامين Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣-سحب القضيب عند اشتداد الإثارة. ٤- قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف. في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة . العقاقير زيلوكاين ١٪ مرهم يدهن على القضيب لتخفيف الإحساس بالإثارة. من جهة أخرى فإن سرعة القذف لا تؤثر على الحمل، فإن الحمل ممكن حدوثه في حالة دخول المنويات إلى المهبل وتلقيح البويضة في وقت الإباضة.

هذه شكوى عادية هذه الأيام نظراً لتغير ظروف الحياة وميلها للكسل وعدم ممارسة أي جهد عضلي وجسمي .عليك تحسين لياقتك البدنية، من خلال ممارسة الرياضة اليومية، والتغذية المتوازنة، وتناول بعض المقويات مثل المذكورة في كلمة انتصاب في القاموس.