انا مقبلة على الزواج وكنت امارس العادة السرية الكشف على ممارستي من خلا

الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى : حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! وللاقلاع عنها عليك التحلي بالإرادة والقرار ، ثم الانشغال بهواية أخرى غير الجنس. وخاصة الرياضة.

العشاء لا يتأثر بالعادة السرية طالما لم بدخل شيئ صلب في المهبل، وللعادة السرية أضرار إذا وصلت لحد الردمان، ويمكن تجنبها بممارسة هوايات جديدة مثل الرياضة والمطالعة وغيرها.

ما دمت تمارس العادة السرية فتظل كمية المني قليلة، وتزيد كلما باعدت الفترة، وهي لا تؤثر على الإنجاب في المستقبل.

ربما يجب عليك ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة ، وتناول العسل وعسل الملكات والخضروات والفواكه ووقف التدخين والنوم الكافي، كما أن عليك تحسين العلاقة مع زوجك من ناحية إنسانية وصداقة، وزيادة التقارب . هذا لا يمنع الحمل. وإذا لم يكن هانك أمراض أو مشاكل تعيق الحمل فتوكلي على الله.

الغالب أن هذه العلامات ليست من العادة السرية، ولكن وقف العادة يساعد في عودة الجسم لطبيعته. ولا يستطيع الزوج مباشرة معرفة الممارسة ، إلا من نتائجها مثل البرود الجنسي ومضعفات العادة السرية، للمزيد راجعي عادة سرية في القاموس.

في الغالب لن يكون لها تأثير ، فالجسم يستعيد لياقته عادة بعد التوقف عن العادة.

بالنسبه للشق الاول فالجواب كلا...العاده السريه لا تسبب اي من هذه الامراض الشق الثاني: تحليل البول الروتيني يعطي فكره عن السيلان يوجد تحليل دم خاص للزهري

ما دمت قد أقلعتي عنها، فسيحصل تحسن في الحالة الصحية والنفسية، العادة السرية لا توثر على البكارة ما دام لم يحصل إيلاج في المهبل. المضاعفات عند النساء يصعب عليها أن تصل إلى الهياج العادي الناجم عن الاتصال بين الرجل والمرأة، كما يمكن حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية.

أهم الأعراض للالتهاب المزمن هي تكرار النوبات الالتهابية في المثانة، وتعتبر مزمنة عند استمرارها أكثر من ثلاثة أشهر. ويمكن أن تنجم التهابات الموثة عن التهاب صاعد من الإحليل، بما فيه البراز أو نازل من المثانة، والمرضى يعانون من التهاب المجاري البولية الحاد وزيادة مرات التبول وزيادة الالحاح، والحاجة للتبول كثيراً أثناء الليل، كما يعانون من ألم في منطقة الحوض والمنطقة التناسلية.، وشكون غالباً من حمى ورجفة ودوخة، وقيء وحرقة أثناء التبول. والالتهاب الحاد بحاجة إلى علاج سريع، لأن الالتهاب قد يؤدي إلى التهاب المثانة، وخراجات في الموثةالتي قد تغلق مجرى البول كلياً.للمزيد راجع التهاب الموثة.

هذا الشيء عادي، وقبل عشر سنوات كنت أصغر سناً، لا داعي للقلق.